

مراكش
مراكش : موسم الأمطار يعيد شبح الانهيار إلى سكان المدينة العتيقة
بهطول أولى القطرات الخير بمراكش، يعود شبح الموت والتشرد ليخيم على حياة ساكنة المنازل الايلة للسقوط بالمدينة العتيقة، خصوصا وان الامطار غالبا ما تزيد من تفاقم الاوضاع وتنتهي العديد من البيوت فوق رؤوس أصحابها بعد ساعات من الغيث.
وحسب المديرية الجهوية للسكنى وسياسة المدينة بجهة مراكش أسفي، فإن المئات من المنازل مهددة بالسقوط، والعشرات منها ينتظر هدمها بشكل كلي، لكن بالمقابل يؤكد مهتمون أن المئات من البيوت الايلة للسقوط غير مدرجة ضمن البرامج الرسمية، ولا زالت تضم بين جدرانها أسراً فقيرة لا تجد بديلا عن الحياة وسط المخاوف من مصير قد يشابه مصير العديد من الضحايا الذي قضوا تحت الانقاض.
يشار أن المديرية الجهوية للسكنى تستقبل شكايات الساكنة المعنية، وتقوم بفرزها ثم عرضها على السلطات المحلية من اجل المعاينة من طرف الخلية المحلية للمعاينات الميدانية، ومن تم مكاتب الدراسات التي تقوم بخبرة تقنية في الموضوع وإعداد محاضر تحال على مصالح المديرية الجهوية لتعرض بعد ذلك على الجهة المكلفة بتعويض المستفيدين.
بهطول أولى القطرات الخير بمراكش، يعود شبح الموت والتشرد ليخيم على حياة ساكنة المنازل الايلة للسقوط بالمدينة العتيقة، خصوصا وان الامطار غالبا ما تزيد من تفاقم الاوضاع وتنتهي العديد من البيوت فوق رؤوس أصحابها بعد ساعات من الغيث.
وحسب المديرية الجهوية للسكنى وسياسة المدينة بجهة مراكش أسفي، فإن المئات من المنازل مهددة بالسقوط، والعشرات منها ينتظر هدمها بشكل كلي، لكن بالمقابل يؤكد مهتمون أن المئات من البيوت الايلة للسقوط غير مدرجة ضمن البرامج الرسمية، ولا زالت تضم بين جدرانها أسراً فقيرة لا تجد بديلا عن الحياة وسط المخاوف من مصير قد يشابه مصير العديد من الضحايا الذي قضوا تحت الانقاض.
يشار أن المديرية الجهوية للسكنى تستقبل شكايات الساكنة المعنية، وتقوم بفرزها ثم عرضها على السلطات المحلية من اجل المعاينة من طرف الخلية المحلية للمعاينات الميدانية، ومن تم مكاتب الدراسات التي تقوم بخبرة تقنية في الموضوع وإعداد محاضر تحال على مصالح المديرية الجهوية لتعرض بعد ذلك على الجهة المكلفة بتعويض المستفيدين.
ملصقات
