

مراكش
مستشفى شريفة بدون طبيبة النساء والتوليد
كشفت مصادر لـ"كشـ24"، غياب الطبيبتين الاخصائيتن في النساء والتوليد بمستشفى شريفة بسيدي يوسف بن علي بمراكش، بدعوى أنهما في إجازتهما السنوية.
واستغربت مصادر الجريدة، حصول طبيبتين أخصائيتين على إجازة في نفس الوقت، مشددة على أن هذا إن دل على شيئ فإنما يدل على الإستهتار بحياة النساء الحوامل وكذا المواليد.
وحسب المصادر ذاتها، فإن وزارة الصحة تولي اهتماما كبيرا بصحة الأم والطفل، غير أنه في مستشفى القرب شريفة يلاحظ العكس، خصوصا وأن الأمر من شأنه المغامرة بحياة النساء الحوامل في ظل عدم تواجد طبيبة طب النساء والتوليد ناهيك عن توقف الفحوصات لنفس التخصص.
وحملت المصادر نفسها، المسؤولية الكاملة للمدير الذي اتخذ هذه القرارات الغير المسؤولة، مسائلة وزير الصحة والحماية الإجتماعية عبر هذا المقال عن مدى مشروعية وقانونية خروج كل أطباء اختصاص من نفس المصلحة في إجازة وترك المواطنات دون خدمات صحية مما يتنافى مع ما جاء في الخطابات الملكية للملك محمد السادس من تقريب الإدارة من المواطن.
ولفتت المصادر ذاتها، انتباه الوزير لمشكلة المستعجلات والتي هي الأخرى تعرف غياب بعض الأطباء المعينين بحجة الإجازة السنوية وتعويضهم ببعض الأطباء المتمرنين، دون الرجوع إلى حوادث الوفاتين السابقتين ومن كان يعمل في المستعجلات، هل الأطباء المعينون أم هم المتمرنون؟
واستنكرت المصادر نفسها، تعيين أطباء متمرنين لوحدهم في المستعجلات خلال بعض الحراسات الأيام الماضية، في حين أن لوائح الحراسة تتضمن أسماء أطباء معينين وهو ما يتنافى والقوانين الجاري بها العمل.
كشفت مصادر لـ"كشـ24"، غياب الطبيبتين الاخصائيتن في النساء والتوليد بمستشفى شريفة بسيدي يوسف بن علي بمراكش، بدعوى أنهما في إجازتهما السنوية.
واستغربت مصادر الجريدة، حصول طبيبتين أخصائيتين على إجازة في نفس الوقت، مشددة على أن هذا إن دل على شيئ فإنما يدل على الإستهتار بحياة النساء الحوامل وكذا المواليد.
وحسب المصادر ذاتها، فإن وزارة الصحة تولي اهتماما كبيرا بصحة الأم والطفل، غير أنه في مستشفى القرب شريفة يلاحظ العكس، خصوصا وأن الأمر من شأنه المغامرة بحياة النساء الحوامل في ظل عدم تواجد طبيبة طب النساء والتوليد ناهيك عن توقف الفحوصات لنفس التخصص.
وحملت المصادر نفسها، المسؤولية الكاملة للمدير الذي اتخذ هذه القرارات الغير المسؤولة، مسائلة وزير الصحة والحماية الإجتماعية عبر هذا المقال عن مدى مشروعية وقانونية خروج كل أطباء اختصاص من نفس المصلحة في إجازة وترك المواطنات دون خدمات صحية مما يتنافى مع ما جاء في الخطابات الملكية للملك محمد السادس من تقريب الإدارة من المواطن.
ولفتت المصادر ذاتها، انتباه الوزير لمشكلة المستعجلات والتي هي الأخرى تعرف غياب بعض الأطباء المعينين بحجة الإجازة السنوية وتعويضهم ببعض الأطباء المتمرنين، دون الرجوع إلى حوادث الوفاتين السابقتين ومن كان يعمل في المستعجلات، هل الأطباء المعينون أم هم المتمرنون؟
واستنكرت المصادر نفسها، تعيين أطباء متمرنين لوحدهم في المستعجلات خلال بعض الحراسات الأيام الماضية، في حين أن لوائح الحراسة تتضمن أسماء أطباء معينين وهو ما يتنافى والقوانين الجاري بها العمل.
ملصقات
