مستخدمو قطاع الكهرباء والماء الصالح للشرب يخوضون إضراب وطني يوم غد الخميس
كشـ24
نشر في: 2 سبتمبر 2015 كشـ24
تخوض الجامعة الوطنية للماء الصالح للشرب المنضوية تحت لواء الاتحاد المغربي للشغل إضرابا وطنيا عن العمل غدا الخميس، لمواجهة ما أسمته "“القضاء على عمومية القطاع والمنشآت.
وكشفت الجامعة في بيان لها، أن الهدف من الإضراب الوطني، هو دق الناقوس، قصد لفت الانتباه إليها لفتح الحوار حول ملفها المطلبي الوطني وإشراكها في كل ما يتدبر في هاته المرحلة الانتقالية للمستخدمين وللقطاع في مجالات الإنتاج، والنقل، والتوزيع، والتسويق.
وطالبت الجامعة، بوقف كل المخططات الرامية إلى “المس بمستقبل القطاع بمنشآته ومصيره ومستقبل المستخدمين في مجالي توزيع وتسويق الكهرباء والماء وتطهير السائل بتفويتهما للقطاع الخاص عن طريق الشركات الجهوية المتعددة الاختصاصات وعبر الجهوية المرتقبة، التي يشتد وقعها حاليا على جهتي البيضاء وأكادير”، مشددين أنهم سيتصدون لما أسموه “عملية الإدماج اللامتكافئ المرتقبة التي تهم مجالات العمل”.
كما طالبت بتفعيل اللجان المنبثقة عن الحوارات السابقة وفي مقدمتها لجنة المقاولة والسلامة وحفظ الصحة، واللجنة الإدارية، والاجتماعية، والنقابية، والسكن، ولجن حملة الشهادات من السلك الثالث، والمجازين والتقنيين، وحذف السلالم الدنيا، ورؤساء المراكز وغيرهم، والإسراع في تلبية مطالبها العادلة، وطلب لقاء عاجل مع لجنة الأجور من أجل إخراج زيادات معقولة تهم إعانة الكراء وتمكين الأرامل من المكتسبات الاجتماعية والرفع من بعض المنح.
تخوض الجامعة الوطنية للماء الصالح للشرب المنضوية تحت لواء الاتحاد المغربي للشغل إضرابا وطنيا عن العمل غدا الخميس، لمواجهة ما أسمته "“القضاء على عمومية القطاع والمنشآت.
وكشفت الجامعة في بيان لها، أن الهدف من الإضراب الوطني، هو دق الناقوس، قصد لفت الانتباه إليها لفتح الحوار حول ملفها المطلبي الوطني وإشراكها في كل ما يتدبر في هاته المرحلة الانتقالية للمستخدمين وللقطاع في مجالات الإنتاج، والنقل، والتوزيع، والتسويق.
وطالبت الجامعة، بوقف كل المخططات الرامية إلى “المس بمستقبل القطاع بمنشآته ومصيره ومستقبل المستخدمين في مجالي توزيع وتسويق الكهرباء والماء وتطهير السائل بتفويتهما للقطاع الخاص عن طريق الشركات الجهوية المتعددة الاختصاصات وعبر الجهوية المرتقبة، التي يشتد وقعها حاليا على جهتي البيضاء وأكادير”، مشددين أنهم سيتصدون لما أسموه “عملية الإدماج اللامتكافئ المرتقبة التي تهم مجالات العمل”.
كما طالبت بتفعيل اللجان المنبثقة عن الحوارات السابقة وفي مقدمتها لجنة المقاولة والسلامة وحفظ الصحة، واللجنة الإدارية، والاجتماعية، والنقابية، والسكن، ولجن حملة الشهادات من السلك الثالث، والمجازين والتقنيين، وحذف السلالم الدنيا، ورؤساء المراكز وغيرهم، والإسراع في تلبية مطالبها العادلة، وطلب لقاء عاجل مع لجنة الأجور من أجل إخراج زيادات معقولة تهم إعانة الكراء وتمكين الأرامل من المكتسبات الاجتماعية والرفع من بعض المنح.