مروان البرغوثي الأسير في السجون الاسرائيلية يتسلم جائزة نوبل للسلام
كشـ24
نشر في: 5 أبريل 2016 كشـ24
سلم رئيس الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الانسان فاضل موسى جائزة نوبل للسلام التي تحصل عليها الرباعي الراعي للحوار في تونس مؤخرا، للأسير مروان البرغوثي.
وحسب وسائل الإعلام الفلسطينية، فقد سلم فاضل موسى الجائزة بالنيابة لزوجة الأسير في السجون الاسرائيلية مروان البرغوثي ، فدوى البرغوثي، لتسلمها لزوجها في سجنه، وجرى ذلك بحضور سفير دولة فلسطين في تونس هايل الفاهوم، والسفير المناوب عمر دقة.
وجرى التسليم خلال الاحتفال المركزي الذي أقامته السفارة الفلسطينية الاثنين 4 أبريل في العاصمة تونس بحضور الأمناء العامين للأحزاب التونسية، وممثلين عن الاتحاد العام التونسي للشغل، وعن الرباعي الراعي للحوار التونسي، وعن نقابة أساتذة التعليم الثانوي، وعن رابطة حقوق الانسان التونسية ونقابة الصحفيين التونسيين، وعدد من الشخصيات والأساتذة وطلبة فلسطين الدارسين بالجامعات والمعاهد والكليات التونسية.
إلى ذلك، أكد موسى في كلمة له بالمناسبة، أن كل الأيام الفلسطينية هي يوم الأرض ويوم الأسير حتى يتحقق لهذا الشعب إقامة دولته المستقلة، مشيرا إلى أن الرباعي وخلال كل زياراته لأوروبا بعد حصوله على جائزة نوبل أكد أن لا سلام في العالم دون تحقيقه في أرض السلام فلسطين.
وأكد رئيس اللجنة العليا للمتابعة العربية محمد بركة “أن شعبنا متمسك بأرضه بعد أن دق جدار الخزان ليقول نحن هنا في أرضنا نحافظ عليها ونحفظها، وليس منة من الاحتلال، بل غصبا عنه، صخرة تحقق المستحيل على ما تبقى من أرضنا”.
سلم رئيس الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الانسان فاضل موسى جائزة نوبل للسلام التي تحصل عليها الرباعي الراعي للحوار في تونس مؤخرا، للأسير مروان البرغوثي.
وحسب وسائل الإعلام الفلسطينية، فقد سلم فاضل موسى الجائزة بالنيابة لزوجة الأسير في السجون الاسرائيلية مروان البرغوثي ، فدوى البرغوثي، لتسلمها لزوجها في سجنه، وجرى ذلك بحضور سفير دولة فلسطين في تونس هايل الفاهوم، والسفير المناوب عمر دقة.
وجرى التسليم خلال الاحتفال المركزي الذي أقامته السفارة الفلسطينية الاثنين 4 أبريل في العاصمة تونس بحضور الأمناء العامين للأحزاب التونسية، وممثلين عن الاتحاد العام التونسي للشغل، وعن الرباعي الراعي للحوار التونسي، وعن نقابة أساتذة التعليم الثانوي، وعن رابطة حقوق الانسان التونسية ونقابة الصحفيين التونسيين، وعدد من الشخصيات والأساتذة وطلبة فلسطين الدارسين بالجامعات والمعاهد والكليات التونسية.
إلى ذلك، أكد موسى في كلمة له بالمناسبة، أن كل الأيام الفلسطينية هي يوم الأرض ويوم الأسير حتى يتحقق لهذا الشعب إقامة دولته المستقلة، مشيرا إلى أن الرباعي وخلال كل زياراته لأوروبا بعد حصوله على جائزة نوبل أكد أن لا سلام في العالم دون تحقيقه في أرض السلام فلسطين.
وأكد رئيس اللجنة العليا للمتابعة العربية محمد بركة “أن شعبنا متمسك بأرضه بعد أن دق جدار الخزان ليقول نحن هنا في أرضنا نحافظ عليها ونحفظها، وليس منة من الاحتلال، بل غصبا عنه، صخرة تحقق المستحيل على ما تبقى من أرضنا”.