مسنون بمراكش يعيشون أوضاعا مزرية وسط قلة مراكز الإيواء
كشـ24
نشر في: 12 أغسطس 2017 كشـ24
يشتكي عدد من العجزة والمسنون في مراكش من أوضاع اجتماعية مزرية، ويعيشون بالكاد لتدبير قوتهم اليومي، ويطالب مجموعة من هؤلاء مساعدتهم ماديا والتدخل لتقديم العون الضروري لهم لمواجهة مصاعب الحياة اليومية وشدة الفقر الذي يلازم نسبة لا بأس بها منهم، خصوصا أن الكثير من هذه الفئة غير مؤمنة اجتماعيا، ومنها كذلك نسبة مرتفعة من عديمي الدخل.
وتشير الأرقام والإحصائيات أن جل كبار السن من عديمي الدخل لا يتمتعون بالإمكانيات المادية التي تمكنهم من تدبير قوتهم اليومي، والبعض الآخر يلازم مسكنه طيلة أيام الأسبوع، ومنهم من لا يجد الامكانيات للذهاب إلى المراكز الصحية والمؤسسات الطبية المتواجدة بالمدينة.
ويطالب المسنون بمراكش بالالتفات لأوضاعهم المزرية ودعمهم بكراس متحركة تستعمل لتنقل المقعدين منهم، وتخصيص بعض الأجهزة الطبية المتعلقة بالأمراض المزمنة لهم كجهاز قياس ضغط الدم وقياس نسبة السكري في الدم، وفتح مراكز لإيوائهم ، خصوصا وأن فئة عريضة منهم تعاني من ويلات التشرد في الشارع، بعد أن تخلى عنهم أبنائهم، وكذلك يطلبون القيام بإحصاء شامل لفئة المسنين غير المؤمنين وعديمي الدخل بغية إدماجهم وإقرار منحة مالية شهرية لمن لا يتوفر عليها.
وكشفت بعض التقارير الإعلامية عن وجود حالات كثيرة لمسنين يعيشون أوضاعا كارثية لا يمكن تحملها، ومنهم من يوجد تحت ما يسمى بالوضع تحت خط الفقر، حيث تتعالى أصوات حقوقية إلى دعم هذه الشريحة المجتمعية بتقديم الدعم المادي والطبي لها والتكفل الأوسع بها.
يشتكي عدد من العجزة والمسنون في مراكش من أوضاع اجتماعية مزرية، ويعيشون بالكاد لتدبير قوتهم اليومي، ويطالب مجموعة من هؤلاء مساعدتهم ماديا والتدخل لتقديم العون الضروري لهم لمواجهة مصاعب الحياة اليومية وشدة الفقر الذي يلازم نسبة لا بأس بها منهم، خصوصا أن الكثير من هذه الفئة غير مؤمنة اجتماعيا، ومنها كذلك نسبة مرتفعة من عديمي الدخل.
وتشير الأرقام والإحصائيات أن جل كبار السن من عديمي الدخل لا يتمتعون بالإمكانيات المادية التي تمكنهم من تدبير قوتهم اليومي، والبعض الآخر يلازم مسكنه طيلة أيام الأسبوع، ومنهم من لا يجد الامكانيات للذهاب إلى المراكز الصحية والمؤسسات الطبية المتواجدة بالمدينة.
ويطالب المسنون بمراكش بالالتفات لأوضاعهم المزرية ودعمهم بكراس متحركة تستعمل لتنقل المقعدين منهم، وتخصيص بعض الأجهزة الطبية المتعلقة بالأمراض المزمنة لهم كجهاز قياس ضغط الدم وقياس نسبة السكري في الدم، وفتح مراكز لإيوائهم ، خصوصا وأن فئة عريضة منهم تعاني من ويلات التشرد في الشارع، بعد أن تخلى عنهم أبنائهم، وكذلك يطلبون القيام بإحصاء شامل لفئة المسنين غير المؤمنين وعديمي الدخل بغية إدماجهم وإقرار منحة مالية شهرية لمن لا يتوفر عليها.
وكشفت بعض التقارير الإعلامية عن وجود حالات كثيرة لمسنين يعيشون أوضاعا كارثية لا يمكن تحملها، ومنهم من يوجد تحت ما يسمى بالوضع تحت خط الفقر، حيث تتعالى أصوات حقوقية إلى دعم هذه الشريحة المجتمعية بتقديم الدعم المادي والطبي لها والتكفل الأوسع بها.