مصرع عروسين في حادثة سير وهما في الطريق إلى قاعة الأفراح
كشـ24
نشر في: 20 سبتمبر 2015 كشـ24
لم يخطر على بال عروسين أنهما سيزفا إلى مقبرة بدل قاعة الأفراح حيث كانا سيحتفلان بزواجهما ، بعد تعرضهما لحادثة سير أودت بحياتهما.
القصة تداولها رواد موقع التواصل الإجتماعي "الفايسبوك" مؤخرا، حيث بطل القصة هو مهندس شاب يدعى أحمد حجازي لفظ أنفاسه الأخيرة لما كان برفقة زوجته المستقبلية، وهما في الطريق إلى قاعة الأفراح، حيث اصطدمت سيارتهما بأحد أعمدة النور.
ووفقا لما راج على الصفحات الاجتماعية، فإن الفرحة تحولت إلى مأساة لدى كل من يعرف الشاب وزوجته، نظرا لسيرتهما وأخلاقهما الحسنة، وهو ما بدا جليا في جنازة العروسين التي شهدت حالة اكتظاظ غير عادية في مشهد أقرب إلى الزفاف لكنه زفاف إلى الجنة، كما وصفه أصدقاء العروسين على صفحاتهم على موقع التواصل الاجتماعي .
لم يخطر على بال عروسين أنهما سيزفا إلى مقبرة بدل قاعة الأفراح حيث كانا سيحتفلان بزواجهما ، بعد تعرضهما لحادثة سير أودت بحياتهما.
القصة تداولها رواد موقع التواصل الإجتماعي "الفايسبوك" مؤخرا، حيث بطل القصة هو مهندس شاب يدعى أحمد حجازي لفظ أنفاسه الأخيرة لما كان برفقة زوجته المستقبلية، وهما في الطريق إلى قاعة الأفراح، حيث اصطدمت سيارتهما بأحد أعمدة النور.
ووفقا لما راج على الصفحات الاجتماعية، فإن الفرحة تحولت إلى مأساة لدى كل من يعرف الشاب وزوجته، نظرا لسيرتهما وأخلاقهما الحسنة، وهو ما بدا جليا في جنازة العروسين التي شهدت حالة اكتظاظ غير عادية في مشهد أقرب إلى الزفاف لكنه زفاف إلى الجنة، كما وصفه أصدقاء العروسين على صفحاتهم على موقع التواصل الاجتماعي .