مستجدات سباق محموم بين الدول الكبرى لتطوير لقاح ضد “كورونا” – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الثلاثاء 22 أبريل 2025, 17:26

#كورونا
دولي

مستجدات سباق محموم بين الدول الكبرى لتطوير لقاح ضد “كورونا”


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 13 أغسطس 2020

يتسارع السباق بين الدول الكبرى من روسيا إلى الولايات المتحدة لتطوير لقاح ضد فيروس "كورونا" المستجد، وسط مخاوف متزايدة من موجة ثانية من الوباء في العديد من الدول.وباغت الرئيس الروسي فلاديمير بوتين العالم بإعلانه الثلاثاء أن بلاده طورت "أول" لقاح ضد وباء كوفيد-19 سيبدأ إنتاجه اعتبارا من شتنبر في حين أن التجارب عليه لم تنته بعد.وعلقت منظمة الصحة العالمية بحذر على هذا الإعلان مذك رة بأن "المرحلة التي تسبق الترخيص" والترخيص للقاح يخضعان لآليات "صارمة".من جانبه أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في المساء عن عقد بقيمة 1,5 مليار دولار مع شركة "موديرنا" الأميركية لقاء 100 مليون جرعة من لقاح اختباري تطوره، وهو سادس عقد من نوعه منذ أي ماي.بعد ثمانية أشهر على ظهور الفيروس في الصين، لم يثبت أي لقاح اختباري حتى الآن فعاليته ضد الوباء خلال تجارب سريرية، غير أنه تم رغم ذلك شراء ما لا يقل عن 5,7 مليار جرعة مسبقا في العالم.وبات التوصل إلى لقاح أمرا أساسيا أكثر من أي وقت مضى في حين تتجدد الإصابات في العديد من الدول بعدما أظهر انتشار المرض بوادر تباطؤ.فمن مدريد إلى باريس مرورا بنيوزيلندا وبوتان وساراييفو، تتصاعد المخاوف حيال موجة ثانية محتملة من الإصابات، ما دفع العديد من العواصم على إصدار إنذار وتشديد تدابيرها الصحية.وحذر رئيس الوزراء الفرنسي جان كاستيكس "إذا لم نتحرك جماعيا، فإننا نعرض أنفسنا لخطر كبير بموجة جديدة من الوباء سيكون من الصعب السيطرة عليها".وسجلت فرنسا 785 إصابة جديدة بالفيروس خلال الساعات الـ24 الأخيرة، ما رفع عدد الإصابات الإجمالية خلال أسبوع إلى 10800 إصابة.كذلك تعم المخاوف إسبانيا التي تعاني من أسوأ حصيلة للوباء بين دول أوروبا الغربية، مسجلة متوسط 4923 إصابة جديدة يومية خلال الايام السبعة الأخيرة، ما حمل على وصف الوضع فيها بأنه "حرج".وقال أستاذ علوم الصحة في جامعة برشلونة سالفادور ماسيب لوكالة فرانس برس "إننا تحديدا في النقطة التي يمكن للأمور عندها إما أن تتحسن أو أن تسوء (...) وهذا يحتم علينا بذل كل ما في وسعنا لمحاولة وقف البؤر قبل أن تتفاقم".وفي بلجيكا، بات وضع الكمامات إلزاميا في الأماكن العامة اعتبارا من الأربعاء في كامل منطقة بروكسل، على ما أعلنت الحكومة المحلية، بعدما كان إلزاميا في معظم الأماكن العامة المغلقة منذ 11 يوليوز.وفي الجانب الآخر من بحر المانش، تسود مخاوف أيضا في بريطانيا مع عودة التلاميذ إلى المدارس في بلد سجل أعلى حصيلة من الوفيات في أوروبا بلغت 46 ألفا. وقال أليكس بيسيت التلميذ البالغ 17 عاما في كيلسو بجنوب شرق اسكتلندا "يتهيأ لي أننا سنواجه قريبا موجة وباء أخرى وسيعيدوننا جميعا إلى بيوتنا".وفي البلقان، دعا حوالى 500 من سكان ساراييفو إلى رد "عاجل" من السلطات لوقف انتشار الفيروس.وفي نيوزيلندا، أعلنت رئيسة الوزراء جاسيندا أردرن الأربعاء فرض الحجر على دور الرعاية للمسنين من دون أن تستبعد إرجاء الانتخابات المقررة في سبتمبر.وأمرت أردرن الثلاثاء بإعادة إغلاق أوكلاند، أكبر مدن البلاد، بعد تسجيل إصابات محلية بفيروس كورونا المستجد فيها للمرة الأولى منذ أكثر من مئة يوم.وفرضت بوتان، المملكة الصغيرة الواقعة بين الهند والصين، الثلاثاء ولأول مرة الحجر على سكانها بعد رصد إصابة مواطنة عائدة من الكويت.ويتباين هذا القلق المتزايد مع مشاهد وردت في الأيام الماضية من ووهان بوسط الصين، البؤرة الأولى للفيروس في دجنبر، أظهرت شبابا يرقصون في حفلة، وأشخاصا يتحلقون حول رفوف طعام وزحمة سير.وأودى فيروس "كورونا" المستجد بحياة 736,828 شخصا على الأقل في العالم حتى الآن، حسب آخر تعداد لوكالة "فرانس برس" استنادا إلى مصادر رسمي ة حتى الساعة 11,00 ت غ الثلاثاء.وسجلت الولايات المتحدة، البلد الأكثر تضررا من حيث عدد الوفيات والإصابات، أكثر من 53 ألف إصابة جديدة و1100 وفاة خلال 24 ساعة بحسب تعداد أعلنته جامعة جونز هوبكنز مساء الثلاثاء، ما يرفع الحصيلة الإجمالية إلى 163,465 وفاة من أصل 5,094,565 إصابة.وتنعكس الأزمة الصحية بصورة مباشرة على القطاع السياحي ولا سيما المطاعم والفنادق.وشكا ستيفان ريف الذي يملك ثلاثة فنادق في كاركاسون بجنوب فرنسا "خسرنا الإسبان، هذه ضربة شديدة".وفي مزار العذراء في مدينة لورد الفرنسية، يجري الاحتفال لأول مرة بعيد انتقال العذراء في غشت بعدد من الحجاج لا يتخطى خمسة آلاف، وفق سقف حدد لمكافحة انتشار الفيروس.وفي جانب إيجابي، لم يمنع الوباء نروجية وسويديا من عقد زواجهما رغم القيود المفروضة على السفر بين بلديهما، على جسر يقع على الخط الفاصل.وقالت العروس هايدي كارولين "لم يتم تبادل قبلات إلأ بيني وبين ويلي. لم أتمكن حتى من معانقة والدتي".

يتسارع السباق بين الدول الكبرى من روسيا إلى الولايات المتحدة لتطوير لقاح ضد فيروس "كورونا" المستجد، وسط مخاوف متزايدة من موجة ثانية من الوباء في العديد من الدول.وباغت الرئيس الروسي فلاديمير بوتين العالم بإعلانه الثلاثاء أن بلاده طورت "أول" لقاح ضد وباء كوفيد-19 سيبدأ إنتاجه اعتبارا من شتنبر في حين أن التجارب عليه لم تنته بعد.وعلقت منظمة الصحة العالمية بحذر على هذا الإعلان مذك رة بأن "المرحلة التي تسبق الترخيص" والترخيص للقاح يخضعان لآليات "صارمة".من جانبه أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في المساء عن عقد بقيمة 1,5 مليار دولار مع شركة "موديرنا" الأميركية لقاء 100 مليون جرعة من لقاح اختباري تطوره، وهو سادس عقد من نوعه منذ أي ماي.بعد ثمانية أشهر على ظهور الفيروس في الصين، لم يثبت أي لقاح اختباري حتى الآن فعاليته ضد الوباء خلال تجارب سريرية، غير أنه تم رغم ذلك شراء ما لا يقل عن 5,7 مليار جرعة مسبقا في العالم.وبات التوصل إلى لقاح أمرا أساسيا أكثر من أي وقت مضى في حين تتجدد الإصابات في العديد من الدول بعدما أظهر انتشار المرض بوادر تباطؤ.فمن مدريد إلى باريس مرورا بنيوزيلندا وبوتان وساراييفو، تتصاعد المخاوف حيال موجة ثانية محتملة من الإصابات، ما دفع العديد من العواصم على إصدار إنذار وتشديد تدابيرها الصحية.وحذر رئيس الوزراء الفرنسي جان كاستيكس "إذا لم نتحرك جماعيا، فإننا نعرض أنفسنا لخطر كبير بموجة جديدة من الوباء سيكون من الصعب السيطرة عليها".وسجلت فرنسا 785 إصابة جديدة بالفيروس خلال الساعات الـ24 الأخيرة، ما رفع عدد الإصابات الإجمالية خلال أسبوع إلى 10800 إصابة.كذلك تعم المخاوف إسبانيا التي تعاني من أسوأ حصيلة للوباء بين دول أوروبا الغربية، مسجلة متوسط 4923 إصابة جديدة يومية خلال الايام السبعة الأخيرة، ما حمل على وصف الوضع فيها بأنه "حرج".وقال أستاذ علوم الصحة في جامعة برشلونة سالفادور ماسيب لوكالة فرانس برس "إننا تحديدا في النقطة التي يمكن للأمور عندها إما أن تتحسن أو أن تسوء (...) وهذا يحتم علينا بذل كل ما في وسعنا لمحاولة وقف البؤر قبل أن تتفاقم".وفي بلجيكا، بات وضع الكمامات إلزاميا في الأماكن العامة اعتبارا من الأربعاء في كامل منطقة بروكسل، على ما أعلنت الحكومة المحلية، بعدما كان إلزاميا في معظم الأماكن العامة المغلقة منذ 11 يوليوز.وفي الجانب الآخر من بحر المانش، تسود مخاوف أيضا في بريطانيا مع عودة التلاميذ إلى المدارس في بلد سجل أعلى حصيلة من الوفيات في أوروبا بلغت 46 ألفا. وقال أليكس بيسيت التلميذ البالغ 17 عاما في كيلسو بجنوب شرق اسكتلندا "يتهيأ لي أننا سنواجه قريبا موجة وباء أخرى وسيعيدوننا جميعا إلى بيوتنا".وفي البلقان، دعا حوالى 500 من سكان ساراييفو إلى رد "عاجل" من السلطات لوقف انتشار الفيروس.وفي نيوزيلندا، أعلنت رئيسة الوزراء جاسيندا أردرن الأربعاء فرض الحجر على دور الرعاية للمسنين من دون أن تستبعد إرجاء الانتخابات المقررة في سبتمبر.وأمرت أردرن الثلاثاء بإعادة إغلاق أوكلاند، أكبر مدن البلاد، بعد تسجيل إصابات محلية بفيروس كورونا المستجد فيها للمرة الأولى منذ أكثر من مئة يوم.وفرضت بوتان، المملكة الصغيرة الواقعة بين الهند والصين، الثلاثاء ولأول مرة الحجر على سكانها بعد رصد إصابة مواطنة عائدة من الكويت.ويتباين هذا القلق المتزايد مع مشاهد وردت في الأيام الماضية من ووهان بوسط الصين، البؤرة الأولى للفيروس في دجنبر، أظهرت شبابا يرقصون في حفلة، وأشخاصا يتحلقون حول رفوف طعام وزحمة سير.وأودى فيروس "كورونا" المستجد بحياة 736,828 شخصا على الأقل في العالم حتى الآن، حسب آخر تعداد لوكالة "فرانس برس" استنادا إلى مصادر رسمي ة حتى الساعة 11,00 ت غ الثلاثاء.وسجلت الولايات المتحدة، البلد الأكثر تضررا من حيث عدد الوفيات والإصابات، أكثر من 53 ألف إصابة جديدة و1100 وفاة خلال 24 ساعة بحسب تعداد أعلنته جامعة جونز هوبكنز مساء الثلاثاء، ما يرفع الحصيلة الإجمالية إلى 163,465 وفاة من أصل 5,094,565 إصابة.وتنعكس الأزمة الصحية بصورة مباشرة على القطاع السياحي ولا سيما المطاعم والفنادق.وشكا ستيفان ريف الذي يملك ثلاثة فنادق في كاركاسون بجنوب فرنسا "خسرنا الإسبان، هذه ضربة شديدة".وفي مزار العذراء في مدينة لورد الفرنسية، يجري الاحتفال لأول مرة بعيد انتقال العذراء في غشت بعدد من الحجاج لا يتخطى خمسة آلاف، وفق سقف حدد لمكافحة انتشار الفيروس.وفي جانب إيجابي، لم يمنع الوباء نروجية وسويديا من عقد زواجهما رغم القيود المفروضة على السفر بين بلديهما، على جسر يقع على الخط الفاصل.وقالت العروس هايدي كارولين "لم يتم تبادل قبلات إلأ بيني وبين ويلي. لم أتمكن حتى من معانقة والدتي".



اقرأ أيضاً
إصابة أكثر من 40 رياضيا بفيروس كورونا في أولمبياد باريس
أفادت ممثلة منظمة الصحة العالمية ماريا فون كيركو بأن أكثر من 40 رياضيا أصيبوا بكوفيد-19 خلال الألعاب الأولمبية في باريس، وأن عدد الإصابات يزداد بشكل مثير للقلق. وقالت كيركو: "في الأشهر الأخيرة، وبغض النظر عن الموسم، شهدت العديد من البلدان ارتفاعات كبيرة في حالات الإصابة بكوفيد-19، بما في ذلك في الألعاب الأولمبية، حيث ثبتت إصابة 40 رياضيا على الأقل". بدوره كشف روان تايلور مدرب منتخب أستراليا للسباحة عن أن بعض سباحيه شاركوا في منافسات السباحة الأولمبية على مدار 9 أيام وهم يعانون من عدوى "كورونا".وانسحب بعض السباحين الآخرين من السباقات، من بينهم لاني باليستر وإيلا رامسي، في الوقت الذي شارك فيه البعض الآخر في السباقات رغم ظهور أعراض العدوى عليهم. وكان من بين المصابين بعدوى "كورونا"، زاك ستابلتي-كوك صاحب الميدالية الفضية في سباق 200 متر صدر للرجال، إذ خاض سباقه وهو مريض. وقالت كارولين برودريك رئيسة الجهاز الطبي لبعثة أستراليا في باريس: "تم إجراء 84 اختبارا لـ(كورونا) داخل القرية الأولمبية، ونتيجة نحو نصف هذه الاختبارات تقريبا جاءت إيجابية لفيروس كورونا".
#كورونا

الاولى من نوعها منذ شهور.. وفاة جديدة جراء كورونا بالمغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم السبت، عن تسجيل 22 حالة إصابة جديدة بـ”كوفيد-19″، وحالة وفاة واحدة، خلال الفترة ما بين 01 و07 يونيو الجاري. وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و839 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليونا و426 ألفا و860 شخصا، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و590 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و565 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألفا و293 حالة منذ الإعلان عن تسجيل أول حالة بالمغرب في 02 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة. وسجلت حالات الإصابة الجديدة على مستوى جهات الرباط-سلا-القنيطرة (18 حالة)، والدارالبيضاء – سطات (2 حالات)، وجهة طنجة تطوان الحسيمة وفاس مكناس (حالة واحدة لكل منها).من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و307 حالات (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 47 حالة.
#كورونا

تسجيل عشر إصابات جديدة بـ”كوفيد-19 بالمغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل عشر إصابات جديدة بـ”كوفيد-19″، خلال الفترة ما بين 6 و12 أبريل الجاري، وذلك دون تسجيل أي حالة وفاة. وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و697 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليون و426 ألف و705 أشخاص، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و115 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و498 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألف و94 حالة منذ الإعلان عن أول حالة بالمغرب في 2 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة. وس جلت حالات الإصابة الجديدة في جهتي الرباط-سلا-القنيطرة (9 حالات) وسوس ماسة (حالة واحدة). من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و304 حالات، بمؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 14 حالة.
#كورونا

المغرب يسجل وفاة واحدة و 44 حالة كورونا خلال أسبوع
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل 44 حالة جديدة بـ “كوفيد-19” وحالة وفاة واحدة خلال الفترة ما بين 10 و 16 فبراير الجاري. وأوضحت الوزارة، في “نشرة كوفيد-19 الأسبوعية”، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و571 شخصا، فيما بلغ عدد الملقحين بالجرعة الثانية 23 مليونا و 426 ألفا و 544 شخصا. وتلقى 6 ملايين و888 ألفا و 544 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و 430 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضافت أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و278 ألفا و988 حالة منذ الإعلان عن أول حالة في 2 مارس 2020، مشيرة إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 2.8 في المائة. ومن جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و303 حالة (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، في حين بلغ مجموع الحالات النشطة 52 حالة. وسُجلت حالات الإصابة الجديدة في جهات الرباط-سلا-القنيطرة (35 حالة)، وفاس- مكناس (4 حالات)، وسوس-ماسة (4 حالات)، ودرعة-تافيلالت (حالة واحدة).
#كورونا

الفاتيكان يعلن موعد جنازة البابا فرنسيس
أعلن الفاتيكان رسميا اليوم الثلاثاء، أن جنازة البابا فرنسيس، التي توفي الاثنين عن عمر ناهز 88 عاما، ستجرى يوم السبت المقبل. وبدأت مراسم الجنازة الرسمية الأولية بعد تأكيد وفاته رسميا ووضع جثمانه في التابوت مساء الاثنين 21 أبريل. وأقيمت مراسم التأكد من الوفاة ووضع الجثمان في التابوت مساء 21 أبريل برئاسة الكاردينال كيفن فاريل، أمين سر الفاتيكان. وكان الراحل البابا فرنسيس، طلب تبسيط مراسم جنازته لتكون "جنازة راع وتلميذ للمسيح"، مع نقل جثمانه إلى كنيسة القديسة مريم الكبرى بدلا من القديس بطرس، خلافا للتقاليد السابقة. واجتمع كرادلة الفاتيكان صباح اليوم الثلاثاء لتحديد الترتيبات النهائية، بما في ذلك إعلان "الكرسي الشاغر" وإدارة المرحلة الانتقالية.
دولي

جامعة هارفرد تقاضي ترامب
رفعت جامعة هارفرد الإثنين دعوى قضائية ضدّ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بسبب تجميده التمويل الفدرالي للجامعة الأمريكية المرموقة، في حلقة تصعيد جديدة في الصراع المفتوح بين الجانبين. وقالت الجامعة في دعواها إلى المحكمة إنّ “هذه القضية تتعلّق بجهود الحكومة لاستخدام تجميد التمويل الفدرالي كوسيلة ضغط للسيطرة على عملية صنع القرارات الأكاديمية في هارفرد”. وهارفارد التي تُعدّ إحدى أبرز “رابطة آيفي” لجامعات نخبة النخبة، رفعت دعواها أمام محكمة فدرالية في ماساتشوستس، وقد حدّدت فيها أسماء العديد من المؤسسات التعليمية الأخرى المستهدفة على غرارها بقرارات إدارة ترامب. وفي دعواها، وصفت الجامعة تصرفات ترامب بأنّها “تعسّفية ومتقلّبة”، مشيرة إلى أنّ “تصرّفات الحكومة لا تنتهك التعديل الأول للدستور فحسب، بل تنتهك أيضا القوانين واللوائح الفدرالية”. وتخوض إدارة ترامب منذ أسابيع عدة مواجهة مالية مع جامعات أمريكية عدة تتهمها بالسماح بتصاعد معاداة السامية خلال التحركات الطالبية ضدّ الحرب على قطاع غزة. ومن بين الجامعات التي استهدفتها إدارة ترامب، جامعة هارفرد التي شهدت تجميدا لمنح بقيمة 2.2 مليار دولار بعد رفضها مطالب الحكومة الأمريكية. ويهدّد ترامب بالذهاب أبعد من ذلك من خلال إلغاء الإعفاء الضريبي الممنوح لجامعة هارفرد التي اتّهمها بنشر “الكراهية والبلاهة”. كما تهدّد إدارة ترامب بمنع هارفارد من قبول طلاب أجانب إذا لم توافق الجامعة على الخضوع لتدقيق في مجال عمليات القبول والتوظيف والتوجه السياسي.
دولي

تونس.. الشرطة تتحفظ على المحامي المعارض البارز أحمد صواب
قال حقوقيون ومحامون في تونس، يوم الاثنين، إن الشرطة تحفظت على المحامي المعارض البارز أحمد صواب بعد مداهمة منزله واعتقاله. وأكد المحامي سمير ديلو عضو هيئة الدفاع في ما يعرف بقضية "التآمر على أمن الدولة" خلال مؤتمر صحفي بمقر هيئة المحامين، أن عناصر من فرقة أمنية تابعة لفرقة مكافحة الإرهاب ببوشوشة داهمت صباح الاثنين منزل عضو هيئة الدفاع المحامي والقاضي السابق أحمد صواب واعتقلته. وأضاف سمير ديلو أحد محامي صواب "يبدو أنه تم اعتقاله والتحفظ عليه بسبب تصريحاته المنتقدة للمحاكمة يوم الجمعة". كما أكد المحامي بسام الطريفي رئيس الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الانسان على صفحته بـ"فيسبوك" أن النيابة العمومية بالقطب القضائي لمكافحة الإرهاب أذنت بالاحتفاظ بصواب 48 ساعة على ذمة التحقيقات. وصواب هو أحد محامي قادة المعارضة الذين أصدرت محكمة تونسية يوم السبت أحكاما بسجنهم لفترات تصل إلى 66 عاما بتهم "التآمر على أمن الدولة". وانتقد المحامي البارز بشدة سير المحاكمة يوم الجمعة واصفا إياها بالمهزلة، وقال إن القضاء قد تم تدميره بالكامل. ورفضت أحزاب سياسية الأحكام الصادرة يوم السبت ووصفتها بأنها انتقامية. وقالت منظمة العفو الدولية في بيان يوم الأحد: "إن الإدانة الجماعية للمعارضين بعد محاكمة صورية تمثل لحظة خطيرة في تونس.. وتمثل مؤشرا مقلقا على استعداد السلطات للمضي قدما في حملتها القمعية ضد المعارضة السلمية". وشملت الأحكام قادة بارزين في حزب النهضة الذي يعد من أبرز الأحزاب المعارضة للرئيس سعيد. وضمن ما أصبح يعرف بـ"قضية التآمر"، حُكم على نائب رئيس حركة النهضة نور الدين البحيري بالسجن 43 سنة، بينما قضت المحكمة بسجن القياديين في النهضة السيد الفرجاني والصحبي عتيق لفترة 13 سنة لكل منهما. أما الحكم الأقسى فكان 66 سنة بحق رجل الأعمال كمال اللطيف، بينما تلقى السياسي المعارض خيام التركي حكما بالسجن 48 سنة. وقضت المحكمة أيضا بسجن المعارضين شيماء عيسى، ورضا بلحاج وغازي الشواشي، وجوهر بن مبارك، وعصام الشابي، ونجيب الشابي، لمدة 18 عاما، فيما حكم على عبد الحميد الجلاصي بالسجن 13 عاما. وتقول السلطات إن المتهمين ومن بينهم أيضا الرئيس السابق لجهاز الاستخبارات كمال القيزاني، ورئيسة ديوان سعيد السابقة نادية عكاشة، حاولوا زعزعة استقرار البلاد والإطاحة بسعيد. وقد نفى قادة المعارضة هذه الاتهامات، وقالوا إنهم كانوا يجهزون لمبادرة تهدف إلى توحيد المعارضة المنقسمة لمواجهة التراجع الديمقراطي في البلد.
دولي

بعد وفاة البابا فرنسيس .. الكرادلة يجتمعون في كونغريغاتيون الثلاثاء
أعلن ماتيو بروني رئيس دائرة الصحافة التابعة للكرسي الرسولي أن الكرادلة سيجتمعون في كونغريغاتيون عقب وفاة البابا فرنسيس. وأوضح أنه تم إرسال الدعوات للكرادلة، لكن من الصعب تحديد عدد الذين سيتمكنون من الوصول إلى روما، ومن المقرر أن يعقدوا اجتماعهم يوم الثلاثاء لبحث القضايا العاجلة. وأشار بروني إلى أنه في حال عدم اتخاذ الكرادلة قرارا مخالفا سيتم عرض جثمان البابا فرنسيس في كاتدرائية القديس بطرس يوم 23 أبريل ليودعها المؤمنون، معتبرا أن هذا الإجراء محتمل لكن الكرادلة قد يقررون خلاف ذلك، وعادة ما تستمر مراسم التوديع ثلاثة أيام بينما سيتم تحديد موعد الجنازة خلال اجتماع الكرادلة. يذكر أن البابا الراحل أوصى بدفنه في بازيليكا سانتا ماريا مادجوريه، إحدى الكنائس البابوية الرئيسية. وكان البابا فرنسيس قد توفي صباح يوم 21 أبريل عن عمر يناهز 88 عاما.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور
الأكثر قراءة

#كورونا

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 22 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة