
مراكش
مشيشو: الأرقام اليومية أضحت ناطقا رسميا باسم جهود ولاية أمن مراكش
انطلقت، صباح يومه الجمعة 16 ماي الجاري، فعاليات الإحتفاليات المخلدة للذكرى الـ 69 لتأسيس الأمن الوطني، وذلك بمدرسة الشرطة بمدينة مراكش.
وأعرب والي أمن مراكش محمد مشيشو، في كلمة له بهذه المناسبة، عن سعادته الكبيرة بهذا الحدث الفريد، وعن تقديره البالغ لأسرة الأمن الوطني الحاضرة في هذه الاحتفالات العريقة.
وأكد والي الأمن أن الأمن الوطني يحتفل اليوم بذكرى تأسيسه بمرور 69 سنة من الولاء للعرش المجيد والنضال في سبيل وحدة الوطن، ودعم أمنه واستقراره ووحدة ترابه والإخلاص الثابت لمقدسات الوطن، تحت الشعار الخالد : الله - الوطن - الملك.
وأضاف محمد مشيشو أن هذه المناسبة تعتبر شرطا واجبا لاستحضار العمل المتواصل لولاية أمن مراكش ، والجهود المتلاحقة ليل نهار/ والتضحيات الجسيمة لنسائها ورجالها، وكفاحهم المستمر من أجل أمن الوطن والمواطن ومقارعتهم للأخطار، واسترخاص النفس والنفيس إزاء كل المخاطر، في سبيل طمأنينة رعايا صاحب الجلالة والمهابة راعي أمن الأمة، الملك الهمام، الملك محمد السادس نصره الله وأيّده، وسلامة الأرواح والممتلكات، وهي الجهود التي تشكل مِحَكَ اختبار يومي، تحقيقا للهدف الأسمى، ألا وهو أمن المواطنين وزوار المملكة، وسلامتهم في أرواحهم وممتلكاتهم.
وأبرز المتحدث أن الجهود التي بذلت خلال سنة من العمل الدؤوب، منذ اليوم التالي للذكرى السنوية 2024، وإلى يومنا هذا، استهدفت كل ما يرى المواطن الكريم تحقيقه أمرا ضروريا، وواجبا موكولا إلى هذه المؤسسة العتيدة، مشيرا إلى ولاية الأمن سجلت بارتياح كبير، نتائج دالة على كفاح يومي متواصل، وأضحت الأرقام اليومية ناطقا رسميا باسم الجهود الأمنية، ومرجعا تحتكم حوله التقييمات، وتتنافس حوله كل مصالح الأمن الوطني وتعبر من خلاله عن ذاتها وطموحاتها.
ومنذ 17 ماي 2024 وإلى غاية يومه، ظفرت ولاية الأمن بنتائج قوبلت بارتياح كبير من طرف القيادة المركزية والمجتمع المدني والهيئات والمؤسسات، محققة الأهداف المرسومة، التي شكلت الأساس المتين الذي يقوم على أصله مؤشر الإحساس بالأمن، الذي ينعم به المواطن المراكشي وكل زائر للمدينة الحمراء، يضيف والي الأمن.
وقال محمد مشيشو إن عمل نساء ورجال الأمن، لا يقف عند حد، فأمن المواطن لا ينفصل أبدا عن الممارسة اليومية لرجل الأمن، ونابع من إيمانه، ويقينه القاطع، ولا وجود لأي ظاهرة إجرامية حتمية أمامه، ولا يقبل الانصياع أمام أيّ تحدي ،أمني، رغم التحديات والظروف والتطور السريع للتكنولوجيا ووسائل التواصل الاجتماعي الذي سمحت بظهور أنماط جديدة من الجرائم.
انطلقت، صباح يومه الجمعة 16 ماي الجاري، فعاليات الإحتفاليات المخلدة للذكرى الـ 69 لتأسيس الأمن الوطني، وذلك بمدرسة الشرطة بمدينة مراكش.
وأعرب والي أمن مراكش محمد مشيشو، في كلمة له بهذه المناسبة، عن سعادته الكبيرة بهذا الحدث الفريد، وعن تقديره البالغ لأسرة الأمن الوطني الحاضرة في هذه الاحتفالات العريقة.
وأكد والي الأمن أن الأمن الوطني يحتفل اليوم بذكرى تأسيسه بمرور 69 سنة من الولاء للعرش المجيد والنضال في سبيل وحدة الوطن، ودعم أمنه واستقراره ووحدة ترابه والإخلاص الثابت لمقدسات الوطن، تحت الشعار الخالد : الله - الوطن - الملك.
وأضاف محمد مشيشو أن هذه المناسبة تعتبر شرطا واجبا لاستحضار العمل المتواصل لولاية أمن مراكش ، والجهود المتلاحقة ليل نهار/ والتضحيات الجسيمة لنسائها ورجالها، وكفاحهم المستمر من أجل أمن الوطن والمواطن ومقارعتهم للأخطار، واسترخاص النفس والنفيس إزاء كل المخاطر، في سبيل طمأنينة رعايا صاحب الجلالة والمهابة راعي أمن الأمة، الملك الهمام، الملك محمد السادس نصره الله وأيّده، وسلامة الأرواح والممتلكات، وهي الجهود التي تشكل مِحَكَ اختبار يومي، تحقيقا للهدف الأسمى، ألا وهو أمن المواطنين وزوار المملكة، وسلامتهم في أرواحهم وممتلكاتهم.
وأبرز المتحدث أن الجهود التي بذلت خلال سنة من العمل الدؤوب، منذ اليوم التالي للذكرى السنوية 2024، وإلى يومنا هذا، استهدفت كل ما يرى المواطن الكريم تحقيقه أمرا ضروريا، وواجبا موكولا إلى هذه المؤسسة العتيدة، مشيرا إلى ولاية الأمن سجلت بارتياح كبير، نتائج دالة على كفاح يومي متواصل، وأضحت الأرقام اليومية ناطقا رسميا باسم الجهود الأمنية، ومرجعا تحتكم حوله التقييمات، وتتنافس حوله كل مصالح الأمن الوطني وتعبر من خلاله عن ذاتها وطموحاتها.
ومنذ 17 ماي 2024 وإلى غاية يومه، ظفرت ولاية الأمن بنتائج قوبلت بارتياح كبير من طرف القيادة المركزية والمجتمع المدني والهيئات والمؤسسات، محققة الأهداف المرسومة، التي شكلت الأساس المتين الذي يقوم على أصله مؤشر الإحساس بالأمن، الذي ينعم به المواطن المراكشي وكل زائر للمدينة الحمراء، يضيف والي الأمن.
وقال محمد مشيشو إن عمل نساء ورجال الأمن، لا يقف عند حد، فأمن المواطن لا ينفصل أبدا عن الممارسة اليومية لرجل الأمن، ونابع من إيمانه، ويقينه القاطع، ولا وجود لأي ظاهرة إجرامية حتمية أمامه، ولا يقبل الانصياع أمام أيّ تحدي ،أمني، رغم التحديات والظروف والتطور السريع للتكنولوجيا ووسائل التواصل الاجتماعي الذي سمحت بظهور أنماط جديدة من الجرائم.
ملصقات
مراكش

مراكش

مراكش

مراكش
