آثار إعلان، نشره مستشفى الرازي في مراكش، بخصوص التوقف عن استقبال المرضى، استياء عدد من المواطنين.
وجاء في إعلان المستشفى أن أجندة المواعيد، إلى غاية 31 دجنبر 2017، قد استوفيت، في التخصصات “الفحص بالرنين المغناطيسي، والفحص بالسكانير، والفحص بأشعة الراديو، وتصوير الأوعية، ومختبر التحليلات الطبية” وفق يومية "أخبار اليوم"
وزا هشام نجمي، مدير المستشفى الجامعي محمد السادس في مراكش، سبب وضع هذا الإعلان إلى أن الإقبال على هذه التخصصات يفوق الكوطا المخصصة للمستشفى.
وأوضح نجمي، أن الإعلان جرى سحبه، وسيتم العمل جاهدا على استقبال المرضى المعينين بهذه التخصصات، خصوصا المرضى في وضعية حرجة.
وأضاف المتحدث نفسه أن المسؤولين في المستشفى يدرسون إمكانية رفع الكوطا لاستقبال عدد أكبر من المرضى المحتاجين للفحوصات المذكورة، وتقليص مواعيد إجرائها من 4 أشهر إلى شهرين أو شهر.
ويعاني المرضى المغاربة طول مدة المواعيد، التي تمنحها المستشفيات، والتي قد تصل في بعض الأحيان إلى 6 أشهر.
آثار إعلان، نشره مستشفى الرازي في مراكش، بخصوص التوقف عن استقبال المرضى، استياء عدد من المواطنين.
وجاء في إعلان المستشفى أن أجندة المواعيد، إلى غاية 31 دجنبر 2017، قد استوفيت، في التخصصات “الفحص بالرنين المغناطيسي، والفحص بالسكانير، والفحص بأشعة الراديو، وتصوير الأوعية، ومختبر التحليلات الطبية” وفق يومية "أخبار اليوم"
وزا هشام نجمي، مدير المستشفى الجامعي محمد السادس في مراكش، سبب وضع هذا الإعلان إلى أن الإقبال على هذه التخصصات يفوق الكوطا المخصصة للمستشفى.
وأوضح نجمي، أن الإعلان جرى سحبه، وسيتم العمل جاهدا على استقبال المرضى المعينين بهذه التخصصات، خصوصا المرضى في وضعية حرجة.
وأضاف المتحدث نفسه أن المسؤولين في المستشفى يدرسون إمكانية رفع الكوطا لاستقبال عدد أكبر من المرضى المحتاجين للفحوصات المذكورة، وتقليص مواعيد إجرائها من 4 أشهر إلى شهرين أو شهر.
ويعاني المرضى المغاربة طول مدة المواعيد، التي تمنحها المستشفيات، والتي قد تصل في بعض الأحيان إلى 6 أشهر.