التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مراكش
مراكش تحتضن ندوة دولية حول موضوع “الشرق – الغرب .. تمثلات متقاطعة”
نشر في: 1 أبريل 2015
ينظم مختبر ثقافة وتراث وسياحة بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بمراكش، يومي الخميس والجمعة المقبلين، ندوة دولية حول موضوع "شرق - غرب .. تمثلات متقاطعة".
وتسعى هذه التظاهرة، المنظمة بشراكة مع فريق "تيليم كلار" بجامعة بوردو-مونتين، إلى توسيع دائرة النقاشات حول الموضوع المرتبط ب"مفهوم الغيرية وتمثلاته بالعالم العربي الإسلامي"، والتي أطلقها منظما هذه الندوة منذ نونبر 2013 بدار العلوم الإنسانية ببوردو بفرنسا.
وجاء في ورقة تقديمية لهذه الندوة أنه "منذ سنوات 1970 استخدم مفهوم الاستشراق الذي نظر له إدوارد سعيد، على نطاق واسع كمفهوم عملي لدراسة مفهوم الغيرية في الفكر العربي الإسلامي. كما يعتبر إدوارد سعيد الاستشراق والمستلهم من نظريات فوكو القائمة على الخطاب والمعرفة، خطابا ينتج وجهات نظر سياسية وسوسيولوجية وعسكرية وإيديولوجية وخيالية عوض أن تكون علمية، ما يفرز معرفة استشراقية منتجة لتمثلات سلبية حول الشرق المتخيل من قبل الغرب".
وأضافت الورقة أن بعض الباحثين العرب يعيبون على إدوارد سعيد درايته بما يصطلح عليه "استشراق الاستشراق" وتجاهله جميع المحاولات التي قام بها مفكرون ومثقفون عرب لرفض وتجاوز الهيمنة الغربية.
كما جاء في هذه الورقة أنه "على غرار الدورات السابقة، سنواصل في إطار أعمالنا مساءلة التمثلات (هذه الأصناف من الاقتصاد البشري الضرورية للحياة داخل المجتمع وبين المجتمعات) لفهم ما يعنيه الشرق العربي بالنسبة للغرب".
وأبرز المنظمون أن هذه الدورة الجديدة تعتزم توسيع مجال الدراسات والنقاشات بإعطاء الكلمة أيضا للآخر (الغربي) من أجل إغناء النقاشات وتعدد وجهات النظر والمقاربات العلمية.
وسيعرف اللقاء مشاركة العديد من الأساتذة الجامعيين والمختصين في مجال الاستشراق من مختلف الجامعات المغربية والفرنسية.
وتسعى هذه التظاهرة، المنظمة بشراكة مع فريق "تيليم كلار" بجامعة بوردو-مونتين، إلى توسيع دائرة النقاشات حول الموضوع المرتبط ب"مفهوم الغيرية وتمثلاته بالعالم العربي الإسلامي"، والتي أطلقها منظما هذه الندوة منذ نونبر 2013 بدار العلوم الإنسانية ببوردو بفرنسا.
وجاء في ورقة تقديمية لهذه الندوة أنه "منذ سنوات 1970 استخدم مفهوم الاستشراق الذي نظر له إدوارد سعيد، على نطاق واسع كمفهوم عملي لدراسة مفهوم الغيرية في الفكر العربي الإسلامي. كما يعتبر إدوارد سعيد الاستشراق والمستلهم من نظريات فوكو القائمة على الخطاب والمعرفة، خطابا ينتج وجهات نظر سياسية وسوسيولوجية وعسكرية وإيديولوجية وخيالية عوض أن تكون علمية، ما يفرز معرفة استشراقية منتجة لتمثلات سلبية حول الشرق المتخيل من قبل الغرب".
وأضافت الورقة أن بعض الباحثين العرب يعيبون على إدوارد سعيد درايته بما يصطلح عليه "استشراق الاستشراق" وتجاهله جميع المحاولات التي قام بها مفكرون ومثقفون عرب لرفض وتجاوز الهيمنة الغربية.
كما جاء في هذه الورقة أنه "على غرار الدورات السابقة، سنواصل في إطار أعمالنا مساءلة التمثلات (هذه الأصناف من الاقتصاد البشري الضرورية للحياة داخل المجتمع وبين المجتمعات) لفهم ما يعنيه الشرق العربي بالنسبة للغرب".
وأبرز المنظمون أن هذه الدورة الجديدة تعتزم توسيع مجال الدراسات والنقاشات بإعطاء الكلمة أيضا للآخر (الغربي) من أجل إغناء النقاشات وتعدد وجهات النظر والمقاربات العلمية.
وسيعرف اللقاء مشاركة العديد من الأساتذة الجامعيين والمختصين في مجال الاستشراق من مختلف الجامعات المغربية والفرنسية.
ينظم مختبر ثقافة وتراث وسياحة بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بمراكش، يومي الخميس والجمعة المقبلين، ندوة دولية حول موضوع "شرق - غرب .. تمثلات متقاطعة".
وتسعى هذه التظاهرة، المنظمة بشراكة مع فريق "تيليم كلار" بجامعة بوردو-مونتين، إلى توسيع دائرة النقاشات حول الموضوع المرتبط ب"مفهوم الغيرية وتمثلاته بالعالم العربي الإسلامي"، والتي أطلقها منظما هذه الندوة منذ نونبر 2013 بدار العلوم الإنسانية ببوردو بفرنسا.
وجاء في ورقة تقديمية لهذه الندوة أنه "منذ سنوات 1970 استخدم مفهوم الاستشراق الذي نظر له إدوارد سعيد، على نطاق واسع كمفهوم عملي لدراسة مفهوم الغيرية في الفكر العربي الإسلامي. كما يعتبر إدوارد سعيد الاستشراق والمستلهم من نظريات فوكو القائمة على الخطاب والمعرفة، خطابا ينتج وجهات نظر سياسية وسوسيولوجية وعسكرية وإيديولوجية وخيالية عوض أن تكون علمية، ما يفرز معرفة استشراقية منتجة لتمثلات سلبية حول الشرق المتخيل من قبل الغرب".
وأضافت الورقة أن بعض الباحثين العرب يعيبون على إدوارد سعيد درايته بما يصطلح عليه "استشراق الاستشراق" وتجاهله جميع المحاولات التي قام بها مفكرون ومثقفون عرب لرفض وتجاوز الهيمنة الغربية.
كما جاء في هذه الورقة أنه "على غرار الدورات السابقة، سنواصل في إطار أعمالنا مساءلة التمثلات (هذه الأصناف من الاقتصاد البشري الضرورية للحياة داخل المجتمع وبين المجتمعات) لفهم ما يعنيه الشرق العربي بالنسبة للغرب".
وأبرز المنظمون أن هذه الدورة الجديدة تعتزم توسيع مجال الدراسات والنقاشات بإعطاء الكلمة أيضا للآخر (الغربي) من أجل إغناء النقاشات وتعدد وجهات النظر والمقاربات العلمية.
وسيعرف اللقاء مشاركة العديد من الأساتذة الجامعيين والمختصين في مجال الاستشراق من مختلف الجامعات المغربية والفرنسية.
وتسعى هذه التظاهرة، المنظمة بشراكة مع فريق "تيليم كلار" بجامعة بوردو-مونتين، إلى توسيع دائرة النقاشات حول الموضوع المرتبط ب"مفهوم الغيرية وتمثلاته بالعالم العربي الإسلامي"، والتي أطلقها منظما هذه الندوة منذ نونبر 2013 بدار العلوم الإنسانية ببوردو بفرنسا.
وجاء في ورقة تقديمية لهذه الندوة أنه "منذ سنوات 1970 استخدم مفهوم الاستشراق الذي نظر له إدوارد سعيد، على نطاق واسع كمفهوم عملي لدراسة مفهوم الغيرية في الفكر العربي الإسلامي. كما يعتبر إدوارد سعيد الاستشراق والمستلهم من نظريات فوكو القائمة على الخطاب والمعرفة، خطابا ينتج وجهات نظر سياسية وسوسيولوجية وعسكرية وإيديولوجية وخيالية عوض أن تكون علمية، ما يفرز معرفة استشراقية منتجة لتمثلات سلبية حول الشرق المتخيل من قبل الغرب".
وأضافت الورقة أن بعض الباحثين العرب يعيبون على إدوارد سعيد درايته بما يصطلح عليه "استشراق الاستشراق" وتجاهله جميع المحاولات التي قام بها مفكرون ومثقفون عرب لرفض وتجاوز الهيمنة الغربية.
كما جاء في هذه الورقة أنه "على غرار الدورات السابقة، سنواصل في إطار أعمالنا مساءلة التمثلات (هذه الأصناف من الاقتصاد البشري الضرورية للحياة داخل المجتمع وبين المجتمعات) لفهم ما يعنيه الشرق العربي بالنسبة للغرب".
وأبرز المنظمون أن هذه الدورة الجديدة تعتزم توسيع مجال الدراسات والنقاشات بإعطاء الكلمة أيضا للآخر (الغربي) من أجل إغناء النقاشات وتعدد وجهات النظر والمقاربات العلمية.
وسيعرف اللقاء مشاركة العديد من الأساتذة الجامعيين والمختصين في مجال الاستشراق من مختلف الجامعات المغربية والفرنسية.
ملصقات
