

مراكش
مشاكل بالجملة تفجر غضب رجال ونساء التعليم بمراكش
انعقد مؤخرا المكتب الاقليمي بمراكش المنضوي تحت لواء الجامعة الوطنية للتعليم، حيث تدارس الوضع التعليمي والمحطات التنظيمية، وفي إطار تقييم الدخول المدرسي على مستوى مراكش وقف المكتب الاقليمي على مجموعة من المشاكل.ووفق بيان للمكتب النقابي الذي توصلت به كشـ24 فقد تم الوقوف على الاكتظاظ الكبير في بعض المؤسسات مقابل أقسام مخففة في مؤسسات أخرى وقد تكون متجاورة، بالإضافة إلى غياب شبه كلي لوسائل العمل والتجهيزات في المؤسسات المحدثة، وكذا التأخر الكبير في القضاء على البناء المفكك بشكل نهائي، إلى جانب الرفض غير المبرر لتسجيل التلاميذ في وضعية إعاقة بصية من طرف معهد المكفوفين.كما وقف المصدر ذاته على انعدام بعض وسائل العمل للأطر الادارية وعدم تمكينهم من دفاتر التحملات الخاصة بمؤسساتهم، بالإضافة إلى عدم التوفر على مواد التعقيم بالمؤسسات التعليمية في ظل الوضعية الوبائية، وكذا الخصاص المهول في الأطر الادارية والمساعدين التقنيين وعمال وعاملات الحراسة والنظافة مما يتسبب في مشاكل لا حصر لها، إلى جانب الخصاص في الأطر التربووية بالأسلاك الثلاث مما يجعل المديرية تلجأ إلى حلل ترقيعية من قبيل تقليص البنية والضم واسناد تدريس مواد للأساتذة خارج تخصصاتهم إضافة إلى اللجوء إلى عملية الانتشار في ضرب سافر للاسقرار النفسي والاجتماعي لنساء ورجال التعليم.المكتب الاقليمي بمراكش وقف أيضا عن الارتجالية والتخبط في تنزيل وتعميم التعليم الأولي وإنهاء خدمة المربيات دون مراعاة لحقوقهم وتضحياتهم وتفانيهم، إلى جانب الوقوف على العنف المتكرر اتجاه العاملات والعاملين بالمؤسسات التعليمية وعدم حمايتهم من الاعتداءات والاهانات.وبناء عليه دعا المكتب الاقليمي المديرية الاقليمية للتعليمي بمراكش تسليم المساعدين التقنيين السكنيات بصفة قانونية للمستفيدين من الحركة الانتقالية برسم 2019 كما يدعو المديرية بالعمل على تنظيم حركة محلية لهذه الفئة اسوة بباقي الأقاليم.كما عبّر المكتب النقابي تضامنه المطلق مع أستاذات وأساتذة ثانوية المختار السوسي الاعدادية ضد ما أسمته "شطحات" مدير المؤسسة وتدبيره الاداري العشوائي وشططه في استعمال السلطة مع مطالبة الجهات المسؤولة بالكشف عن التقارير المنجزة من طرف لجن إقليمية وجهوية وقفت على مجموعة من الاختلالات. وأعلن المكتب النقابي رفضه قرار فرض التلقيح على التلاميذ والأساتذة على حد سواء ويعتبره متسرعا فاقدا للقانونية وغير منسجم مع المقتضيات الدستورية، كما طالب المكتل تمكين التلاميذ في وضعية إعاقة بصرية من حقهم في التمدرس من خلال السماح لهم بالتسجيل من طرف معهد المكفوفين.كما طالب نقابيو التعليم بالإفراج عن الترقيات والتسويات المادية والادارية، والترخيص لاعتماد التوقيت المسترسل في المجال الحضري للمؤسسات التعليمية الابتدائية.كما أدان المكتب النقابي المنهجية التي تدير بها الوزارة الحركات الوطنية والتي تكرس ظاهرة الفائض والخصاص بالمؤسسات التعليمية الشيئ الذي يضرب العمق الاستقرار النفسي والاجتماعي لنساء ورجال التعليم.وطالب المصدر ذاته المدير الاقليمي بالافراج عن نتائج التبادلات المحلية التي تقدم بها مجموعة من نساء ورجال التعليم على مستوى المديرية، بالإضافة إلى توفير عمال حراس بالقدر الكافي لتوفير الأمن داخل المؤسسات التعليمية ليلا ونهارا لتفادي ما وقع من سرقات في الآونة الأخيرة.
انعقد مؤخرا المكتب الاقليمي بمراكش المنضوي تحت لواء الجامعة الوطنية للتعليم، حيث تدارس الوضع التعليمي والمحطات التنظيمية، وفي إطار تقييم الدخول المدرسي على مستوى مراكش وقف المكتب الاقليمي على مجموعة من المشاكل.ووفق بيان للمكتب النقابي الذي توصلت به كشـ24 فقد تم الوقوف على الاكتظاظ الكبير في بعض المؤسسات مقابل أقسام مخففة في مؤسسات أخرى وقد تكون متجاورة، بالإضافة إلى غياب شبه كلي لوسائل العمل والتجهيزات في المؤسسات المحدثة، وكذا التأخر الكبير في القضاء على البناء المفكك بشكل نهائي، إلى جانب الرفض غير المبرر لتسجيل التلاميذ في وضعية إعاقة بصية من طرف معهد المكفوفين.كما وقف المصدر ذاته على انعدام بعض وسائل العمل للأطر الادارية وعدم تمكينهم من دفاتر التحملات الخاصة بمؤسساتهم، بالإضافة إلى عدم التوفر على مواد التعقيم بالمؤسسات التعليمية في ظل الوضعية الوبائية، وكذا الخصاص المهول في الأطر الادارية والمساعدين التقنيين وعمال وعاملات الحراسة والنظافة مما يتسبب في مشاكل لا حصر لها، إلى جانب الخصاص في الأطر التربووية بالأسلاك الثلاث مما يجعل المديرية تلجأ إلى حلل ترقيعية من قبيل تقليص البنية والضم واسناد تدريس مواد للأساتذة خارج تخصصاتهم إضافة إلى اللجوء إلى عملية الانتشار في ضرب سافر للاسقرار النفسي والاجتماعي لنساء ورجال التعليم.المكتب الاقليمي بمراكش وقف أيضا عن الارتجالية والتخبط في تنزيل وتعميم التعليم الأولي وإنهاء خدمة المربيات دون مراعاة لحقوقهم وتضحياتهم وتفانيهم، إلى جانب الوقوف على العنف المتكرر اتجاه العاملات والعاملين بالمؤسسات التعليمية وعدم حمايتهم من الاعتداءات والاهانات.وبناء عليه دعا المكتب الاقليمي المديرية الاقليمية للتعليمي بمراكش تسليم المساعدين التقنيين السكنيات بصفة قانونية للمستفيدين من الحركة الانتقالية برسم 2019 كما يدعو المديرية بالعمل على تنظيم حركة محلية لهذه الفئة اسوة بباقي الأقاليم.كما عبّر المكتب النقابي تضامنه المطلق مع أستاذات وأساتذة ثانوية المختار السوسي الاعدادية ضد ما أسمته "شطحات" مدير المؤسسة وتدبيره الاداري العشوائي وشططه في استعمال السلطة مع مطالبة الجهات المسؤولة بالكشف عن التقارير المنجزة من طرف لجن إقليمية وجهوية وقفت على مجموعة من الاختلالات. وأعلن المكتب النقابي رفضه قرار فرض التلقيح على التلاميذ والأساتذة على حد سواء ويعتبره متسرعا فاقدا للقانونية وغير منسجم مع المقتضيات الدستورية، كما طالب المكتل تمكين التلاميذ في وضعية إعاقة بصرية من حقهم في التمدرس من خلال السماح لهم بالتسجيل من طرف معهد المكفوفين.كما طالب نقابيو التعليم بالإفراج عن الترقيات والتسويات المادية والادارية، والترخيص لاعتماد التوقيت المسترسل في المجال الحضري للمؤسسات التعليمية الابتدائية.كما أدان المكتب النقابي المنهجية التي تدير بها الوزارة الحركات الوطنية والتي تكرس ظاهرة الفائض والخصاص بالمؤسسات التعليمية الشيئ الذي يضرب العمق الاستقرار النفسي والاجتماعي لنساء ورجال التعليم.وطالب المصدر ذاته المدير الاقليمي بالافراج عن نتائج التبادلات المحلية التي تقدم بها مجموعة من نساء ورجال التعليم على مستوى المديرية، بالإضافة إلى توفير عمال حراس بالقدر الكافي لتوفير الأمن داخل المؤسسات التعليمية ليلا ونهارا لتفادي ما وقع من سرقات في الآونة الأخيرة.
ملصقات
