

مراكش
مستثمر إيطالي ضحية نصب واحتيال بمراكش
تقدم الإيطالي المقيم بمراكش المسمى " كاتي ماركو " بشكاية إلى وكيل الملك بالمحكمة الابتدائية بمراكش يتهم من خلالها أربعة أشخاص بتعريضه للنصب و الاحتيال .وأوضح المشتكي الذي يدير شركة بإحدى دور الضيافة بدوار سهيب الفوقاني بالجماعة القورية تمصلوحت ، التي تعود ملكيتها لوالده ، أنه تعرف على الأجنبي المسمى أوسكا سوطو كونزاليز و زوجته المغربية المسماة فاطمة ، الذين تقدما له على اعتبار أنهما يشتغلان بمهنة تموين الحفلات بمراكش ، وأنهما بصدد البحث عن رياض لإقامة الحفلات ، و بإمكانهم جلب مجموعة من الزبائن الراغبين في إقامة أفراحهم بدار الضيافة المذكورة .و أضاف المشتكي أن الاسباني وزوجته اقترحا عليه تقديم مبلغ مالي قدر ب 250 ألف درهم ، لتجهيز المطبخ و جعله يليق بحجم و عدد الزبناء الذين سوف يعملون على إحضارهم إلى دور الضيافة، التي طالبوه بوثائقها للتأكد سلامتها ، قبل أن يرافقهما إلى مكتب الموثقة وهي المشتكى بها الرابعة التي انتحلت هذه الصفة ، والتي تمتلك شركة وهمية لا وجود لها في السجل التجاري الممسوك بمراكش .و أبرز المشتكي أنه حين تواجده بمكتب الموثقة المزيفة و الاطمئنان لمهمتها ، قام بالتوقيع على مجموعة من الوثائق ظنا منه أنها عقود عمل بينه و بين المشتكى بهما ، الذين اقترحا عليه التصديق عليها لدى المشتكى بها الرابعة التي تعمل بالملحقة الإدارية باب دكالة و التي تمت إدانتها أخيرا بعشر سنوات سجنا نافذة إثر تورطها في عمليات تزوير .وهي العمليات الاحتيالية - يضيف المشتكي - التي انتهت برفض الأجنبي وزوجته تسليم الضحية مبلغ 250 ألف درهم التي اتفقا معه عليها ، بدعوى أنهما شريكين معه في تسيير دار الضيافة ، الأمر الذي تأكد منه بالمحكمة التجارية ، التي علم بها أنه وقع على محضر جمع عام لم يحضره أصلا .ليجد الضحية نفسه ضحية نصب و احتيال من طرف الأجنبي و زوجته المغربية اللذين زارا دار الضيافة التي تعود لوالده ، قبل أن يغادرنها وهم يمتلكون نصيبا من تسييرها بطرق احتيالية ساهمت فيها مغربتين إحداهما تقبع داخل اسجن من النصب و التزوير .
تقدم الإيطالي المقيم بمراكش المسمى " كاتي ماركو " بشكاية إلى وكيل الملك بالمحكمة الابتدائية بمراكش يتهم من خلالها أربعة أشخاص بتعريضه للنصب و الاحتيال .وأوضح المشتكي الذي يدير شركة بإحدى دور الضيافة بدوار سهيب الفوقاني بالجماعة القورية تمصلوحت ، التي تعود ملكيتها لوالده ، أنه تعرف على الأجنبي المسمى أوسكا سوطو كونزاليز و زوجته المغربية المسماة فاطمة ، الذين تقدما له على اعتبار أنهما يشتغلان بمهنة تموين الحفلات بمراكش ، وأنهما بصدد البحث عن رياض لإقامة الحفلات ، و بإمكانهم جلب مجموعة من الزبائن الراغبين في إقامة أفراحهم بدار الضيافة المذكورة .و أضاف المشتكي أن الاسباني وزوجته اقترحا عليه تقديم مبلغ مالي قدر ب 250 ألف درهم ، لتجهيز المطبخ و جعله يليق بحجم و عدد الزبناء الذين سوف يعملون على إحضارهم إلى دور الضيافة، التي طالبوه بوثائقها للتأكد سلامتها ، قبل أن يرافقهما إلى مكتب الموثقة وهي المشتكى بها الرابعة التي انتحلت هذه الصفة ، والتي تمتلك شركة وهمية لا وجود لها في السجل التجاري الممسوك بمراكش .و أبرز المشتكي أنه حين تواجده بمكتب الموثقة المزيفة و الاطمئنان لمهمتها ، قام بالتوقيع على مجموعة من الوثائق ظنا منه أنها عقود عمل بينه و بين المشتكى بهما ، الذين اقترحا عليه التصديق عليها لدى المشتكى بها الرابعة التي تعمل بالملحقة الإدارية باب دكالة و التي تمت إدانتها أخيرا بعشر سنوات سجنا نافذة إثر تورطها في عمليات تزوير .وهي العمليات الاحتيالية - يضيف المشتكي - التي انتهت برفض الأجنبي وزوجته تسليم الضحية مبلغ 250 ألف درهم التي اتفقا معه عليها ، بدعوى أنهما شريكين معه في تسيير دار الضيافة ، الأمر الذي تأكد منه بالمحكمة التجارية ، التي علم بها أنه وقع على محضر جمع عام لم يحضره أصلا .ليجد الضحية نفسه ضحية نصب و احتيال من طرف الأجنبي و زوجته المغربية اللذين زارا دار الضيافة التي تعود لوالده ، قبل أن يغادرنها وهم يمتلكون نصيبا من تسييرها بطرق احتيالية ساهمت فيها مغربتين إحداهما تقبع داخل اسجن من النصب و التزوير .
ملصقات
