التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مراكش
مسنون بمراكش يعيشون أوضاعا مزرية وسط قلة مراكز الإيواء
نشر في: 12 أغسطس 2017
يشتكي عدد من العجزة والمسنون في مراكش من أوضاع اجتماعية مزرية، ويعيشون بالكاد لتدبير قوتهم اليومي، ويطالب مجموعة من هؤلاء مساعدتهم ماديا والتدخل لتقديم العون الضروري لهم لمواجهة مصاعب الحياة اليومية وشدة الفقر الذي يلازم نسبة لا بأس بها منهم، خصوصا أن الكثير من هذه الفئة غير مؤمنة اجتماعيا، ومنها كذلك نسبة مرتفعة من عديمي الدخل.
وتشير الأرقام والإحصائيات أن جل كبار السن من عديمي الدخل لا يتمتعون بالإمكانيات المادية التي تمكنهم من تدبير قوتهم اليومي، والبعض الآخر يلازم مسكنه طيلة أيام الأسبوع، ومنهم من لا يجد الامكانيات للذهاب إلى المراكز الصحية والمؤسسات الطبية المتواجدة بالمدينة.
ويطالب المسنون بمراكش بالالتفات لأوضاعهم المزرية ودعمهم بكراس متحركة تستعمل لتنقل المقعدين منهم، وتخصيص بعض الأجهزة الطبية المتعلقة بالأمراض المزمنة لهم كجهاز قياس ضغط الدم وقياس نسبة السكري في الدم، وفتح مراكز لإيوائهم ، خصوصا وأن فئة عريضة منهم تعاني من ويلات التشرد في الشارع، بعد أن تخلى عنهم أبنائهم، وكذلك يطلبون القيام بإحصاء شامل لفئة المسنين غير المؤمنين وعديمي الدخل بغية إدماجهم وإقرار منحة مالية شهرية لمن لا يتوفر عليها.
وكشفت بعض التقارير الإعلامية عن وجود حالات كثيرة لمسنين يعيشون أوضاعا كارثية لا يمكن تحملها، ومنهم من يوجد تحت ما يسمى بالوضع تحت خط الفقر، حيث تتعالى أصوات حقوقية إلى دعم هذه الشريحة المجتمعية بتقديم الدعم المادي والطبي لها والتكفل الأوسع بها.
وتشير الأرقام والإحصائيات أن جل كبار السن من عديمي الدخل لا يتمتعون بالإمكانيات المادية التي تمكنهم من تدبير قوتهم اليومي، والبعض الآخر يلازم مسكنه طيلة أيام الأسبوع، ومنهم من لا يجد الامكانيات للذهاب إلى المراكز الصحية والمؤسسات الطبية المتواجدة بالمدينة.
ويطالب المسنون بمراكش بالالتفات لأوضاعهم المزرية ودعمهم بكراس متحركة تستعمل لتنقل المقعدين منهم، وتخصيص بعض الأجهزة الطبية المتعلقة بالأمراض المزمنة لهم كجهاز قياس ضغط الدم وقياس نسبة السكري في الدم، وفتح مراكز لإيوائهم ، خصوصا وأن فئة عريضة منهم تعاني من ويلات التشرد في الشارع، بعد أن تخلى عنهم أبنائهم، وكذلك يطلبون القيام بإحصاء شامل لفئة المسنين غير المؤمنين وعديمي الدخل بغية إدماجهم وإقرار منحة مالية شهرية لمن لا يتوفر عليها.
وكشفت بعض التقارير الإعلامية عن وجود حالات كثيرة لمسنين يعيشون أوضاعا كارثية لا يمكن تحملها، ومنهم من يوجد تحت ما يسمى بالوضع تحت خط الفقر، حيث تتعالى أصوات حقوقية إلى دعم هذه الشريحة المجتمعية بتقديم الدعم المادي والطبي لها والتكفل الأوسع بها.
يشتكي عدد من العجزة والمسنون في مراكش من أوضاع اجتماعية مزرية، ويعيشون بالكاد لتدبير قوتهم اليومي، ويطالب مجموعة من هؤلاء مساعدتهم ماديا والتدخل لتقديم العون الضروري لهم لمواجهة مصاعب الحياة اليومية وشدة الفقر الذي يلازم نسبة لا بأس بها منهم، خصوصا أن الكثير من هذه الفئة غير مؤمنة اجتماعيا، ومنها كذلك نسبة مرتفعة من عديمي الدخل.
وتشير الأرقام والإحصائيات أن جل كبار السن من عديمي الدخل لا يتمتعون بالإمكانيات المادية التي تمكنهم من تدبير قوتهم اليومي، والبعض الآخر يلازم مسكنه طيلة أيام الأسبوع، ومنهم من لا يجد الامكانيات للذهاب إلى المراكز الصحية والمؤسسات الطبية المتواجدة بالمدينة.
ويطالب المسنون بمراكش بالالتفات لأوضاعهم المزرية ودعمهم بكراس متحركة تستعمل لتنقل المقعدين منهم، وتخصيص بعض الأجهزة الطبية المتعلقة بالأمراض المزمنة لهم كجهاز قياس ضغط الدم وقياس نسبة السكري في الدم، وفتح مراكز لإيوائهم ، خصوصا وأن فئة عريضة منهم تعاني من ويلات التشرد في الشارع، بعد أن تخلى عنهم أبنائهم، وكذلك يطلبون القيام بإحصاء شامل لفئة المسنين غير المؤمنين وعديمي الدخل بغية إدماجهم وإقرار منحة مالية شهرية لمن لا يتوفر عليها.
وكشفت بعض التقارير الإعلامية عن وجود حالات كثيرة لمسنين يعيشون أوضاعا كارثية لا يمكن تحملها، ومنهم من يوجد تحت ما يسمى بالوضع تحت خط الفقر، حيث تتعالى أصوات حقوقية إلى دعم هذه الشريحة المجتمعية بتقديم الدعم المادي والطبي لها والتكفل الأوسع بها.
وتشير الأرقام والإحصائيات أن جل كبار السن من عديمي الدخل لا يتمتعون بالإمكانيات المادية التي تمكنهم من تدبير قوتهم اليومي، والبعض الآخر يلازم مسكنه طيلة أيام الأسبوع، ومنهم من لا يجد الامكانيات للذهاب إلى المراكز الصحية والمؤسسات الطبية المتواجدة بالمدينة.
ويطالب المسنون بمراكش بالالتفات لأوضاعهم المزرية ودعمهم بكراس متحركة تستعمل لتنقل المقعدين منهم، وتخصيص بعض الأجهزة الطبية المتعلقة بالأمراض المزمنة لهم كجهاز قياس ضغط الدم وقياس نسبة السكري في الدم، وفتح مراكز لإيوائهم ، خصوصا وأن فئة عريضة منهم تعاني من ويلات التشرد في الشارع، بعد أن تخلى عنهم أبنائهم، وكذلك يطلبون القيام بإحصاء شامل لفئة المسنين غير المؤمنين وعديمي الدخل بغية إدماجهم وإقرار منحة مالية شهرية لمن لا يتوفر عليها.
وكشفت بعض التقارير الإعلامية عن وجود حالات كثيرة لمسنين يعيشون أوضاعا كارثية لا يمكن تحملها، ومنهم من يوجد تحت ما يسمى بالوضع تحت خط الفقر، حيث تتعالى أصوات حقوقية إلى دعم هذه الشريحة المجتمعية بتقديم الدعم المادي والطبي لها والتكفل الأوسع بها.
ملصقات
اقرأ أيضاً
من بعد ما طار الزواق.. السياح يكتشفون من جديد خراب الزلزال بجامع الفنا
مراكش
مراكش
فوضى الوسطاء بسوق الدراجات فوق مكتب وكيل الملك بمراكش
مراكش
مراكش
استعدادات لتوسيع مطار مراكش بعد معاناته الاخيرة مع الاكتظاظ
مراكش
مراكش
الاعلان عن انقطاع التيار الكهربائي عن هذه الاحياء بمراكش
مراكش
مراكش
مطار مراكش يحتل المركز الثاني كأفضل مطار بإفريقيا في 2024
مراكش
مراكش
بالڤيديو: إقبال كبير على معهد تكوين مضيفي ومضيفات الطيران بمراكش
مراكش
مراكش
تأجيل محاكمة نائب رئيس مقاطعة جليز السعيد أيت المحجوب
مراكش
مراكش