التعليقات مغلقة لهذا المنشور
إقتصاد
مراكش تستعد لتبني النظام المفتوح والخدمات المجانية لجلب السياح الروس
نشر في: 10 يوليو 2016
أفادت وكالة "انترفاكس" الروسية، الأحد 10 يوليو، بأن الفنادق المغربية ستنتقل إلى ما يعرف بـ"النظام المفتوح" في تقديم خدماتها للسياح الروس نتيجة ازدياد أعدادهم في المملكة.
وذكرت رابطة منظمي الرحلات السياحية من روسيا "أتور"، أن نحو 50% من فنادق أغادير أدخلت هذا النظام في خدماتها، مؤكدة أن العدد يتزايد بشكل ملحوظ فيما بدأت مراكش، بفتح فنادق تقدم هذه الخدمة، علما أن الفنادق الجديدة كبيرة جدا وتمتد على مساحة شاسعة من الأرض، مع حمامات سباحة كبيرة".
وبحسب بيانات "أتور" فإن تكلفة الاستجمام لشخصين بالغين لمدة أسبوع، مع الإقامة في فندق 3 نجوم، تبلغ زهاء 80 ألف روبل.، أي ما يعادل 1245 دولارا ، وترتفع التكلفة قليلا مع الإقامة في فندق 4 نجوم بأغادير، وخدمة "النظام المفتوح" لتصبح نحو 190 ألف روبل أي 2957 دولارا.
وقالت مارينا ماكاركوفا مديرة العلاقات العامة في شركة "كورال" السياحية: " أكثر من 70% من فنادق أغادير، من الدرجة الأولى والثانية، تستخدم (النظام المفتوح)،
وأضافت ماكاركوفا أن المعالم السياحية للمغرب تنافس في المقام الأول نظيراتها في دول مثل إسبانيا وإيطاليا، مضيفة أن أسعار الفنادق المغربية مناسبة جدا مقارنة بالأوروبية، لكنها أكثر تكلفة من مصر أو تونس.
ووفقا لهيئة الإحصاء الروسية "روستات"، زار المغرب خلال عام 2015، نحو 6.8 آلاف سائح روسي.
من جانبه، اشتكى يوري سكوبيلتسين، رئيس دائرة السياحة في شركة "كارلسون" لمنطقة جنوب شرق آسيا وجزر المحيط الهندي والشرق الأوسط، اشتكى من عدم وجود موظفين ناطقين باللغة الروسية في المغرب، ما يشكل عائقا أمام السياح الروس، ويساهم في عودته إلى المنتجعات التركية: "العديد من الفنادق التركية رفيعة المستوى، تقدم خصومات جيدة جدا تتراوح بين 10-15% للغرف العادية، و 20-30% للفلل، وذلك لاستعادة السائح الروسي الهام جدا بالنسبة لها".
وبعد تعليق الرحلات السياحة من روسيا إلى مصر وتركيا، اللتين تعدان الوجهة المفضلة لدى السائح الروسي، يسعى العديد من الدول لاجتذاب السياح الروس إليها، بما فيها المغرب.
وتحاول المملكة المغربية تسويق نفسها كواحدة من أكثر الوجهات السياحية أمانا في شمال إفريقيا، لما تحظى به من استقرار سياسي ويقظة أمنية، حيث لم تسجل أعمال عنف في المملكة خلال السنوات الماضية.
وجاء المغرب ضمن لائحة البلدان العشرة التي تعد أفضل الوجهات السياحية التي يمكن زيارتها، سنة 2015، والتي توصي بها "لونلي بلانيت" دار النشر الأسترالية المعنية بنشر دلائل الأسفار، ويطلع على منشوراتها 40 مليون شخص في العالم.
يذكر أن خدمة "النظام المفتوح" تتضمن تناول كافة الوجبات والمشروبات مجانا ضمن سعر الغرفة، وعلى مدار 24 ساعة.
وذكرت رابطة منظمي الرحلات السياحية من روسيا "أتور"، أن نحو 50% من فنادق أغادير أدخلت هذا النظام في خدماتها، مؤكدة أن العدد يتزايد بشكل ملحوظ فيما بدأت مراكش، بفتح فنادق تقدم هذه الخدمة، علما أن الفنادق الجديدة كبيرة جدا وتمتد على مساحة شاسعة من الأرض، مع حمامات سباحة كبيرة".
وبحسب بيانات "أتور" فإن تكلفة الاستجمام لشخصين بالغين لمدة أسبوع، مع الإقامة في فندق 3 نجوم، تبلغ زهاء 80 ألف روبل.، أي ما يعادل 1245 دولارا ، وترتفع التكلفة قليلا مع الإقامة في فندق 4 نجوم بأغادير، وخدمة "النظام المفتوح" لتصبح نحو 190 ألف روبل أي 2957 دولارا.
وقالت مارينا ماكاركوفا مديرة العلاقات العامة في شركة "كورال" السياحية: " أكثر من 70% من فنادق أغادير، من الدرجة الأولى والثانية، تستخدم (النظام المفتوح)،
وأضافت ماكاركوفا أن المعالم السياحية للمغرب تنافس في المقام الأول نظيراتها في دول مثل إسبانيا وإيطاليا، مضيفة أن أسعار الفنادق المغربية مناسبة جدا مقارنة بالأوروبية، لكنها أكثر تكلفة من مصر أو تونس.
ووفقا لهيئة الإحصاء الروسية "روستات"، زار المغرب خلال عام 2015، نحو 6.8 آلاف سائح روسي.
من جانبه، اشتكى يوري سكوبيلتسين، رئيس دائرة السياحة في شركة "كارلسون" لمنطقة جنوب شرق آسيا وجزر المحيط الهندي والشرق الأوسط، اشتكى من عدم وجود موظفين ناطقين باللغة الروسية في المغرب، ما يشكل عائقا أمام السياح الروس، ويساهم في عودته إلى المنتجعات التركية: "العديد من الفنادق التركية رفيعة المستوى، تقدم خصومات جيدة جدا تتراوح بين 10-15% للغرف العادية، و 20-30% للفلل، وذلك لاستعادة السائح الروسي الهام جدا بالنسبة لها".
وبعد تعليق الرحلات السياحة من روسيا إلى مصر وتركيا، اللتين تعدان الوجهة المفضلة لدى السائح الروسي، يسعى العديد من الدول لاجتذاب السياح الروس إليها، بما فيها المغرب.
وتحاول المملكة المغربية تسويق نفسها كواحدة من أكثر الوجهات السياحية أمانا في شمال إفريقيا، لما تحظى به من استقرار سياسي ويقظة أمنية، حيث لم تسجل أعمال عنف في المملكة خلال السنوات الماضية.
وجاء المغرب ضمن لائحة البلدان العشرة التي تعد أفضل الوجهات السياحية التي يمكن زيارتها، سنة 2015، والتي توصي بها "لونلي بلانيت" دار النشر الأسترالية المعنية بنشر دلائل الأسفار، ويطلع على منشوراتها 40 مليون شخص في العالم.
يذكر أن خدمة "النظام المفتوح" تتضمن تناول كافة الوجبات والمشروبات مجانا ضمن سعر الغرفة، وعلى مدار 24 ساعة.
أفادت وكالة "انترفاكس" الروسية، الأحد 10 يوليو، بأن الفنادق المغربية ستنتقل إلى ما يعرف بـ"النظام المفتوح" في تقديم خدماتها للسياح الروس نتيجة ازدياد أعدادهم في المملكة.
وذكرت رابطة منظمي الرحلات السياحية من روسيا "أتور"، أن نحو 50% من فنادق أغادير أدخلت هذا النظام في خدماتها، مؤكدة أن العدد يتزايد بشكل ملحوظ فيما بدأت مراكش، بفتح فنادق تقدم هذه الخدمة، علما أن الفنادق الجديدة كبيرة جدا وتمتد على مساحة شاسعة من الأرض، مع حمامات سباحة كبيرة".
وبحسب بيانات "أتور" فإن تكلفة الاستجمام لشخصين بالغين لمدة أسبوع، مع الإقامة في فندق 3 نجوم، تبلغ زهاء 80 ألف روبل.، أي ما يعادل 1245 دولارا ، وترتفع التكلفة قليلا مع الإقامة في فندق 4 نجوم بأغادير، وخدمة "النظام المفتوح" لتصبح نحو 190 ألف روبل أي 2957 دولارا.
وقالت مارينا ماكاركوفا مديرة العلاقات العامة في شركة "كورال" السياحية: " أكثر من 70% من فنادق أغادير، من الدرجة الأولى والثانية، تستخدم (النظام المفتوح)،
وأضافت ماكاركوفا أن المعالم السياحية للمغرب تنافس في المقام الأول نظيراتها في دول مثل إسبانيا وإيطاليا، مضيفة أن أسعار الفنادق المغربية مناسبة جدا مقارنة بالأوروبية، لكنها أكثر تكلفة من مصر أو تونس.
ووفقا لهيئة الإحصاء الروسية "روستات"، زار المغرب خلال عام 2015، نحو 6.8 آلاف سائح روسي.
من جانبه، اشتكى يوري سكوبيلتسين، رئيس دائرة السياحة في شركة "كارلسون" لمنطقة جنوب شرق آسيا وجزر المحيط الهندي والشرق الأوسط، اشتكى من عدم وجود موظفين ناطقين باللغة الروسية في المغرب، ما يشكل عائقا أمام السياح الروس، ويساهم في عودته إلى المنتجعات التركية: "العديد من الفنادق التركية رفيعة المستوى، تقدم خصومات جيدة جدا تتراوح بين 10-15% للغرف العادية، و 20-30% للفلل، وذلك لاستعادة السائح الروسي الهام جدا بالنسبة لها".
وبعد تعليق الرحلات السياحة من روسيا إلى مصر وتركيا، اللتين تعدان الوجهة المفضلة لدى السائح الروسي، يسعى العديد من الدول لاجتذاب السياح الروس إليها، بما فيها المغرب.
وتحاول المملكة المغربية تسويق نفسها كواحدة من أكثر الوجهات السياحية أمانا في شمال إفريقيا، لما تحظى به من استقرار سياسي ويقظة أمنية، حيث لم تسجل أعمال عنف في المملكة خلال السنوات الماضية.
وجاء المغرب ضمن لائحة البلدان العشرة التي تعد أفضل الوجهات السياحية التي يمكن زيارتها، سنة 2015، والتي توصي بها "لونلي بلانيت" دار النشر الأسترالية المعنية بنشر دلائل الأسفار، ويطلع على منشوراتها 40 مليون شخص في العالم.
يذكر أن خدمة "النظام المفتوح" تتضمن تناول كافة الوجبات والمشروبات مجانا ضمن سعر الغرفة، وعلى مدار 24 ساعة.
وذكرت رابطة منظمي الرحلات السياحية من روسيا "أتور"، أن نحو 50% من فنادق أغادير أدخلت هذا النظام في خدماتها، مؤكدة أن العدد يتزايد بشكل ملحوظ فيما بدأت مراكش، بفتح فنادق تقدم هذه الخدمة، علما أن الفنادق الجديدة كبيرة جدا وتمتد على مساحة شاسعة من الأرض، مع حمامات سباحة كبيرة".
وبحسب بيانات "أتور" فإن تكلفة الاستجمام لشخصين بالغين لمدة أسبوع، مع الإقامة في فندق 3 نجوم، تبلغ زهاء 80 ألف روبل.، أي ما يعادل 1245 دولارا ، وترتفع التكلفة قليلا مع الإقامة في فندق 4 نجوم بأغادير، وخدمة "النظام المفتوح" لتصبح نحو 190 ألف روبل أي 2957 دولارا.
وقالت مارينا ماكاركوفا مديرة العلاقات العامة في شركة "كورال" السياحية: " أكثر من 70% من فنادق أغادير، من الدرجة الأولى والثانية، تستخدم (النظام المفتوح)،
وأضافت ماكاركوفا أن المعالم السياحية للمغرب تنافس في المقام الأول نظيراتها في دول مثل إسبانيا وإيطاليا، مضيفة أن أسعار الفنادق المغربية مناسبة جدا مقارنة بالأوروبية، لكنها أكثر تكلفة من مصر أو تونس.
ووفقا لهيئة الإحصاء الروسية "روستات"، زار المغرب خلال عام 2015، نحو 6.8 آلاف سائح روسي.
من جانبه، اشتكى يوري سكوبيلتسين، رئيس دائرة السياحة في شركة "كارلسون" لمنطقة جنوب شرق آسيا وجزر المحيط الهندي والشرق الأوسط، اشتكى من عدم وجود موظفين ناطقين باللغة الروسية في المغرب، ما يشكل عائقا أمام السياح الروس، ويساهم في عودته إلى المنتجعات التركية: "العديد من الفنادق التركية رفيعة المستوى، تقدم خصومات جيدة جدا تتراوح بين 10-15% للغرف العادية، و 20-30% للفلل، وذلك لاستعادة السائح الروسي الهام جدا بالنسبة لها".
وبعد تعليق الرحلات السياحة من روسيا إلى مصر وتركيا، اللتين تعدان الوجهة المفضلة لدى السائح الروسي، يسعى العديد من الدول لاجتذاب السياح الروس إليها، بما فيها المغرب.
وتحاول المملكة المغربية تسويق نفسها كواحدة من أكثر الوجهات السياحية أمانا في شمال إفريقيا، لما تحظى به من استقرار سياسي ويقظة أمنية، حيث لم تسجل أعمال عنف في المملكة خلال السنوات الماضية.
وجاء المغرب ضمن لائحة البلدان العشرة التي تعد أفضل الوجهات السياحية التي يمكن زيارتها، سنة 2015، والتي توصي بها "لونلي بلانيت" دار النشر الأسترالية المعنية بنشر دلائل الأسفار، ويطلع على منشوراتها 40 مليون شخص في العالم.
يذكر أن خدمة "النظام المفتوح" تتضمن تناول كافة الوجبات والمشروبات مجانا ضمن سعر الغرفة، وعلى مدار 24 ساعة.
ملصقات
اقرأ أيضاً
وعود باستثمارات ضخمة.. اهتمام صيني بالطاقات المتجددة بجهة درعة
إقتصاد
إقتصاد
“TGV” القنيطرة-مراكش.. تطورات جديدة حول المشروع
إقتصاد
إقتصاد
الكشف عن تكلفة “ضخمة” لتنفيذ مشروع الربط الكهربائي بين المغرب والبريطانيا
إقتصاد
إقتصاد
التحالف الحكومي يراهن على استثمارات الصين للنهوض بجهة درعة
إقتصاد
إقتصاد
ترقيم حوالي مليوني رأس من الأغنام استعدادا لعيد الأضحى
إقتصاد
إقتصاد
صندوق النقد الدولي يتوقع نموا بنسبة 3.1 % بالمغرب
إقتصاد
إقتصاد
شركة صينية تعتزم استثمار 300 مليون دولار في المغرب
إقتصاد
إقتصاد