نظم مستخدمو المكتب الوطني للماء الصالح للشرب المنضوون تحت لواء الاتحاد العام للشغالين بالمغرب، صبيحة يومه الخميس 21 مارس، وقفة احتجاجية امام المديرية الجهوية لجهة مركش آسفي، في إطار الاضراب الوطني المعلن عنه عنه ايام 2 و 21 و 22 من شهر مارس الجاري.
وجاءت هذه الوقفة وفق بلاغ توصلت "كشـ24" بنسخة منه، في ظل ما أسماه بـ "سياسة القمع والتعسف" و "الشطط في استغلال السلطة" من طرف الادارة الجهوية للمكتب الوطني للكهرباء الماء و الصالح للشرب بمراكش، مع الاستهتار بالمسؤولية الملقاة على عاتقها كالتستر على بعض المسؤولين، ضاربة عرض الحائط بكل القوانين المنظمة للعمل.
وندد المحتجون غلق باب الحوار رغم ضحامة المشاكل، وحالة الاحتقان داخل صفوف المستخدمين بالجهة، وعلى رأسها تفاقم مشكل المختبر الجهوي، وما يعانيه مستخدمو محطة "روكاد " والمراكز، بالاضافة الى التسيير الارتجالي لمصالح المستخدمين، كالخروقات التي سادت الامتحانات الداخلية الخاصة بحملة شهادة التقني على صعيد الجهة، مع المس بكرامتهم والتي أدت الى توقيع عريضة استنكارية من طرف المستخدمين الممتحنين.
نظم مستخدمو المكتب الوطني للماء الصالح للشرب المنضوون تحت لواء الاتحاد العام للشغالين بالمغرب، صبيحة يومه الخميس 21 مارس، وقفة احتجاجية امام المديرية الجهوية لجهة مركش آسفي، في إطار الاضراب الوطني المعلن عنه عنه ايام 2 و 21 و 22 من شهر مارس الجاري.
وجاءت هذه الوقفة وفق بلاغ توصلت "كشـ24" بنسخة منه، في ظل ما أسماه بـ "سياسة القمع والتعسف" و "الشطط في استغلال السلطة" من طرف الادارة الجهوية للمكتب الوطني للكهرباء الماء و الصالح للشرب بمراكش، مع الاستهتار بالمسؤولية الملقاة على عاتقها كالتستر على بعض المسؤولين، ضاربة عرض الحائط بكل القوانين المنظمة للعمل.
وندد المحتجون غلق باب الحوار رغم ضحامة المشاكل، وحالة الاحتقان داخل صفوف المستخدمين بالجهة، وعلى رأسها تفاقم مشكل المختبر الجهوي، وما يعانيه مستخدمو محطة "روكاد " والمراكز، بالاضافة الى التسيير الارتجالي لمصالح المستخدمين، كالخروقات التي سادت الامتحانات الداخلية الخاصة بحملة شهادة التقني على صعيد الجهة، مع المس بكرامتهم والتي أدت الى توقيع عريضة استنكارية من طرف المستخدمين الممتحنين.