

غير مصنف
مستثمر اتحادي في السياحة يستعد لرئاسة مجلس مقاطعة المدينة العتيقة بفاس
قالت المصادر لـ"كشـ24"، وهي تتحدث عن توزيع مناصب المسؤولية بين أطراف التحالف الرباعي الذي سيتولى تدبير الشأن المحلي بمدينة فاس، للولاية الانتدابية القادمة، إنه تم الاتفاق على إسناد رئاسة مجلس مقاطعة فاس المدينة للاتحادي ياسر جوهر والذي لم يحالفه الحظ في الفوز في التشريعيات بعدما تقدم في فاس الشمالية وكيلا للائحة "الوردة".ويشتغل ياسر جوهر في القطاع السياحي بفاس العتيقة، وله استثمارات في هذا المجال، إضافة إلى تدبيره لوكالة أسفار معروفة بالمدينة، وهو أيضا نائب لرئيس المجلس الجهوي للسياحة، وعضو في غرفة التجارة والصناعة والخدمات.وقد تؤهله تجربته في المجال السياسي، وخبرته في مجال الاستثمار السياحي، في المساهمة في مجهودات تجاوز الركود الذي تعانيه فاس العتيقة منذ مدة، رغم المشاريع الكبرى التي تشهدها من أجل تهيئتها وإصلاح وترميم بناياتها ومعالمها التاريخية.وتضررت ساكنة فاس المدينة كثيرا جراء تداعيات الجائحة التي لا تزال تحبس أنفاس السياحة والصناعة التقليدية وما يرتبط بهما من قطاعات خدماتية أخرى. وتحتاج تبعا لذلك إلى مبادرات من شأنها أن تعيد لها أمجادها، وتجعلها قبلة للسياحة الروحية والدينية والثقافية، الشيء الذي فشل فيه حزب العدالة والتنمية. فهل سينجح الاتحاديون في خلق الرواج في فاس العتيقة؟
قالت المصادر لـ"كشـ24"، وهي تتحدث عن توزيع مناصب المسؤولية بين أطراف التحالف الرباعي الذي سيتولى تدبير الشأن المحلي بمدينة فاس، للولاية الانتدابية القادمة، إنه تم الاتفاق على إسناد رئاسة مجلس مقاطعة فاس المدينة للاتحادي ياسر جوهر والذي لم يحالفه الحظ في الفوز في التشريعيات بعدما تقدم في فاس الشمالية وكيلا للائحة "الوردة".ويشتغل ياسر جوهر في القطاع السياحي بفاس العتيقة، وله استثمارات في هذا المجال، إضافة إلى تدبيره لوكالة أسفار معروفة بالمدينة، وهو أيضا نائب لرئيس المجلس الجهوي للسياحة، وعضو في غرفة التجارة والصناعة والخدمات.وقد تؤهله تجربته في المجال السياسي، وخبرته في مجال الاستثمار السياحي، في المساهمة في مجهودات تجاوز الركود الذي تعانيه فاس العتيقة منذ مدة، رغم المشاريع الكبرى التي تشهدها من أجل تهيئتها وإصلاح وترميم بناياتها ومعالمها التاريخية.وتضررت ساكنة فاس المدينة كثيرا جراء تداعيات الجائحة التي لا تزال تحبس أنفاس السياحة والصناعة التقليدية وما يرتبط بهما من قطاعات خدماتية أخرى. وتحتاج تبعا لذلك إلى مبادرات من شأنها أن تعيد لها أمجادها، وتجعلها قبلة للسياحة الروحية والدينية والثقافية، الشيء الذي فشل فيه حزب العدالة والتنمية. فهل سينجح الاتحاديون في خلق الرواج في فاس العتيقة؟
ملصقات
غير مصنف

غير مصنف

غير مصنف

غير مصنف

