

مراكش
مصرع عامل سقط من فوق سور بواحة سيدي ابراهيم بمراكش
لقي عامل من مواليد 1992 كان يباشر عمله بواجهة سور إسمنتي بواحة سيدي ابراهيم، يومه الثلاثاء 17 أبريل الجاري، مصرعه على الفور، بعد سقوطه من علو السور الذي كان يشتغل فيه، ليرتطم بالأرض مضرجا في دمائه ويسلم الروح لبارئها.وأحيلث جتتة الضحية على مستودع الأموات بباب دكالة، في انتظار القيام بالإجراءات الإدارية والقانونية المعمول بها، قبل تسليم جتة الضحية لأسرته.وفور إخبارهم بالحادث انتقلت عناصر الدرك الملكي بالمركز الترابي لواحة سيدي ابراهيم، والسلطة المحلية وأعوانها، إلى مكان الحادث، وشرعت في التحريات الأولية، تحت إشراف النيابة العامة، من أجل جمع المعطيات التي ستفيد في التحقيق.وحسب مصادر "كشـ 24" فإن الحادث يعيد إلى الأذهان عددا من حوادث الشغل المماثلة بمدينة مراكش، التي تساءل باستمرار المصالح والجهات المعنية، بشأن غياب اللجن المنوطة بها مهمة مراقبة ظروف وأوضاع العمل بالنسبة للمشتغلين في هذا القطاع في ظل عدم توفر شروط الاحتراز والوقاية الدنيا.
لقي عامل من مواليد 1992 كان يباشر عمله بواجهة سور إسمنتي بواحة سيدي ابراهيم، يومه الثلاثاء 17 أبريل الجاري، مصرعه على الفور، بعد سقوطه من علو السور الذي كان يشتغل فيه، ليرتطم بالأرض مضرجا في دمائه ويسلم الروح لبارئها.وأحيلث جتتة الضحية على مستودع الأموات بباب دكالة، في انتظار القيام بالإجراءات الإدارية والقانونية المعمول بها، قبل تسليم جتة الضحية لأسرته.وفور إخبارهم بالحادث انتقلت عناصر الدرك الملكي بالمركز الترابي لواحة سيدي ابراهيم، والسلطة المحلية وأعوانها، إلى مكان الحادث، وشرعت في التحريات الأولية، تحت إشراف النيابة العامة، من أجل جمع المعطيات التي ستفيد في التحقيق.وحسب مصادر "كشـ 24" فإن الحادث يعيد إلى الأذهان عددا من حوادث الشغل المماثلة بمدينة مراكش، التي تساءل باستمرار المصالح والجهات المعنية، بشأن غياب اللجن المنوطة بها مهمة مراقبة ظروف وأوضاع العمل بالنسبة للمشتغلين في هذا القطاع في ظل عدم توفر شروط الاحتراز والوقاية الدنيا.
ملصقات
