مراكش تشهد تأسيس جمعية للدفاع عن حقوق ومصالح مكتري الاملاك الحبسية
كشـ24
نشر في: 17 مايو 2016 كشـ24
شهدت مدينة مراكش يوم 22 ابريل الماضي بمقر غرفة التجارة والصناعة، الجمع التأسيسي لجمعية تهدف الى الدفاع عن حقوق ومصالح مكتري الاملاك الحبسية
الجمع التأسيسي الذي عقد تحت إشراف لجنة تحضرية بحضور عدد من الاشخاص المرتبطين بعقود كراء مع نظارة الاوقاف بمراكش، وبعد المصادقة على القانون الاساسي، إتفق على تسميتها "جمعية مكتري أملاك الأحباس" وإتفق على إتخاد عنوان لمقرها بعمارة الاحباس بشارع علال الفاسي بمراكش، بعد ان تم إنتخاب مكتب مسير مكون من سبعة أعضاء يراسهم السيد عبد الرحمان المختاري
وقد تم خلال الجمع مناقشة المشاكل التي تواجه المكترين خاصة الحملة الاخيرة التي تهدف الى فسخ عقود الكراء التي تربطهم بنظارة الاوقاف بمراكش، في تجاهل تام لحقوقهم المكتسبة و لمبدأ عدم رجعية القوانين، والضرب بعرض الحائط حقوق ومصالح الاف العائلات المستفيدة
وقد عبر المجتمعون خلال اللقاء، عن تشبتهم بحقوقهم المكتسبة وعدم إستعدادهم للتنازل عنها، وعن إستعدادهم للدفاع عنها بكافة الوسائل المشروعة، وتصميمهم على عدم التفريط فيها مهما كلفهم ذالك من ثمن، معبرين في نفس الوقت، عن انفتاحهم للحوار لإيجاد حل للمشاكل المطروحة
وأهاب المجتمعون في ختام الجمع لكافة المعنيين بالامر، الى الالتفاف حول الجمعية الجديدة والتحلي باليقضة اللازمة، من أجل الدفاع عن حقوقهم
شهدت مدينة مراكش يوم 22 ابريل الماضي بمقر غرفة التجارة والصناعة، الجمع التأسيسي لجمعية تهدف الى الدفاع عن حقوق ومصالح مكتري الاملاك الحبسية
الجمع التأسيسي الذي عقد تحت إشراف لجنة تحضرية بحضور عدد من الاشخاص المرتبطين بعقود كراء مع نظارة الاوقاف بمراكش، وبعد المصادقة على القانون الاساسي، إتفق على تسميتها "جمعية مكتري أملاك الأحباس" وإتفق على إتخاد عنوان لمقرها بعمارة الاحباس بشارع علال الفاسي بمراكش، بعد ان تم إنتخاب مكتب مسير مكون من سبعة أعضاء يراسهم السيد عبد الرحمان المختاري
وقد تم خلال الجمع مناقشة المشاكل التي تواجه المكترين خاصة الحملة الاخيرة التي تهدف الى فسخ عقود الكراء التي تربطهم بنظارة الاوقاف بمراكش، في تجاهل تام لحقوقهم المكتسبة و لمبدأ عدم رجعية القوانين، والضرب بعرض الحائط حقوق ومصالح الاف العائلات المستفيدة
وقد عبر المجتمعون خلال اللقاء، عن تشبتهم بحقوقهم المكتسبة وعدم إستعدادهم للتنازل عنها، وعن إستعدادهم للدفاع عنها بكافة الوسائل المشروعة، وتصميمهم على عدم التفريط فيها مهما كلفهم ذالك من ثمن، معبرين في نفس الوقت، عن انفتاحهم للحوار لإيجاد حل للمشاكل المطروحة
وأهاب المجتمعون في ختام الجمع لكافة المعنيين بالامر، الى الالتفاف حول الجمعية الجديدة والتحلي باليقضة اللازمة، من أجل الدفاع عن حقوقهم