التعليقات مغلقة لهذا المنشور
دولي
مسلحون يقتحمون قنصلية تونس بطرابلس ويحتجزون عشرة موظفين
نشر في: 12 يونيو 2015
أعلنت وزارة الخارجية التونسية أن كتيبة ليبية مسلحة “اقتحمت” الجمعة مقر القنصلية العامة التونسية بطرابلس و”احتجزت” عشرة من موظفيها.
وأوردت الوزارة في بيان انها “تستنكر بشدة هذا الاعتداء السافر على السيادة الوطنية التونسية، والانتهاك الصارخ للقوانين الدولية والاعراف الدبلوماسية الضامنة لسلامة وأمن الموظفين والبعثات الدبلوماسية والقنصلية”.
وقالت “تتابع كافة اجهزة الدولة بكل اهتمام وانشغال تطورات هذه الحادثة بالتنسيق مع الاطراف الليبية والاقليمية والدولية، قصد التوصل في اقرب وقت ممكن للافراج عن طاقم البعثة التونسية وضمان سلامتهم الجسدية”.
وأضافت “تجدد وزارة الشؤون الخارجية تذكير كل المواطنين التونسيين بعدم التحول الى ليبيا في الظروف الراهنة إلا للحاجة الضرورية القصوى بعد التنسيق مع وزارتي الداخلية والشؤون الخارجية في الغرض”.
ودعت “افراد الجالية التونسية الموجودين بليبيا الى ضرورة مزيد توخي الحيطة والحذر في تنقلاتهم في هذا البلد ومغادرة التراب الليبي ان اقتضى الأمر ذلك”.
ولم تحدد الوزارة هوية مقتحمي القنصلية التونسية بطرابلس التي تسيطر عليها ميليشيات فجر ليبيا.
وفي وقت سابق تم استهداف مواطنين ومصالح تونسية في ليبيا.
وفي مايو الماضي أجرت تونس مفاوضات طوال 10 ايام من أجل الافراج عن 254 تونسيا احتجزتهم ميليشيا تابعة لفجر ليبيا ردا على توقيف تونس احد قياديييها.
وفي 2014 تم اختطاف دبلوماسي وموظف بالسفارة التونسية بطرابلس قبل الافراج عنهما.
وكانت جماعة ليبية مسلحة تقول انها تابعة لتنظيم الدولة الاسلامية المتطرف اعلنت في
ينايرالماضي قتل الصحافيين التونسيين سفيان الشورابي ونذير الكتاري الذين دخلا ليبيا للقيام بمهام صحفية.
وأوردت الوزارة في بيان انها “تستنكر بشدة هذا الاعتداء السافر على السيادة الوطنية التونسية، والانتهاك الصارخ للقوانين الدولية والاعراف الدبلوماسية الضامنة لسلامة وأمن الموظفين والبعثات الدبلوماسية والقنصلية”.
وقالت “تتابع كافة اجهزة الدولة بكل اهتمام وانشغال تطورات هذه الحادثة بالتنسيق مع الاطراف الليبية والاقليمية والدولية، قصد التوصل في اقرب وقت ممكن للافراج عن طاقم البعثة التونسية وضمان سلامتهم الجسدية”.
وأضافت “تجدد وزارة الشؤون الخارجية تذكير كل المواطنين التونسيين بعدم التحول الى ليبيا في الظروف الراهنة إلا للحاجة الضرورية القصوى بعد التنسيق مع وزارتي الداخلية والشؤون الخارجية في الغرض”.
ودعت “افراد الجالية التونسية الموجودين بليبيا الى ضرورة مزيد توخي الحيطة والحذر في تنقلاتهم في هذا البلد ومغادرة التراب الليبي ان اقتضى الأمر ذلك”.
ولم تحدد الوزارة هوية مقتحمي القنصلية التونسية بطرابلس التي تسيطر عليها ميليشيات فجر ليبيا.
وفي وقت سابق تم استهداف مواطنين ومصالح تونسية في ليبيا.
وفي مايو الماضي أجرت تونس مفاوضات طوال 10 ايام من أجل الافراج عن 254 تونسيا احتجزتهم ميليشيا تابعة لفجر ليبيا ردا على توقيف تونس احد قياديييها.
وفي 2014 تم اختطاف دبلوماسي وموظف بالسفارة التونسية بطرابلس قبل الافراج عنهما.
وكانت جماعة ليبية مسلحة تقول انها تابعة لتنظيم الدولة الاسلامية المتطرف اعلنت في
ينايرالماضي قتل الصحافيين التونسيين سفيان الشورابي ونذير الكتاري الذين دخلا ليبيا للقيام بمهام صحفية.
أعلنت وزارة الخارجية التونسية أن كتيبة ليبية مسلحة “اقتحمت” الجمعة مقر القنصلية العامة التونسية بطرابلس و”احتجزت” عشرة من موظفيها.
وأوردت الوزارة في بيان انها “تستنكر بشدة هذا الاعتداء السافر على السيادة الوطنية التونسية، والانتهاك الصارخ للقوانين الدولية والاعراف الدبلوماسية الضامنة لسلامة وأمن الموظفين والبعثات الدبلوماسية والقنصلية”.
وقالت “تتابع كافة اجهزة الدولة بكل اهتمام وانشغال تطورات هذه الحادثة بالتنسيق مع الاطراف الليبية والاقليمية والدولية، قصد التوصل في اقرب وقت ممكن للافراج عن طاقم البعثة التونسية وضمان سلامتهم الجسدية”.
وأضافت “تجدد وزارة الشؤون الخارجية تذكير كل المواطنين التونسيين بعدم التحول الى ليبيا في الظروف الراهنة إلا للحاجة الضرورية القصوى بعد التنسيق مع وزارتي الداخلية والشؤون الخارجية في الغرض”.
ودعت “افراد الجالية التونسية الموجودين بليبيا الى ضرورة مزيد توخي الحيطة والحذر في تنقلاتهم في هذا البلد ومغادرة التراب الليبي ان اقتضى الأمر ذلك”.
ولم تحدد الوزارة هوية مقتحمي القنصلية التونسية بطرابلس التي تسيطر عليها ميليشيات فجر ليبيا.
وفي وقت سابق تم استهداف مواطنين ومصالح تونسية في ليبيا.
وفي مايو الماضي أجرت تونس مفاوضات طوال 10 ايام من أجل الافراج عن 254 تونسيا احتجزتهم ميليشيا تابعة لفجر ليبيا ردا على توقيف تونس احد قياديييها.
وفي 2014 تم اختطاف دبلوماسي وموظف بالسفارة التونسية بطرابلس قبل الافراج عنهما.
وكانت جماعة ليبية مسلحة تقول انها تابعة لتنظيم الدولة الاسلامية المتطرف اعلنت في
ينايرالماضي قتل الصحافيين التونسيين سفيان الشورابي ونذير الكتاري الذين دخلا ليبيا للقيام بمهام صحفية.
وأوردت الوزارة في بيان انها “تستنكر بشدة هذا الاعتداء السافر على السيادة الوطنية التونسية، والانتهاك الصارخ للقوانين الدولية والاعراف الدبلوماسية الضامنة لسلامة وأمن الموظفين والبعثات الدبلوماسية والقنصلية”.
وقالت “تتابع كافة اجهزة الدولة بكل اهتمام وانشغال تطورات هذه الحادثة بالتنسيق مع الاطراف الليبية والاقليمية والدولية، قصد التوصل في اقرب وقت ممكن للافراج عن طاقم البعثة التونسية وضمان سلامتهم الجسدية”.
وأضافت “تجدد وزارة الشؤون الخارجية تذكير كل المواطنين التونسيين بعدم التحول الى ليبيا في الظروف الراهنة إلا للحاجة الضرورية القصوى بعد التنسيق مع وزارتي الداخلية والشؤون الخارجية في الغرض”.
ودعت “افراد الجالية التونسية الموجودين بليبيا الى ضرورة مزيد توخي الحيطة والحذر في تنقلاتهم في هذا البلد ومغادرة التراب الليبي ان اقتضى الأمر ذلك”.
ولم تحدد الوزارة هوية مقتحمي القنصلية التونسية بطرابلس التي تسيطر عليها ميليشيات فجر ليبيا.
وفي وقت سابق تم استهداف مواطنين ومصالح تونسية في ليبيا.
وفي مايو الماضي أجرت تونس مفاوضات طوال 10 ايام من أجل الافراج عن 254 تونسيا احتجزتهم ميليشيا تابعة لفجر ليبيا ردا على توقيف تونس احد قياديييها.
وفي 2014 تم اختطاف دبلوماسي وموظف بالسفارة التونسية بطرابلس قبل الافراج عنهما.
وكانت جماعة ليبية مسلحة تقول انها تابعة لتنظيم الدولة الاسلامية المتطرف اعلنت في
ينايرالماضي قتل الصحافيين التونسيين سفيان الشورابي ونذير الكتاري الذين دخلا ليبيا للقيام بمهام صحفية.
ملصقات
اقرأ أيضاً
موريتانيا تعلن عن موعد الانتخابات الرئاسية والغزواني يطمع في ولاية جديدة
دولي
دولي
البرلمان الإسباني يزف خبرا سارا للمهاجرين
دولي
دولي
“تيك توك” تعتزم اللجوء إلى القانون ضد الحكومة الأمريكية
دولي
دولي
توقيف نائب لوزير الدفاع الروسي بشبهة فساد
دولي
دولي
إسرائيل تؤكد أنها ماضية في عملية رفح
دولي
دولي
تفاقم انعدام الأمن الغذائي في العالم بسبب النزاعات
دولي
دولي
حكم بالإعدام على مغني راب شهير على خلفية تأييد الاحتجاجات بإيران
دولي
دولي