وطني

مشاكل بقطاع النقل المدرسي تتسبب في احتقان بنواحي إقليم برشيد


كشـ24 نشر في: 4 نوفمبر 2022

برشيد/ نورالدين حيمودصرخة تلاميذ وتلميذات يافعات، يدفعنا لطرح سؤال عريض وجوهري مهم وفي غاية الأهمية، " إلى أي حد لازال الفاعل السياسي المحلي مساهما في خلق التنمية الاقتصادية والاجتماعية المحلية؟وحسب مصادر " كش 24 " فالأمر يدعو للإستغراب في كون المسؤول المحلي، إلى جانب بعض سلطات الوصاية، حتى لانسلك منطق التعميم، واعون بالظرفية و يسايرون التحولات الإقليمية و الدولية، و التوجهات و المبادرات الملكية السامية، بل يسايرون بمنطق " هديك ماشي خدمتي أو ماشي مسؤوليتي " بمنطق اللامبالاة والعبث وفي مستقبل جيل من التلاميذ و التلميذات، وفي الأمور التي لا تقدم ولا تؤخر، يحلمن وهذا من حقهن، أن يكن نساء ورجال الغد، إن توفرت بطبيعة الحال ظروف تربيتهن و تعليمهن، تربية وتعليما يساير منظومة العصر.و إرتباطا بما ذكر، إستقت الصحيفة الإلكترونية كش24، من مصادر جيدة الإطلاع، من آباء و أمهات التلاميذ والتلميذات، نموذجا من دوار الجوالة الرمل، جماعة وقيادة الساحل اولاد احريز إقليم برشيد، إستحضارا للمثل الشعبي الذارجي " ماقدو فيل زادوه فيلة " حيث معاناة الساكنة وخطورة عبور قنطرة أو الممر التحتي للسكة الحديدية، بذات الدوار خاصة فصل الشتاء، حيت تمتلئ هذه القنطرة، أو هذا المستنقع عن آخره، وتعطل حركة العبور للوجهة الأخرى.فاليوم وأمام هذا الوضع وآلياته التي تمارس التحدي للقانون، و وفق مصادر الجريدة، ينظاف إلى ما سلف، مشكل النقل المدرسي المدعم بميزانية ضخمة من المال العام طبعا، حيث أزيد من 40 تلميذ وتلميذة، متوقفين عن الدراسة، حتى تاريخ اليوم الجمعة، الموافق ل 4 نوڤمبر من السنة الجارية، بسبب خلاف حاصل بين التلاميذ والتلميذات، و أولياء أمورهم من جهة وصاحب النقل المدرسي من جهة أخرى، وهي مناسبة جعلتنا نطرح سؤالا وتساؤلا في ديباجة الموضوع، يتمحور حول دور الفاعل السياسي وسلطات الوصاية، في مثل هاته المناسبات.وحسب تصريح الآباء والأمهات، فإنهم خاضوا نظالات مسترسلة، عبر مجموعة شكايات وضعت لدا كل من قائد قيادة اولاد احريز، و رئيس دائرة برشيد، و المدير الإقليمي لللتربية والتعليم ببرشيد، و رئيس جماعة الساحل اولاد احريز، وأخرى وضعت بمكتب ضبط عمالة إقليم برشيد، ختما بوقفة إحتجاجية اليوم الجمعة، وذلك أمام قيادة اولاد احريز الغربية، ظمت أزيد من 40 تلميذ وتلمييذة، مؤازرين بأولياء أمورهم، حاملين الأعلام الوطنية، وصور جلالته حفظه الله، مرددين شعارات و عبارات من خلالها، يرسلون إشارات قوية ذات أبعاد ودلالات لكل المسؤولين، على إختلاف مواقعهم من المسؤولية، مطالبين التدخل العاجل والفوري، لحل هذا المشكل الذي بات يهدد مستقبل أزيد من 40 تلميذ وتلميذة، منهم من يبعد مقر سكناه بحوالي 06 كيلومترات عن المؤسسة التعليمية التي تأويه.وعاد المحتجون إستنادا لمصادر كش 24، بعد وقفتهم النظالية بوعود مثمتلة، في إيجاد حلول في سقف زمني، لا يتعدى تاريخ الاثنين المقبل، الموافق ل 7 نوڤمبر الجاري، وذلك بتوفير حافلة للنقل المدرسي، تشغل خط المحتجين، نقلا من دوار الجوالة الرمل، وصولا لوجهة الدرس والتحصيل، وتتساءل كل فعاليات المنطقة من سياسيين وحقوقيين و نقابيبن ومتتبعين وهيئات المجتمع المدني عبر سؤال، أفبهذه الحسابات السياسوية الضيقة و الفارغة، نكون فعلا قد ساهمنا في التقدم و الرقي بتعليمنا العمومي؟، وهل فعلا إنخرطنا إنخراطا إيجابيا، في تنزيل مظامين الدستور الجديد لسنة 2011.؟وأضاف المصدر نفسه، هل كل منا ذبر و فكر في كوننا كلنا مسؤولون، أمام التاريخ وأمام الله وأمام القانون، في تقدم ورقي بلدنا الغالي، وإلى ذلك تظل هذه الأسئلة، معلقة في إنتظار حلول موعد الاثنين المقبل، لمعرفة مدى إلتزام السلطات والمنتخبون، بتنفيذ وعدهم المثمتل في إيجاد أو توفير حافلة للنقل المدرسي العمومي، تقل أبناء وبنات دوار الجوالة إلى مؤسساتهم التعليمية.

برشيد/ نورالدين حيمودصرخة تلاميذ وتلميذات يافعات، يدفعنا لطرح سؤال عريض وجوهري مهم وفي غاية الأهمية، " إلى أي حد لازال الفاعل السياسي المحلي مساهما في خلق التنمية الاقتصادية والاجتماعية المحلية؟وحسب مصادر " كش 24 " فالأمر يدعو للإستغراب في كون المسؤول المحلي، إلى جانب بعض سلطات الوصاية، حتى لانسلك منطق التعميم، واعون بالظرفية و يسايرون التحولات الإقليمية و الدولية، و التوجهات و المبادرات الملكية السامية، بل يسايرون بمنطق " هديك ماشي خدمتي أو ماشي مسؤوليتي " بمنطق اللامبالاة والعبث وفي مستقبل جيل من التلاميذ و التلميذات، وفي الأمور التي لا تقدم ولا تؤخر، يحلمن وهذا من حقهن، أن يكن نساء ورجال الغد، إن توفرت بطبيعة الحال ظروف تربيتهن و تعليمهن، تربية وتعليما يساير منظومة العصر.و إرتباطا بما ذكر، إستقت الصحيفة الإلكترونية كش24، من مصادر جيدة الإطلاع، من آباء و أمهات التلاميذ والتلميذات، نموذجا من دوار الجوالة الرمل، جماعة وقيادة الساحل اولاد احريز إقليم برشيد، إستحضارا للمثل الشعبي الذارجي " ماقدو فيل زادوه فيلة " حيث معاناة الساكنة وخطورة عبور قنطرة أو الممر التحتي للسكة الحديدية، بذات الدوار خاصة فصل الشتاء، حيت تمتلئ هذه القنطرة، أو هذا المستنقع عن آخره، وتعطل حركة العبور للوجهة الأخرى.فاليوم وأمام هذا الوضع وآلياته التي تمارس التحدي للقانون، و وفق مصادر الجريدة، ينظاف إلى ما سلف، مشكل النقل المدرسي المدعم بميزانية ضخمة من المال العام طبعا، حيث أزيد من 40 تلميذ وتلميذة، متوقفين عن الدراسة، حتى تاريخ اليوم الجمعة، الموافق ل 4 نوڤمبر من السنة الجارية، بسبب خلاف حاصل بين التلاميذ والتلميذات، و أولياء أمورهم من جهة وصاحب النقل المدرسي من جهة أخرى، وهي مناسبة جعلتنا نطرح سؤالا وتساؤلا في ديباجة الموضوع، يتمحور حول دور الفاعل السياسي وسلطات الوصاية، في مثل هاته المناسبات.وحسب تصريح الآباء والأمهات، فإنهم خاضوا نظالات مسترسلة، عبر مجموعة شكايات وضعت لدا كل من قائد قيادة اولاد احريز، و رئيس دائرة برشيد، و المدير الإقليمي لللتربية والتعليم ببرشيد، و رئيس جماعة الساحل اولاد احريز، وأخرى وضعت بمكتب ضبط عمالة إقليم برشيد، ختما بوقفة إحتجاجية اليوم الجمعة، وذلك أمام قيادة اولاد احريز الغربية، ظمت أزيد من 40 تلميذ وتلمييذة، مؤازرين بأولياء أمورهم، حاملين الأعلام الوطنية، وصور جلالته حفظه الله، مرددين شعارات و عبارات من خلالها، يرسلون إشارات قوية ذات أبعاد ودلالات لكل المسؤولين، على إختلاف مواقعهم من المسؤولية، مطالبين التدخل العاجل والفوري، لحل هذا المشكل الذي بات يهدد مستقبل أزيد من 40 تلميذ وتلميذة، منهم من يبعد مقر سكناه بحوالي 06 كيلومترات عن المؤسسة التعليمية التي تأويه.وعاد المحتجون إستنادا لمصادر كش 24، بعد وقفتهم النظالية بوعود مثمتلة، في إيجاد حلول في سقف زمني، لا يتعدى تاريخ الاثنين المقبل، الموافق ل 7 نوڤمبر الجاري، وذلك بتوفير حافلة للنقل المدرسي، تشغل خط المحتجين، نقلا من دوار الجوالة الرمل، وصولا لوجهة الدرس والتحصيل، وتتساءل كل فعاليات المنطقة من سياسيين وحقوقيين و نقابيبن ومتتبعين وهيئات المجتمع المدني عبر سؤال، أفبهذه الحسابات السياسوية الضيقة و الفارغة، نكون فعلا قد ساهمنا في التقدم و الرقي بتعليمنا العمومي؟، وهل فعلا إنخرطنا إنخراطا إيجابيا، في تنزيل مظامين الدستور الجديد لسنة 2011.؟وأضاف المصدر نفسه، هل كل منا ذبر و فكر في كوننا كلنا مسؤولون، أمام التاريخ وأمام الله وأمام القانون، في تقدم ورقي بلدنا الغالي، وإلى ذلك تظل هذه الأسئلة، معلقة في إنتظار حلول موعد الاثنين المقبل، لمعرفة مدى إلتزام السلطات والمنتخبون، بتنفيذ وعدهم المثمتل في إيجاد أو توفير حافلة للنقل المدرسي العمومي، تقل أبناء وبنات دوار الجوالة إلى مؤسساتهم التعليمية.



اقرأ أيضاً
انهيار عمارة فاس يجر المنصوري والفتيت للبرلمان
جهت النائبة البرلمانية فاطمة التامني، عن فدرالية اليسار الديمقراطي، سؤالاً كتابياً إلى كل من وزير الداخلية عبد الوافي لفتيت، ووزيرة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة فاطمة الزهراء المنصوري، وذلك على خلفية حادث انهيار مبنى سكني بمنطقة الحي الحسني في مدينة فاس، والذي أسفر عن وفاة 10 أشخاص وعدد من الجرحى. واعتبرت التامني أن هذا الحادث المؤلم يعكس مرة أخرى ضعف السياسة الحكومية في التعامل مع ملف المباني الآيلة للسقوط، منتقدة ضعف قيمة التعويضات التي لا تغطي حتى مصاريف الكراء المؤقت. كما أشارت إلى أن ما وقع في فاس، كما في مدن أخرى كالدّار البيضاء وطنجة ومراكش، يدل على غياب رؤية استراتيجية شاملة، حيث تظل تدخلات الدولة محدودة ومبنية على ردود أفعال بعد وقوع الكوارث، عوض اعتماد خطط استباقية للوقاية والتأهيل. وانتقدت التامني محدودية برامج الدعم، وغياب البدائل السكنية اللائقة، وتهميش السكان المتضررين، مع غياب إشراكهم في الحوارات المتعلقة بمصيرهم، معتبرة أن الدولة تعتمد مقاربة سلطوية في التعاطي مع هذه الفئة من المباني. وأكدت أن هذا التعامل يفتقر إلى العدالة الاجتماعية والمجالية، ولا يستجيب لانتظارات المواطنين، خاصة في الأحياء الشعبية والمناطق العتيقة، محذرة من التساهل في شروط السلامة مقابل مصالح ضيقة، مما يزيد من المخاطر التي تهدد حياة المواطنين.وطالبت بالكشف عن نتائج التحقيقات الأولية حول حادث فاس، وتقديم معطيات دقيقة حول عدد المباني الآيلة للسقوط على الصعيد الوطني، بالإضافة إلى تقييم فعالية البرامج المعتمدة في هذا المجال، خاصة ما يتعلق بتمويل مشاريع إعادة الإيواء والتأهيل، ومشاركة الجماعات الترابية فيها، وكذا الإجراءات المستعجلة التي تنوي الوزارة اتخاذها لتفادي تكرار مثل هذه الكوارث وضمان الحق في السكن الآمن واللائق.
وطني

أيقونة بحرية من القرن 19 تزور المغرب
رست السفينة الفرنسية الشهيرة “بيليم”، إحدى أقدم السفن الشراعية في العالم التي لا تزال في الخدمة، صباح أمس السبت بميناء طنجة المدينة، في محطة مميزة ضمن جولتها الأوروبية لسنة 2025. وقد فتحت أبوابها أمام الزوار الراغبين في استكشاف هذا المعلم البحري الفريد، لتتيح لهم فرصة الغوص في أعماق التاريخ البحري وتجربة الحياة على متن سفينة من القرن التاسع عشر.
وطني

البنك الدولي يشيد باستراتيجية المغرب المتكاملة لإدارة المياه لمواجهة ندرة الموارد
في ظل الضغوط المتزايدة على موارده المائية، والناجمة عن النمو الديموغرافي والتوسع الزراعي المتسارع وتناقص معدلات الأمطار، يتبنى المغرب استراتيجية مبتكرة ومتعددة الأوجه لإدارة المياه.و يكشف تقرير حديث صادر عن البنك الدولي عن هذا التحول النوعي، والذي يرتكز على التكامل بين تحلية مياه البحر، والمراقبة الدقيقة لاستنزاف المياه الجوفية، وإعادة استخدام المياه العادمة المعالجة.ويسلط التقرير الضوء بشكل خاص على منطقة شتوكة الواقعة على الساحل الأطلسي للمملكة، والتي تعتبر نموذجا رائدا في هذا التحول.فرغم كونها القلب النابض للإنتاج الزراعي المغربي، حيث تساهم بنسبة 95% من إنتاج الطماطم و85% من صادرات الخضر، فإن هذا الازدهار الزراعي قد أدى إلى استنزاف خطير للمخزون الجوفي.وقد استدعى هذا الوضع الحرج فرض حظر على حفر آبار جديدة، والمبادرة بإنشاء محطة متطورة لتحلية مياه البحر، يخصص نصف إنتاجها لتلبية احتياجات الري الزراعي.ويوضح تقرير البنك الدولي، الذي حمل عنوان “الماء من أجل الغذاء: تحسين حوكمة المياه والبنية التحتية يدعم الزراعة والمدن الخضراء”، أن آلاف المزارعين في شتوكة يستفيدون حاليًا من مشروع “المياه القادرة على الصمود والمستدامة في الزراعة”.و يجمع هذا المشروع الطموح بين تحديث شامل لشبكات الري، وتركيب عدادات دقيقة على الآبار، وتقديم خدمات استشارية متخصصة حول أحدث تقنيات الري المقتصدة للمياه.ويهدف هذا النموذج المتكامل إلى الحد من الاستغلال المفرط للموارد المائية الجوفية وتعزيز الاعتماد على مصادر مياه أكثر استدامة وأمانًا.ونقل التقرير عن المهندسة كنزة لوهابي قولها إن “منطقة شتوكة تمثل ركيزة أساسية للأمن الغذائي الوطني، لكنها تواجه اليوم تحديًا مائيًا حادًا يستدعي حلولًا مبتكرة”.وأكدت أن “الاعتماد على مصادر المياه غير التقليدية، مثل المياه المحلاة والمعالجة، لم يعد خيارًا بل ضرورة ملحة”، واصفة المشروع الجاري بأنه “نموذج رائد للإدارة التشاركية للموارد المائية، يجمع بذكاء بين تحلية المياه، والمياه السطحية، والمياه الجوفية”.ويشير التقرير أيضًا إلى إطلاق برنامج وطني أوسع تحت مسمى “الأمن المائي والقدرة على الصمود”، والذي يغطي ستة أحواض مائية رئيسية تمثل 75% من الناتج المحلي الإجمالي للمغرب.و يهدف هذا البرنامج الطموح إلى توفير 20 مليون متر مكعب إضافي من مياه الشرب و52 مليون متر مكعب من المياه المعالجة بحلول عام 2030.ويرتكز البرنامج على تعزيز حوكمة قطاع المياه، وتحسين كفاءة استهلاك المياه في مختلف القطاعات، والدمج الكامل للموارد المائية غير التقليدية في المنظومة المائية الوطنية.وفي مدينة مراكش، حققت محطة حديثة لمعالجة مياه الصرف الصحي نتائج واعدة، حيث مكنت من إعادة استخدام 30% من المياه المعالجة، خاصة في ري الحدائق والمساحات الخضراء الحضرية.وأوضح مصطفى رامي، مدير عمليات الصرف الصحي بشركة توزيع المياه في المدينة، أن “إعادة استخدام المياه المعالجة عززت بشكل كبير قدرة المدينة على الصمود في وجه فترات الجفاف المتكررة دون التأثير على إمدادات مياه الشرب”.ويختتم عبد العالي مرفوق، وهو أحد المزارعين في منطقة شتوكة، المشهد بتعبير بسيط وعميق عن التحدي الذي يواجه القطاع الزراعي برمته: “يعتمد القطاع الزراعي بأكمله على المياه. بدون الماء، لا يمكن أن تستمر الحياة”.
وطني

رغم الغاء شعيرة الذبح.. مجازر الدار البيضاء تكشف برنامجها لاستقبال وذبح الأضاحي
في خطة غير مفهومة و مستغربة بالنظر لاعلان جلالة الملك عن الغاء شعيرة الذبح بمناسبة عيد الاضحى لهذه السنة، أعلنت شركة التنمية المحلية “الدار البيضاء للخدمات” عن برنامج عمل المجازر الكبرى للعاصمة الاقتصادية بمناسبة عيد الأضحى، المرتقب في يونيو المقبل. وحددت الشركة أيام 4 و5 و6 او 7 يونيو لاستقبال وذبح الأضاحي، حيث سينطلق العمل يوميًا ابتداءً من السابعة صباحًا وأوضحت في بلاغ لها أن استقبال الأضاحي سيقتصر على اليوم الأول من العيد، فيما سيُخصص اليومان التاليان لعمليات الذبح، مع الالتزام بشروط الصحة والسلامة البيطرية. ودعت الشركة المواطنين إلى احترام المواعيد المحددة والتقيد بالتنظيم لتفادي الازدحام وضمان سير العملية بسلاسة، كما أكدت أن المجازر ستُغلق أبوابها أمام العموم طوال الأسبوع الذي يلي العيد، لإجراء أشغال صيانة وتنظيف شامل استعدادًا لاستئناف العمل بعد العيد.ومن شان هذا الاعلان الرسمي لن يساهم في تشجيع فئات واسعة على ذبح الاضافي رغم القرار الملكي الشجاع، وهو ما من شانه المساهمة في تقويض اهداف القرار الملكي علما ان هذا القرار جاء بهدف دعم الثروة الحيوانية الوطنية التي تضررت بشدة نتيجة الجفاف.
وطني

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 12 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة