مصرع أزيد من 37 ألف مقاتل ضمنهم مغاربة مشاركين في الاقتتال بسوريا
كشـ24
نشر في: 16 أكتوبر 2015 كشـ24
كشف المرصد السوري لحقوق الإنسان مصرع أزيد من 37 ألف مقاتل من جنسيات مختلفة، ضمنهم مغاربة، ينتمون لصفوف "التنظيمات الجهادية" المقاتلة في سوريا طيلة أربع سنوات مضت، مشيرا إلى أن القتلى ينتمون أساسا إلى تنظيمي "الدولة الإسلامية" و"جبهة النصرة"، وباقي "التوجهات الإسلامية" التي إما تدخل في عراك دموي بينها أو ضد النظام السوري والموالين له.
ويقول التقرير، الذي أصدره المرصد اليوم، إن أبرز الجنسيات التي قتلت طيلة السنوات الأربع الماضية وتنتمي إلى الجماعات الإٍسلامية المقاتلة في سوريا، تضم، إلى جانب المغرب، كلا من الدول الخليجية وتونس والجزائر وأيضا مصر ولبنان وفلسطين، بالإضافة إلى جنسيات غربية، من أوربا وروسيا والصين والهند وأفغانستان والشيشان وأمريكا وأستراليا.
المرصد قدر إجمالي القتلى داخل سوريا، منذ اندلاع "الحراك السوري" في مارس 2011، بحوالي ربع مليون قتيل، وقال إنه جرى توثيقهم، منهم قرابة 116 ألفا من المدنيين، وأزيد من 41 ألفا من مسلحي الفصائل المقاتلة والفصائل الإسلامية، و87 ألفا من قوات النظام السوري والكتائب الموالية له، إلى جانب 971 مسلحا ينتمون لحزب الله اللبناني .
كشف المرصد السوري لحقوق الإنسان مصرع أزيد من 37 ألف مقاتل من جنسيات مختلفة، ضمنهم مغاربة، ينتمون لصفوف "التنظيمات الجهادية" المقاتلة في سوريا طيلة أربع سنوات مضت، مشيرا إلى أن القتلى ينتمون أساسا إلى تنظيمي "الدولة الإسلامية" و"جبهة النصرة"، وباقي "التوجهات الإسلامية" التي إما تدخل في عراك دموي بينها أو ضد النظام السوري والموالين له.
ويقول التقرير، الذي أصدره المرصد اليوم، إن أبرز الجنسيات التي قتلت طيلة السنوات الأربع الماضية وتنتمي إلى الجماعات الإٍسلامية المقاتلة في سوريا، تضم، إلى جانب المغرب، كلا من الدول الخليجية وتونس والجزائر وأيضا مصر ولبنان وفلسطين، بالإضافة إلى جنسيات غربية، من أوربا وروسيا والصين والهند وأفغانستان والشيشان وأمريكا وأستراليا.
المرصد قدر إجمالي القتلى داخل سوريا، منذ اندلاع "الحراك السوري" في مارس 2011، بحوالي ربع مليون قتيل، وقال إنه جرى توثيقهم، منهم قرابة 116 ألفا من المدنيين، وأزيد من 41 ألفا من مسلحي الفصائل المقاتلة والفصائل الإسلامية، و87 ألفا من قوات النظام السوري والكتائب الموالية له، إلى جانب 971 مسلحا ينتمون لحزب الله اللبناني .