

وطني
مركز دراسات لبناني: خطاب العرش أرسى دعائم التنمية الشاملة في المغرب
أكد المدير التنفيذي لمعهد الدراسات المستقبلية ببيروت محمد شهاب الإدريسي، أن الخطاب الملكي الذي ألقاه صاحب الجلالة الملك محمد السادس، بمناسبة عيد العرش، أرسى أسس ودعائم التنمية الشاملة في المملكة.وأوضح الإدريسي، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، بالمناسبة، أن خطاب العرش، حدد المعالم الكبرى لمسار التنمية في المغرب، من أجل تحقيق إقلاع اقتصادي حقيقي، يسهم في النهوض بالبنيات التحتية، ويوفر الخدمات الأساسية لكافة شرائح المجتمع.وأشار إلى أن خطاب العرش، عكس أيضا وضوح رؤية جلالة الملك وإرادته الراسخة لدعم وتقوية موقع المغرب كبلد صاعد يرسم طريقه بثبات نحو التطور والنماء.وتابع الإدريسي أن العشرين سنة من حكم جلالة الملك، تميزت بإطلاق العديد من الأوراش المهيكلة، همت النهوض بالأسرة والمرأة والطفولة، وهيكلة الحقل الديني، وإرساء نموذج تنموي ناجع، وتعزيز الخيار الديمقراطي في البلاد وتدعيم الشراكة وعلاقات التعاون بين المغرب وجواره الإقليمي والعالم.
أكد المدير التنفيذي لمعهد الدراسات المستقبلية ببيروت محمد شهاب الإدريسي، أن الخطاب الملكي الذي ألقاه صاحب الجلالة الملك محمد السادس، بمناسبة عيد العرش، أرسى أسس ودعائم التنمية الشاملة في المملكة.وأوضح الإدريسي، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، بالمناسبة، أن خطاب العرش، حدد المعالم الكبرى لمسار التنمية في المغرب، من أجل تحقيق إقلاع اقتصادي حقيقي، يسهم في النهوض بالبنيات التحتية، ويوفر الخدمات الأساسية لكافة شرائح المجتمع.وأشار إلى أن خطاب العرش، عكس أيضا وضوح رؤية جلالة الملك وإرادته الراسخة لدعم وتقوية موقع المغرب كبلد صاعد يرسم طريقه بثبات نحو التطور والنماء.وتابع الإدريسي أن العشرين سنة من حكم جلالة الملك، تميزت بإطلاق العديد من الأوراش المهيكلة، همت النهوض بالأسرة والمرأة والطفولة، وهيكلة الحقل الديني، وإرساء نموذج تنموي ناجع، وتعزيز الخيار الديمقراطي في البلاد وتدعيم الشراكة وعلاقات التعاون بين المغرب وجواره الإقليمي والعالم.
ملصقات
