يشتكي سكان عملية حدائق تاركة بالقرب من منطقة للاحيا بمقاطعة المنارة بمراكش، من تشيد مصحة متخصصة في الأشعة وسط التجزئة السكنية المذكورة .
و التمس المتضررون من السلطات المحلية و الجهات الوصية على قطاع الصحة التدقيق في شروط السلامة درءا لتسرب الأشعة الى الفيلات المجاورة للمصحة المذكورة، الامر الذي يتهدد صحة سلامة السكان المجاورين للنثحة المذكورة .
في الوقت الذي عمل صاحب المصلحة على فتح العديد من النوافذ على المسبح الشخصي لإحدى الفيلات مما حرم على صاحبها استغلال المسبح .
و أفادت مصادر " كش 24 " أن بناء المصحة المذكورة، حول حياة أسرة مراكشية الى مأساة بعدما استباحت الفيلا التي تقطن بها الاسرة المذكورة، حيث عمد صاحبها إلى فتح العشرات من النوافد التي تطل على حديقة و مسبح الاسرة المذكورة .
و يذكر ان البقعة التي تم بها بناء المصحة المذكورة، ظلت فارغة الى إن فوجئ سكان التجزئة المذكورة، بلافتة تشير الى عملية بناء مصحة متخصصة في الأشعة .
يقول صاحب الفيلا المجاورة للمصحة : " كنت ساكن بخير، قبل ان تتحول بقعة بجوار مسكني الى ورش بناء مصحة خاصة حيث جميع نوافذها موجهة الى حديقة منزلي والمسبح الشخصي".
و استغرب المشتكي ذاته، للطريقة التي حصلت بها المصحة على ترخيص لجنة استثنائية وسط تجزئة سكنية مما انعكس سلبا على ساكنة المنطقة وتسبب في اضفاء عوامل خارجية ساهمت في بروز ظواهر اجتماعية سلبية.
واكد المشتكي رفقة العديد من الجيران، أنه يجد نفسه مضطرا الى سلك المساطير الادارية والقانونية من اجل رفع الضرر الناتج عن استباحة حميميته عبر فتح نوافذ المصحة الخاصة اعلى فيلاه بالاضافة الى تتبيث اجهزة طبية مختلفة يمكن ان تتسبب في انعكاسات صحية خطيرة .
يشتكي سكان عملية حدائق تاركة بالقرب من منطقة للاحيا بمقاطعة المنارة بمراكش، من تشيد مصحة متخصصة في الأشعة وسط التجزئة السكنية المذكورة .
و التمس المتضررون من السلطات المحلية و الجهات الوصية على قطاع الصحة التدقيق في شروط السلامة درءا لتسرب الأشعة الى الفيلات المجاورة للمصحة المذكورة، الامر الذي يتهدد صحة سلامة السكان المجاورين للنثحة المذكورة .
في الوقت الذي عمل صاحب المصلحة على فتح العديد من النوافذ على المسبح الشخصي لإحدى الفيلات مما حرم على صاحبها استغلال المسبح .
و أفادت مصادر " كش 24 " أن بناء المصحة المذكورة، حول حياة أسرة مراكشية الى مأساة بعدما استباحت الفيلا التي تقطن بها الاسرة المذكورة، حيث عمد صاحبها إلى فتح العشرات من النوافد التي تطل على حديقة و مسبح الاسرة المذكورة .
و يذكر ان البقعة التي تم بها بناء المصحة المذكورة، ظلت فارغة الى إن فوجئ سكان التجزئة المذكورة، بلافتة تشير الى عملية بناء مصحة متخصصة في الأشعة .
يقول صاحب الفيلا المجاورة للمصحة : " كنت ساكن بخير، قبل ان تتحول بقعة بجوار مسكني الى ورش بناء مصحة خاصة حيث جميع نوافذها موجهة الى حديقة منزلي والمسبح الشخصي".
و استغرب المشتكي ذاته، للطريقة التي حصلت بها المصحة على ترخيص لجنة استثنائية وسط تجزئة سكنية مما انعكس سلبا على ساكنة المنطقة وتسبب في اضفاء عوامل خارجية ساهمت في بروز ظواهر اجتماعية سلبية.
واكد المشتكي رفقة العديد من الجيران، أنه يجد نفسه مضطرا الى سلك المساطير الادارية والقانونية من اجل رفع الضرر الناتج عن استباحة حميميته عبر فتح نوافذ المصحة الخاصة اعلى فيلاه بالاضافة الى تتبيث اجهزة طبية مختلفة يمكن ان تتسبب في انعكاسات صحية خطيرة .