الجمعة 10 مايو 2024, 07:17

دولي

مسؤولة إسرائيلية تشدد من مراكش على ضرورة التصدي لإيران وحزب الله


كشـ24 - وكالات نشر في: 12 مارس 2020

أكدت مصادر مغربية وإسرائيلية مشاركة مسؤولة أمنية إسرائيلية كبيرة في مؤتمر أمني دولي عقد في المغرب الأسبوع الماضي، حيث استغلت مشاركتها في قمة «مجموعة وارسو لمكافحة الإرهاب والتمويل غير المشروع» التي عقدت الأسبوع الماضي في مدينة مراكش المغربية، لحشد الدعم الدولي ضد إيران وحزب الله اللبناني الشيعي، فيما كانت القمة تهدف إلى دراسة الجهود العالمية لمحاربة تنظيم «القاعدة» قبل انعقاد مؤتمر «وارسو» الوزاري لعام 2020 في واشنطن.وكشفت «دانا بنفينستي»، مسؤولة بوزارة الخارجية الإسرائيلية، أن تل أبيب ركزت في تدخلها خلال القمة المنعقدة بمراكش على التهديدات الصادرة عن حزب الله، في حين ركزت مجمل تدخلات المشاركين على تنظيم القاعدة وملف القدس وقضايا إقليمية.وقال موقع «تايمز اوف اسرئيل» إن رئيسة قسم الأمن الإقليمي ومكافحة الإرهاب بوزارة الخارجية الإسرائيلية «دانا بنفينستي»، التي شاركت لمدة يومين في «مؤتمر مراكش»، أكدت أنها وبعض أعضاء الوفود العربية المشاركة شددوا على «ضرورة التصدي للتهديدات الجديدة الصادرة عن الجمهورية الإسلامية الإيرانية وعملائها الشيعة».وقالت المسؤولة الإسرائيلية التي كانت شاركت في مؤتمر مماثل في البحرين: «كان الموضوع الرئيسي للمؤتمر هو تنظيم «القاعدة».. لكن يمكنني القول إن سلوك إيران الخبيث قد نشأ، وكذلك حزب الله». وكشفت المسؤولة ذاتها اتفاقها مع بعض المشاركين «لبذل مجهودات مشتركة حتى ولو لم يكن هناك تنسيق مسبق»، وأن قمة الأسبوع الماضي في المغرب «تعد علامة إضافية على التقارب المتزايد بين الدولة اليهودية والعالم العربي».وأضافت بنفينستي أن «مؤتمر مراكش كان فرصة أخرى للقاء وفود من الدول التي لا نلتقي بها عادة»، و»أستطيع أن أقول إنني شعرت بأن هناك توترات قليلة ضدنا من قبل الدول العربية، بل ورغبة متزايدة في المشاركة في الاجتماعات التي يحضرها الإسرائيليون … إنهم يرون إسرائيل حقاً كشريك لمناقشة المواضيع ذات الصلة بالمؤتمر».ولم يعرف اسم المسؤولة الإسرائيلية المشاركة في مؤتمر مراكش إلى حين عودتها الإثنين إلى تل أبيب لأسباب أمنية حيث تحرص إسرائيل، في كل مناسبة، على كشف مشاركتها في اجتماعات تحتضنها دول عربية، رغم أن هذا الأمر يمكن أن يثير انزعاج بعض الدول المنظمة التي لا تجمعها علاقات رسمية مع الدولة العبرية، كالمغرب مثلاً.وقالت الخارجية الإسرائيلية، في بيان سابق، إن الوفود المشاركة في مؤتمر مراكش ناقشت «التهديد المتغير باستمرار الذي يشكله «القاعدة» وأتباعه، وأقرت بمجموعة من الجهود التي يمكن استخدامها لمواجهة هذا التهديد الذي ما زال قوياً، بما في ذلك دعم مجموعة من المبادئ غير الملزمة»، وأن المشاركين تبادلوا «وجهات نظرهم الإقليمية بشأن مكافحة «القاعدة»، وناقشوا التهديدات من مجموعات إرهابية أخرى. كما أشار عدد من الوفود إلى أنشطة إيران ووكلائها، وخاصة حزب الله، والحاجة إلى مواجهة دعمها المتواصل للمجموعات الإرهابية».

أكدت مصادر مغربية وإسرائيلية مشاركة مسؤولة أمنية إسرائيلية كبيرة في مؤتمر أمني دولي عقد في المغرب الأسبوع الماضي، حيث استغلت مشاركتها في قمة «مجموعة وارسو لمكافحة الإرهاب والتمويل غير المشروع» التي عقدت الأسبوع الماضي في مدينة مراكش المغربية، لحشد الدعم الدولي ضد إيران وحزب الله اللبناني الشيعي، فيما كانت القمة تهدف إلى دراسة الجهود العالمية لمحاربة تنظيم «القاعدة» قبل انعقاد مؤتمر «وارسو» الوزاري لعام 2020 في واشنطن.وكشفت «دانا بنفينستي»، مسؤولة بوزارة الخارجية الإسرائيلية، أن تل أبيب ركزت في تدخلها خلال القمة المنعقدة بمراكش على التهديدات الصادرة عن حزب الله، في حين ركزت مجمل تدخلات المشاركين على تنظيم القاعدة وملف القدس وقضايا إقليمية.وقال موقع «تايمز اوف اسرئيل» إن رئيسة قسم الأمن الإقليمي ومكافحة الإرهاب بوزارة الخارجية الإسرائيلية «دانا بنفينستي»، التي شاركت لمدة يومين في «مؤتمر مراكش»، أكدت أنها وبعض أعضاء الوفود العربية المشاركة شددوا على «ضرورة التصدي للتهديدات الجديدة الصادرة عن الجمهورية الإسلامية الإيرانية وعملائها الشيعة».وقالت المسؤولة الإسرائيلية التي كانت شاركت في مؤتمر مماثل في البحرين: «كان الموضوع الرئيسي للمؤتمر هو تنظيم «القاعدة».. لكن يمكنني القول إن سلوك إيران الخبيث قد نشأ، وكذلك حزب الله». وكشفت المسؤولة ذاتها اتفاقها مع بعض المشاركين «لبذل مجهودات مشتركة حتى ولو لم يكن هناك تنسيق مسبق»، وأن قمة الأسبوع الماضي في المغرب «تعد علامة إضافية على التقارب المتزايد بين الدولة اليهودية والعالم العربي».وأضافت بنفينستي أن «مؤتمر مراكش كان فرصة أخرى للقاء وفود من الدول التي لا نلتقي بها عادة»، و»أستطيع أن أقول إنني شعرت بأن هناك توترات قليلة ضدنا من قبل الدول العربية، بل ورغبة متزايدة في المشاركة في الاجتماعات التي يحضرها الإسرائيليون … إنهم يرون إسرائيل حقاً كشريك لمناقشة المواضيع ذات الصلة بالمؤتمر».ولم يعرف اسم المسؤولة الإسرائيلية المشاركة في مؤتمر مراكش إلى حين عودتها الإثنين إلى تل أبيب لأسباب أمنية حيث تحرص إسرائيل، في كل مناسبة، على كشف مشاركتها في اجتماعات تحتضنها دول عربية، رغم أن هذا الأمر يمكن أن يثير انزعاج بعض الدول المنظمة التي لا تجمعها علاقات رسمية مع الدولة العبرية، كالمغرب مثلاً.وقالت الخارجية الإسرائيلية، في بيان سابق، إن الوفود المشاركة في مؤتمر مراكش ناقشت «التهديد المتغير باستمرار الذي يشكله «القاعدة» وأتباعه، وأقرت بمجموعة من الجهود التي يمكن استخدامها لمواجهة هذا التهديد الذي ما زال قوياً، بما في ذلك دعم مجموعة من المبادئ غير الملزمة»، وأن المشاركين تبادلوا «وجهات نظرهم الإقليمية بشأن مكافحة «القاعدة»، وناقشوا التهديدات من مجموعات إرهابية أخرى. كما أشار عدد من الوفود إلى أنشطة إيران ووكلائها، وخاصة حزب الله، والحاجة إلى مواجهة دعمها المتواصل للمجموعات الإرهابية».



اقرأ أيضاً
تايلاند تنوي حظر الحشيش مجددا بعد مؤشرات سلبية في المجتمع
أعلن رئيس وزراء تايلاند أول دولة في آسيا شرّعت الحشيش قبل عامين نيّة بلاده حظره مجددا، بعد أن أصبح متاحا للأطفال ونجمت عنه زيادة كبيرة في معدل الجريمة. وكتب رئيس الوزراء سريتا تافيسين على منصة "إكس" أنه طلب من وزارة الصحة تعديل قائمة المخدرات لتشمل الحشيش مرة أخرى، وإصدار قواعد جديدة للسماح باستخدامه للأغراض الطبية فقط. كما أمر تافيسين السلطات المحلية بقمع الأنشطة الإجرامية المرتبطة بتجارة المخدرات غير المشروعة، وطالب بإحراز تقدم في غضون 90 يوما. وبعد إلغاء تجريم الحشيش في عام 2022، قيل في البداية إنه لن يُسمح به إلا للاستخدام الطبي، ولكن من الناحية العملية كان السوق غير منظم. وقد أثار ردود فعل شعبية ومخاوف بشأن سوء الاستخدام والجريمة.
دولي

بسبب حماس.. ترامب يكيل الاتهامات لبايدن
اتهم دونالد ترامب الرئيس الأميركي جو بايدن الخميس بـ"الوقوف إلى جانب" حماس بعد تهديدات بايدن بوقف إمدادات أسلحة معيّنة إلى إسرائيل في حال اجتياحها مدينة رفح المكتظة بالسكان. وقال ترامب، المرشح الجمهوري للانتخابات الرئاسية التي ستجري في نوفمبر لوسائل الإعلام، قبل أن يهرع إلى قاعة المحكمة في نيويورك، حيث يحاكم بتهمة دفع أموال لشراء صمت نجمة الافلام الإباحية ستورمي دانييلز إن "ما يفعله بايدن في ما يتعلق بإسرائيل أمر مشين". وأضاف: "لقد تخلى عن إسرائيل تماما ولا يمكن لأحد أن يصدق ذلك". وخلال مقابلة أجرتها معه شبكة "سي إن إن" الإخبارية، قال بايدن ردّا على سؤال عن السبب الذي دفع إدارته الأسبوع الماضي إلى تعليق إرسال شحنة قنابل إلى الدولة العبرية إنّ "مدنيين قُتلوا في غزة بسبب هذه القنابل (...) إنه ببساطة أمر خاطئ". وهذه هي المرة الأولى التي يضع فيها بايدن (81 عاماً) بصورة علنية شروطاً للدعم العسكري الأميركي لإسرائيل. وكتب ترامب على منصة "تروث سوشال" قائلا: "جو المحتال يقف إلى جانب الإرهابيين" من حماس. وأكد ترامب "بايدن ضعيف وفاسد ويقود العالم مباشرة إلى الحرب العالمية الثالثة" موضحا أنه حال عودته إلى البيت الأبيض "سنطالب بالسلام عبر القوة". في عام 2018، تراجعت إدارة ترامب عن سياسة الولايات المتحدة المتبّعة منذ عقود حيال الصراع بين إسرائيل والفلسطينيين، وتخلت عن ركيزة أساسية من ركائز حل الدولتين عبر الاعتراف أحاديا بالقدس عاصمة لإسرائيل ونقل السفارة الأميركية إليها من تل أبيب، ما أثار ردود فعل دولية غاضبة.
دولي

المملكة المتحدة.. وفاة 5 أطفال بالسعال الديكي
توفي خمسة رضّع أصيبوا بالسعال الديكي في المملكة المتحدة منذ مطلع العام، مع استمرار ارتفاع حصيلة الإصابات بهذا المرض الذي يصيب الجهاز التنفسي. تم الإبلاغ عن أكثر من 2700 حالة سعال ديكي (أو الشاهوق وهي عدوى جرثومية معدية للغاية تصيب الجهاز التنفسي) في جميع أنحاء إنجلترا حتى الآن في عام 2024، أي أكثر من ثلاثة أضعاف الحالات المسجلة في العام الماضي بأكمله. وأظهرت الأرقام الجديدة لوكالة الأمن الصحي في المملكة المتحدة (UKHSA) أنه تم الإبلاغ عن 2793 حالة حتى نهاية مارس، بالمقارنة مع 858 حالة لعام 2023 بأكمله. وقالت الوكالة إنه في الفترة ما بين يناير ونهاية مارس، حدثت خمس وفيات بين الرضع، وهم الأكثر عرضة لخطر المضاعفات الشديدة الناجمة عن المرض، مبينة أن التقديرات المحدثة لفعالية اللقاح أثناء الحمل أظهرت مستويات عالية من الحماية (92 في المائة) ضد وفيات الرضع. في حين أن معظم الحالات (50.8 في المائة، 1420) المسجلة بين يناير ومارس كانت لدى أولئك الذين تتراوح أعمارهم بين 15 عاما أو أكثر والذين عادة ما يصابون بمرض خفيف، فإن معدلات السعال الديكي تظل أعلى عند الأطفال الذين تقل أعمارهم عن ثلاثة أشهر.
دولي

انفجار إطار طائرة “بوينغ” أثناء هبوطها بتركيا
قال وزير النقل التركي عبد القادر أورال أوغلو إن الإطار الأمامي لطائرة "بوينغ 737" تابعة لشركة "كوريندون إيرلاينز" انفجر لدى هبوطها في مطار بجنوب تركيا يوم الخميس. وأكد الوزير أنه لم تقع إصابات وأن الركاب وأفراد الطاقم البالغ عددهم 190 شخصا تسنى إجلاؤهم جميعا. وأضاف أن دعامة الهبوط الأمامية للطائرة القادمة من كولونيا بألمانيا لحقت بها أضرار أثناء هبوطها في مطار ألانيا-غازي باشا في أنطاليا. وكتب على منصة التواصل الاجتماعي إكس "جميع وحداتنا المعنية كانت في الميدان وفي حالة تأهب. الحمد لله، لم تقع إصابات بين الركاب البالغ عددهم 184 وأفراد الطاقم الستة". كما لفت الوزير إلى أن التقييمات الأولية تشير إلى عدم حدوث أضرار بالمدرج الذي أُغلق مؤقتا.
دولي

مسجد باريس يدعو الحكومة الفرنسية لإدانة التمييز ضد المسلمين
قالت صحيفة لاكروا إن مسجد باريس دعا الحكومة إلى إدانة التمييز ضد المسلمين "بشكل قاطع" وأكد أن الحزم الذي أعلنه رئيس الوزراء غابرييل أتال -يوم الاثنين في عشاء المجلس التمثيلي للمؤسسات اليهودية- يجب أن "ينطبق بشكل عادل على جميع الطوائف". وبعد يومين من إطلاق الحكومة مؤتمرا لمكافحة معاداة السامية التي يعتقد أنها تصاعدت منذ 7 أكتوبر 2023، استنكر مسجد باريس قلة التعبئة ضد التمييز الذي يستهدف المسلمين مقابل الوسائل المخصصة للحد من معاداة السامية. ودعا مسجد باريس، في بيان صحفي أمس الأربعاء، الحكومة إلى إدانة التمييز ضد المسلمين "بشكل قاطع" وقال "ندعو رئيس الوزراء وحكومته إلى أن يكونوا قدوة من خلال الإدانة الصريحة والقاطعة لجميع أشكال التمييز والوصم ضد المسلمين الفرنسيين". وكان أتال قد وعد، أثناء حفل عشاء بمقر المجلس التمثيلي للمؤسسات اليهودية، "بحزم قاطع" في مواجهة معاداة السامية، واعتبر أن "الإسلاموية تشكل خطرا جسيما على جمهوريتنا وأحد أخطر وجوه معاداة السامية وأكثرها تدميرا". وذكر إمام المسجد شمس الدين حفيظ أنه شارك صباح الاثنين في إطلاق "مؤتمر مكافحة معاداة السامية" الذي أطلقته الحكومة، ولكنه يشعر بالقلق من "اتساع نطاق المفهوم الخاطئ والمتناقض لمعاداة السامية في الفضاء العام، الذي يوصم من خلاله المسلمون الفرنسيون بشكل ظالم". وعاد الإمام إلى الانتقادات التي وجهت إليه بسبب عدم مشاركته في مسيرة ضد معاداة السامية نظمها رئيسا مجلس الشيوخ والجمعية الوطنية، في نونبر الماضي، وقال "لم أتغير، كنت دائما ناشطا من أجل السلام ومكافحة معاداة السامية" ووصف الخطاب الذي يميل إلى إلقاء مسؤولية معاداة السامية على عاتق الإسلام بأنه "لا يطاق". وأعربت رابطة مكافحة التشهير، وهي المجموعة الرئيسية التي تدافع عن حقوق اليهود على المستوى الدولي قبل أيام، عن قلقها من "المستوى غير المسبوق" من الأعمال المعادية للسامية المسجلة عام 2023، مع تأجج الحرب الإسرائيلية على غزة، ووصفتها في تقريرها السنوي بأنها "حريق خارج عن السيطرة". وقد جعلت المنظمات التمثيلية الرئيسية للمسلمين الإجراءات التي تستهدف أتباعها أولوية -حسب لاكروا- إذ أنشأ منتدى الإسلام في فرنسا جمعية "آدام" بداية فبراير الماضي، وهي جمعية لمكافحة الأعمال المعادية للمسلمين، وهي الوظيفة التي لم تعد تدعمها أي جمعية مرتبطة بالسلطات العمومية بعد أن تنصلت الحكومة من المجلس التنسيقي للإدارة المالية نهاية عام 2021.
دولي

الكشف عن تفاصيل جريمة اغتصاب وقتل مروعة في السعودية
كشفت وزارة الداخلية السعودية تفاصيل جريمة اغتصاب وقتل مروعة نفذها مواطن خطف امرأة إلى "مكان ناء بعيد عن الغوث"، معلنة تنفيذ حكم الإعدام به. وقالت الداخلية السعودية في بيان لها أمس الأربعاء: "أقدم صالح بن ماضي بن ناصر السبيعي - سعودي الجنسية - على تعاطي مادة الامفيتامين المخدرة وإركاب امرأة في سيارته والذهاب بها لمكان ناء بعيدا عن الغوث والاعتداء عليها بالضرب والطعن وفعل الفاحشة بها بالقوة". وأضاف البيان: "تمكنت الجهات الأمنية من القبض على الجاني المذكور وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بارتكاب جريمته، وبإحالته إلى المحكمة المختصة صدر بحقه صك يقضي بثبوت إدانته بما نسب إليه". وأشار البيان إلى أنه "تم تنفيذ حكم القتل تعزيرا بالجاني يوم الأربعاء في منطقة جازان".
دولي

خلال يومين.. تعرض 7 مراهقين لأعمال عنف بينها طعن في نيويورك
قتلت فتاة عمرها 17 عاما عند محطة مترو أنفاق كوينز في نيويورك بحادث عنف كان السابع من نوعه خلال اليومين الماضيين. وقالت شرطة نيويورك إن المراهقة تعرضت للطعن في رقبتها في كوينز بوليفارد على بعد خطوات فقط من محطة شارع 46 في سانيسايد قبل الساعة 9:30 مساء بقليل. وتم نقل الفتاة التي لم يتم الكشف عن هويتها إلى مستشفى إلمهورست، حيث أعلنت وفاتها. وأكدت الشرطة أنه تم احتجاز الشخص المعني، لكن لم يتم توجيه أي اتهامات إليه. وأصبحت الفتاة الضحية السابعة على الأقل في موجة من العنف ضد المراهقين في جميع أنحاء المدينة خلال اليومين الماضيين. وقبل ساعات فقط، تعرض صبيان يبلغان من العمر 15 عاما للطعن خارج مطعم ماكدونالدز في برونكس. ومن المتوقع أن يتعافى كلاهما. ويوم الثلاثاء، قتل لاعب الهوكي ماكي براون البالغ من العمر 16 عاما برصاص مسلح كان يركب دراجة في سوهو. وقالت السلطات إن براون كان بالقرب من فندق دومينيك في شارع سبرينغ عندما أطلق الرصاص وأصابه في رأسه وساقه. وقالت الشرطة إنه بعد ساعات من مقتل براون، أصيب صبي يبلغ من العمر 17 عاما برصاصة في ظهره. ويوم الثلاثاء أيضا، تعرض ثلاثة مراهقين جميعهم يبلغون من العمر 15 عاما، للطعن في هجومين منفصلين. أصيب أحدهم بجرح في مؤخرة الرأس أثناء مشاجرة على متن حافلة تابعة لهيئة النقل في برونكس، بينما أصيب الاثنان الآخران عند تقاطع شارع South 2nd وشارع Keap في بروكلين.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 10 مايو 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة