التعليقات مغلقة لهذا المنشور
صحة
مشروع لعلاج الدوار البصري بتقنية الواقع الافتراضي
نشر في: 4 فبراير 2017
أشار فريق من علماء النفس في بريطانيا إلى إمكانية استخدام تقنية الواقع الافتراضي لتشخيص وعلاج الدوار البصري.
ويقوم فريق العلماء التابع لجامعة كارديف، بالعمل على تطوير بيئة افتراضية تساعد في تشخيص واكتشاف وإعادة تأهيل الأشخاص الذين يعانون من الدوار.
وقد أشارت، جورجينا باول، من كلية علم النفس، إلى أنه لا يوجد حتى الآن علاجات مؤثرة للذين يعانون من الدوار البصري.
هذا ويعاني المصابون بالدوار البصري من شعور بالغثيان وعدم الاتزان، حيث أن الدوار قد يكون سببا للوهن والضعف، وقد يجعل المصابين به غير قادرين على مغادرة منازلهم لأنهم يشعرون بالغثيان كلما تجولوا في البيئة المحيطة بهم.
كما أوضحت باول أن المرضى مختلفين جدا، ولذا قد تتباين الأعراض حسب البيئة التي يعيش فيها المصاب.
وأضافت قائلة: "باستخدام تقنية الواقع الافتراضي؛ يمكننا أن نكون أكثر مرونة من خلال عرض بيئات متنوعة على المرضى، ويمكننا معرفة الاختلافات الفردية وراء ظهور أعراض المرض، ومن ثم إيجاد علاجات محددة لإعادة التأهيل".
يذكر أن الدوار البصري يتطور في كثير من الأحيان إلى حالة دوار عامة، بعد اعتلال الجهاز الدهليزي، وهو جزء من الجهاز السمعي مسؤول عن الشعور بالاتزان.
ويقوم فريق العلماء التابع لجامعة كارديف، بالعمل على تطوير بيئة افتراضية تساعد في تشخيص واكتشاف وإعادة تأهيل الأشخاص الذين يعانون من الدوار.
وقد أشارت، جورجينا باول، من كلية علم النفس، إلى أنه لا يوجد حتى الآن علاجات مؤثرة للذين يعانون من الدوار البصري.
هذا ويعاني المصابون بالدوار البصري من شعور بالغثيان وعدم الاتزان، حيث أن الدوار قد يكون سببا للوهن والضعف، وقد يجعل المصابين به غير قادرين على مغادرة منازلهم لأنهم يشعرون بالغثيان كلما تجولوا في البيئة المحيطة بهم.
كما أوضحت باول أن المرضى مختلفين جدا، ولذا قد تتباين الأعراض حسب البيئة التي يعيش فيها المصاب.
وأضافت قائلة: "باستخدام تقنية الواقع الافتراضي؛ يمكننا أن نكون أكثر مرونة من خلال عرض بيئات متنوعة على المرضى، ويمكننا معرفة الاختلافات الفردية وراء ظهور أعراض المرض، ومن ثم إيجاد علاجات محددة لإعادة التأهيل".
يذكر أن الدوار البصري يتطور في كثير من الأحيان إلى حالة دوار عامة، بعد اعتلال الجهاز الدهليزي، وهو جزء من الجهاز السمعي مسؤول عن الشعور بالاتزان.
أشار فريق من علماء النفس في بريطانيا إلى إمكانية استخدام تقنية الواقع الافتراضي لتشخيص وعلاج الدوار البصري.
ويقوم فريق العلماء التابع لجامعة كارديف، بالعمل على تطوير بيئة افتراضية تساعد في تشخيص واكتشاف وإعادة تأهيل الأشخاص الذين يعانون من الدوار.
وقد أشارت، جورجينا باول، من كلية علم النفس، إلى أنه لا يوجد حتى الآن علاجات مؤثرة للذين يعانون من الدوار البصري.
هذا ويعاني المصابون بالدوار البصري من شعور بالغثيان وعدم الاتزان، حيث أن الدوار قد يكون سببا للوهن والضعف، وقد يجعل المصابين به غير قادرين على مغادرة منازلهم لأنهم يشعرون بالغثيان كلما تجولوا في البيئة المحيطة بهم.
كما أوضحت باول أن المرضى مختلفين جدا، ولذا قد تتباين الأعراض حسب البيئة التي يعيش فيها المصاب.
وأضافت قائلة: "باستخدام تقنية الواقع الافتراضي؛ يمكننا أن نكون أكثر مرونة من خلال عرض بيئات متنوعة على المرضى، ويمكننا معرفة الاختلافات الفردية وراء ظهور أعراض المرض، ومن ثم إيجاد علاجات محددة لإعادة التأهيل".
يذكر أن الدوار البصري يتطور في كثير من الأحيان إلى حالة دوار عامة، بعد اعتلال الجهاز الدهليزي، وهو جزء من الجهاز السمعي مسؤول عن الشعور بالاتزان.
ويقوم فريق العلماء التابع لجامعة كارديف، بالعمل على تطوير بيئة افتراضية تساعد في تشخيص واكتشاف وإعادة تأهيل الأشخاص الذين يعانون من الدوار.
وقد أشارت، جورجينا باول، من كلية علم النفس، إلى أنه لا يوجد حتى الآن علاجات مؤثرة للذين يعانون من الدوار البصري.
هذا ويعاني المصابون بالدوار البصري من شعور بالغثيان وعدم الاتزان، حيث أن الدوار قد يكون سببا للوهن والضعف، وقد يجعل المصابين به غير قادرين على مغادرة منازلهم لأنهم يشعرون بالغثيان كلما تجولوا في البيئة المحيطة بهم.
كما أوضحت باول أن المرضى مختلفين جدا، ولذا قد تتباين الأعراض حسب البيئة التي يعيش فيها المصاب.
وأضافت قائلة: "باستخدام تقنية الواقع الافتراضي؛ يمكننا أن نكون أكثر مرونة من خلال عرض بيئات متنوعة على المرضى، ويمكننا معرفة الاختلافات الفردية وراء ظهور أعراض المرض، ومن ثم إيجاد علاجات محددة لإعادة التأهيل".
يذكر أن الدوار البصري يتطور في كثير من الأحيان إلى حالة دوار عامة، بعد اعتلال الجهاز الدهليزي، وهو جزء من الجهاز السمعي مسؤول عن الشعور بالاتزان.
ملصقات
اقرأ أيضاً
الأحلام قد تنذر بخطر الإصابة بالخرف وباركنسون قبل 15 عاما من ظهور الأعراض
صحة
صحة
أبرزها البرتقال.. فواكه تحافظ على نظافة الشرايين وتمنع انسدادها
صحة
صحة
تحذير.. “وباء قصر النظر” قد يجتاح العالم!
صحة
صحة
عدم تناول الوجبة الصباحية يزيد من خطر الإصابة بالجلطة الدماغية
صحة
صحة
عدو جديد ينضم لجيش «أسباب الإصابة بالسكري»
صحة
صحة
هل الشوكولاتة الداكنة مفيدة لصحتك حقا؟
صحة
صحة
مشروبات تساعد في تقليل آلام المفاصل والعضلات
صحة
صحة