دولي

مشاركة المغرب في جلسة الاستماع البرلمانية للأمم المتحدة بشأن تدبير المياه


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 14 فبراير 2023

انطلقت أشغال جلسة الاستماع البرلمانية للأمم المتحدة لعام 2023، الاثنين بنيويورك، بمشاركة المغرب ممثلا بوفد من مجلسي البرلمان.ويضم الوفد المغربي، الذي يشارك في هذا الحدث المنعقد على مدار يومين، كلا من أحمد التويزي، رئيس فريق الأصالة والمعاصرة، ومصطفى الرداد عن فريق التجمع الوطني للأحرار، وعمر احجيرة عن الفريق الاستقلالي للوحدة والتعادلية، وكلاهما عضو في الاتحاد البرلماني الدولي الذي يشارك في تنظيم هذا الحدث إلى جانب مكتب رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة.كما يضم الوفد كلا من خدوج السلاسي، عضوة الفريق الاشتراكي بمجلس النواب، وكمال أيت ميك، عضو فريق التجمع الوطني للأحرار بمجلس المستشارين، وحسن شوميس عضو فريق الأصالة والمعاصرة بالمجلس ذاته، وعبد الواحد درويش، مستشار عام مكلف بالدبلوماسية البرلمانية، وسعيد ستراوي، رئيس قسم العلاقات الدولية بمجلس النواب.وستقدم جلسة الاستماع البرلمانية للأمم المتحدة، التي تنعقد تحت عنوان "الماء للجميع وعلى كوكب الأرض: لنتوقف عن الهدر، لنغير الوضع، ولنستثمر في المستقبل"، مساهمة برلمانية في مؤتمر الأمم المتحدة للمياه، الذي سينعقد ما بين 22 و24 مارس 2023 بنيويورك، وفق ما علم لدى المنظمين.وفي كلمة بهذه المناسبة، سلط رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة، تشابا كوروسي، الضوء على أهمية الشراكة "القوية والاستراتيجية" القائمة بين الأمم المتحدة والاتحاد البرلماني الدولي لرأب الفجوة بين الأفكار على الصعيدين العالمي والوطني وإيجاد حلول للقضايا العالمية.وأشار، في هذا السياق، إلى أن الوقت ينفذ أمام الإنسانية، وأنه من الملح أن "نتحد بشكل جماعي لتجديد أهدافنا وتضامننا، من منظور تدبير الأزمات وتحويلها"، لا سيما تلك المتعلقة بالمياه"، مسجلا أن المداولات السنوية لعام 2023 يرتقب أن تقترح توجيهات ومساهمات "هامة يتعين على الدول الأعضاء أخذها بعين الاعتبار خلال التحضير للمؤتمر الحاسم" للأمم المتحدة للمياه في مارس المقبل.وأكد أن الهدف من جلسة الاستماع الحالية يتمثل في إعطاء الحكومات والبرلمانات ومجتمع الأمم المتحدة منظورا نقديا بشأن تحديد العوامل التي تغير قواعد اللعبة من أجل مواجهة الأزمة الملحة للمياه بشكل أفضل وخلق بيئة صحية قائمة على التنمية المستدامة لأجيال المستقبل.من جانبه، أشار رئيس الاتحاد البرلماني الدولي، دوارتي باتشيكو، إلى أن جلسة الاستماع هذه تعتبر مثالا على طريقة الحوار الذي يجب أن يسود بين الأمم المتحدة والبرلمانات، للتغلب على مشاكل الساعة.وسلط الضوء على أهمية التعاون بين المنظمة متعددة الأطراف والاتحاد البرلماني الدولي من أجل التوصل إلى توصيات وحلول مناسبة للعديد من الأزمات التي تواجه العالم.وفي معرض الحديث عن أزمة المياه، شدد السيد باتشيكو على ضرورة الانخراط في محادثات صادقة لإيجاد حلول لمشكلة تتجاوز الحدود وتهدد بإثارة النزاعات بين البلدان.وشدد على أنه "من واجبنا المساعدة في إعمال الحق في الحصول على المياه"، مضيفا أنه يمكن حل مشاكل المياه والصرف الصحي من خلال الإجراءات المنسقة المتخذة على المستويين الوطني والدولي، ومن هنا تأتي أهمية الدور الذي يضطلع به، حسب قوله، البرلمانيون كقوة اقتراحية وتشريعية.يشار إلى أن الاتحاد البرلماني الدولي تأسس سنة 1889 من قبل فريق من البرلمانيين المهتمين بتعزيز السلام من خلال الدبلوماسية والحوار البرلماني، وأصبح منذ ذلك الحين المنظمة العالمية للبرلمانات الوطنية. ويضم 178 برلمانا عضوا و14 عضوا منتسبا وعددا متزايدا من البرلمانيين من جميع أنحاء العالم الذين يشاركون في أشغاله.وتتمثل أهدافه في تعزيز الحكامة والقيم الديمقراطية والسلام وتمكين الشباب والتنمية المستدامة من خلال الحوار السياسي والتعاون والعمل البرلماني.

انطلقت أشغال جلسة الاستماع البرلمانية للأمم المتحدة لعام 2023، الاثنين بنيويورك، بمشاركة المغرب ممثلا بوفد من مجلسي البرلمان.ويضم الوفد المغربي، الذي يشارك في هذا الحدث المنعقد على مدار يومين، كلا من أحمد التويزي، رئيس فريق الأصالة والمعاصرة، ومصطفى الرداد عن فريق التجمع الوطني للأحرار، وعمر احجيرة عن الفريق الاستقلالي للوحدة والتعادلية، وكلاهما عضو في الاتحاد البرلماني الدولي الذي يشارك في تنظيم هذا الحدث إلى جانب مكتب رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة.كما يضم الوفد كلا من خدوج السلاسي، عضوة الفريق الاشتراكي بمجلس النواب، وكمال أيت ميك، عضو فريق التجمع الوطني للأحرار بمجلس المستشارين، وحسن شوميس عضو فريق الأصالة والمعاصرة بالمجلس ذاته، وعبد الواحد درويش، مستشار عام مكلف بالدبلوماسية البرلمانية، وسعيد ستراوي، رئيس قسم العلاقات الدولية بمجلس النواب.وستقدم جلسة الاستماع البرلمانية للأمم المتحدة، التي تنعقد تحت عنوان "الماء للجميع وعلى كوكب الأرض: لنتوقف عن الهدر، لنغير الوضع، ولنستثمر في المستقبل"، مساهمة برلمانية في مؤتمر الأمم المتحدة للمياه، الذي سينعقد ما بين 22 و24 مارس 2023 بنيويورك، وفق ما علم لدى المنظمين.وفي كلمة بهذه المناسبة، سلط رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة، تشابا كوروسي، الضوء على أهمية الشراكة "القوية والاستراتيجية" القائمة بين الأمم المتحدة والاتحاد البرلماني الدولي لرأب الفجوة بين الأفكار على الصعيدين العالمي والوطني وإيجاد حلول للقضايا العالمية.وأشار، في هذا السياق، إلى أن الوقت ينفذ أمام الإنسانية، وأنه من الملح أن "نتحد بشكل جماعي لتجديد أهدافنا وتضامننا، من منظور تدبير الأزمات وتحويلها"، لا سيما تلك المتعلقة بالمياه"، مسجلا أن المداولات السنوية لعام 2023 يرتقب أن تقترح توجيهات ومساهمات "هامة يتعين على الدول الأعضاء أخذها بعين الاعتبار خلال التحضير للمؤتمر الحاسم" للأمم المتحدة للمياه في مارس المقبل.وأكد أن الهدف من جلسة الاستماع الحالية يتمثل في إعطاء الحكومات والبرلمانات ومجتمع الأمم المتحدة منظورا نقديا بشأن تحديد العوامل التي تغير قواعد اللعبة من أجل مواجهة الأزمة الملحة للمياه بشكل أفضل وخلق بيئة صحية قائمة على التنمية المستدامة لأجيال المستقبل.من جانبه، أشار رئيس الاتحاد البرلماني الدولي، دوارتي باتشيكو، إلى أن جلسة الاستماع هذه تعتبر مثالا على طريقة الحوار الذي يجب أن يسود بين الأمم المتحدة والبرلمانات، للتغلب على مشاكل الساعة.وسلط الضوء على أهمية التعاون بين المنظمة متعددة الأطراف والاتحاد البرلماني الدولي من أجل التوصل إلى توصيات وحلول مناسبة للعديد من الأزمات التي تواجه العالم.وفي معرض الحديث عن أزمة المياه، شدد السيد باتشيكو على ضرورة الانخراط في محادثات صادقة لإيجاد حلول لمشكلة تتجاوز الحدود وتهدد بإثارة النزاعات بين البلدان.وشدد على أنه "من واجبنا المساعدة في إعمال الحق في الحصول على المياه"، مضيفا أنه يمكن حل مشاكل المياه والصرف الصحي من خلال الإجراءات المنسقة المتخذة على المستويين الوطني والدولي، ومن هنا تأتي أهمية الدور الذي يضطلع به، حسب قوله، البرلمانيون كقوة اقتراحية وتشريعية.يشار إلى أن الاتحاد البرلماني الدولي تأسس سنة 1889 من قبل فريق من البرلمانيين المهتمين بتعزيز السلام من خلال الدبلوماسية والحوار البرلماني، وأصبح منذ ذلك الحين المنظمة العالمية للبرلمانات الوطنية. ويضم 178 برلمانا عضوا و14 عضوا منتسبا وعددا متزايدا من البرلمانيين من جميع أنحاء العالم الذين يشاركون في أشغاله.وتتمثل أهدافه في تعزيز الحكامة والقيم الديمقراطية والسلام وتمكين الشباب والتنمية المستدامة من خلال الحوار السياسي والتعاون والعمل البرلماني.



اقرأ أيضاً
ترمب يُعطي الكونغرس الضوء الأخضر لفرض عقوبات على روسيا
باشر مجلس الشيوخ النظر في مشروع قانون جديد يفرض عقوبات على روسيا. وأعلن زعيم الجمهوريين في المجلس، جون ثون، أن المجلس سيصوت على العقوبات قريباً بعد التنسيق مع البيت الأبيض ومجلس النواب للحرص على إقرارها. وأضاف أنه «أمر يحظى بتوافق الحزبين في مجلس الشيوخ، وآمل أن نحظى بدعم بقية الأطراف كي نتمكن من إقرار ذلك».يأتي هذا بعد أن صعّد الرئيس الأميركي من لهجته المنتقدة للرئيس الروسي فلاديمير بوتين، قائلاً: «نتعرض لكثير من الترهات التي يوجهها إلينا. إنه لطيف للغاية طوال الوقت، لكن يتضح أن (كلامه) لا معنى له». وأكّد ترمب أنه سينظر «بجدية» في فرض عقوبات جديدة على روسيا، ضمن المشروع المطروح أمام الشيوخ. فيما أكّد حليفه في المجلس ليندسي غراهام أنه حصل على الضوء الأخضر منه للمضي قدماً بالعقوبات، مع إضافة بند عليها يوفر للرئيس صلاحية رفعها إذا اقتضى الأمر لإعطائه مجالاً للمناورة. وقال غراهام إن «استئناف إرسال الأسلحة، وإقرار تتزامن هذه التّحركات مع بلبلة أثارها إعلان البنتاغون، الأسبوع الماضي، عن تجميد دفعات من الأسلحة لأوكرانيا، ما فاجأ الرئيس الأميركي الذي أعرب عن دهشته للصحافيين بعد سؤاله عن الشخص المسؤول عن القرار، قائلاً: «لا أعلم، هلّا قلتم لي؟». وفيما أعلن ترمب أنه سيتم استئناف إرسال الأسلحة إلى أوكرانيا، أثارت المسألة تساؤلات داخل الإدارة الأميركية حيال دور وزير الدفاع بيت هيغسيث بعد أن أشارت تقارير صحافية إلى أنه تصرّف من دون التشاور مع البيت الأبيض، وهو ما نفته المتحدثة باسم البنتاغون كينسلي ويلسون، التي قالت: «من مهام وزير الدفاع تقديم التوصيات العسكرية للقائد الأعلى للقوات المسلحة. وقد قدم الوزير هيغسيث مقترحاً للرئيس لتقييم شحنات المساعدات العسكرية ومراجعة المخزونات الحالية. وتم تنسيق هذا الجهد عبر مختلف الجهات الحكومية». وأضافت ويلسون في بيان لوكالة «أسوشييتد برس»: «سيواصل البنتاغون تزويد الرئيس بخيارات قوية فيما يتعلق بالمساعدات العسكرية لأوكرانيا، بما يتماشى مع هدفه المتمثّل في إنهاء هذه الحرب المأسوية ووضع مصلحة أميركا أولاً». ولعلّ شعار «أميركا أولاً» هو الذي ولّد هذا اللغط، إذ إنه سلّط الضوء على الدور الذي يلعبه ألبريدج كولبي، نائب وزير الدفاع للشؤون السياسية، وهو من الداعمين الشرسين لسياسة أميركا أولاً والمنتقدين لـ«اعتماد الدول الأوروبية على أميركا». وتقول التقارير إن كولبي كان صاحب قرار تجميد الأسلحة لأوكرانيا، «لأن أميركا بحاجة للاحتفاظ بمخزونها من الأسلحة»، خصوصاً، وأنه يرى أن الأوروبيين هم المعنيون بالحرب الروسية - الأوكرانية، «التي تُشكّل مصدر تشتيت لانتباه واشنطن» في موقف يتناغم مع بعض وجوه الإدارة، وعلى رأسهم نائب ترمب جي دي فانس. لكن تغيير موقف ترمب علنياً حيال روسيا قد يؤدي إلى تقييد يدي كولبي في قرارات من هذا النوع، وهو ما يعطي بعض الأمل للصقور من الجمهوريين الذين تفاجأوا مثل الرئيس الأميركي من قرار تجميد إرسال الأسلحة. وقد تنفّس هؤلاء الصعداء بعد قرار ترمب استئناف تسليح أوكرانيا، فقال زعيم الجمهوريين السابق في مجلس الشيوخ، ميتش مكونيل: «هذه المرة، سيتعيّن على الرئيس أن يرفض دعوات الانعزاليين والداعين إلى ضبط النفس داخل إدارته، والذين يطالبون بحصر هذه الشحنات بالأسلحة الدفاعية فقط». وأضاف في بيان انتقد فيه كولبي ضمناً: «عليه أن يتجاهل أولئك في وزارة الدفاع الذين يتذرّعون بنقص الذخائر لعرقلة المساعدات، بينما يرفضون الاستثمار الجاد في توسيع إنتاج الذخائر».
دولي

مداهمة مقر حزب لوبان بباريس
قال ممثلو ادعاء فرنسيون إن محققين ماليين فرنسيين فتشوا، اليوم (الأربعاء)، مقر حزب التجمع الوطني اليميني المتطرف بزعامة مارين لوبان. وأضاف ممثلو الادعاء في باريس أن حزب المرشحة الرئاسية السابقة مشتبه به في تمويل غير قانوني خلال حملته الانتخابية الرئاسية والبرلمانية لعام 2022، وكذلك حملة الانتخابات الأوروبية لعام 2024. ويهدف التحقيق الذي بدأ قبل عام إلى تحديد ما إذا كانت الحملات الانتخابية مموّلة من خلال قروض غير قانونية من أفراد استفادوا من الحزب أو مرشحيه. وتابع ممثلو الادعاء أنه يدرس الفواتير المبالغ فيها للخدمات الحقيقية والوهمية التي تم تضمينها في طلبات استرداد تكاليف الحملة من الدولة. كما تم إجراء عمليات تفتيش لمقار كثير من الشركات ومنازل مديريها. ووصف زعيم الحزب، جوردان بارديلا، عملية التفتيش بأنها «مذهلة وغير مسبوقة»، زاعماً أنها جزء من حملة مضايقات، «وهجوم خطير على التعددية والتغير الديمقراطي».
دولي

الخزانة الأميركية تفرض عقوبات إضافية مرتبطة بإيران
أظهر موقع وزارة الخزانة الأميركية اليوم الأربعاء أن واشنطن فرضت عقوبات إضافية على إيران في إطار استمرارها في استهداف برنامج طهران النووي وتمويل الأخيرة لجماعات مسلحة. وصنّف مكتب مراقبة الأصول الأجنبية (OFAC) التابع للوزارة 22 كيانا في هونغ كونغ وتركيا ودول أخرى لدورها في تسهيل بيع النفط الإيراني لصالح فيلق القدس التابع للحرس الثوري. وقال البيان إن "فيلق القدس يستغل بشكل أساسي شركات واجهة خارج إيران، تستخدم حسابات خارجية لتحويل مئات الملايين من الدولارات من أرباح مبيعات النفط الإيراني للالتفاف على العقوبات وتوجيه الأموال نحو أنشطة فيلق القدس". وأضاف أن "مصافي النفط التي تشتري النفط الإيراني تحول المدفوعات إلى هذه الشركات الواجهة، والتي بدورها تنقل الأموال إلى حسابات شركات واجهة أخرى خاضعة أيضا لسيطرة فيلق القدس". وأشار إلى أن "إيران تستخدم هذه العائدات لتمويل برامج أسلحتها ودعم وكلائها وشركائها الإرهابيين في جميع أنحاء الشرق الأوسط". نظام مصرفي موازي بدوره قال وزير الخزانة سكوت بيسنت: "يعتمد النظام الإيراني بشكل كبير على نظامه المصرفي الموازي لتمويل برامجه المزعزعة للاستقرار المتعلقة بالأسلحة النووية والصواريخ الباليستية، بدلاً من أن يكون ذلك لصالح الشعب الإيراني". وأضاف: "لا تزال وزارة الخزانة تركز على تعطيل هذه البنية التحتية الخفية التي تسمح لإيران بتهديد الولايات المتحدة وحلفائنا في المنطقة". وتمثل عقوبات اليوم الجولة الثانية من العقوبات التي تستهدف البنية التحتية "للبنوك الموازية" لإيران منذ أن أصدر الرئيس دونالد ترامب مذكرة الأمن القومي الرئاسية رقم 2، التي وجهت حملة ضغط قصوى على إيران. وفي 6 يونيو الماضي، أدرج مكتب مراقبة الأصول الأجنبية أكثر من 30 فردًا وكيانًا مرتبطين بإخوان إيرانيين قاموا بشكل جماعي بغسل مليارات الدولارات عبر النظام المالي الدولي عبر مكاتب الصرافة الإيرانية والشركات الأجنبية التي تعمل كواجهة تحت سيطرتهم.
دولي

ترامب يستضيف 5 رؤساء أفارقة في البيت الأبيض
يستضيف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على مأدبة غداء في البيت الأبيض الأربعاء رؤساء ليبيريا والسنغال وموريتانيا وغينيا بيساو والغابون لمناقشة قضايا تجارية واقتصادية. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت «سيستضيف الرئيس الأربعاء رؤساء خمس دول إفريقية على الغداء»، دون تقديم المزيد من التفاصيل.وأفاد مسؤولون بأن من المتوقع أن تركز النقاشات على قضايا التجارة والاستثمار والأمن، لكن من الممكن بحث قضايا أخرى. وبحسب بيان للرئاسة الليبيرية، فإن هذا الاجتماع يهدف إلى «تعميق العلاقات الدبلوماسية، وتعزيز الأهداف الاقتصادية المشتركة، وتحسين التعاون الأمني بين الولايات المتحدة والدول الإفريقية المدعوة».كما أفاد مصدر مقرب من رئيس غينيا بيساو عمر سيسوكو إمبالو طالباً عدم كشف اسمه، بأن الاجتماع في واشنطن سيركز على الدبلوماسية التجارية. وعلمت وكالة فرانس برس من مصدر مقرب من بعثة غينيا بيساو في الولايات المتحدة أن المحادثات قد تغطي أيضاً قضايا الأمن والاتجار بالمخدرات.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 10 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة