

مراكش
مراكش تحتضن مهرجان “السمعي البصري في خدمة المنظومة الصحية”
يحتضن المركز الاستشفائي محمد السادس بمدينة مراكش، أيام 17 و18 يناير، مهرجان بعنوان “السمعي البصري في خدمة المنظومة الصحية”.وحسب بيان صحفي للمركز الاستشفائي، فإن المهرجان الذي يعد الأول من نوعه على الصعيد الوطني، وينظم من طرف المركز بشراكة مع جمعية فنون بصرية بتنظيمه، تحت رعاية وزارة الصحة بشراكة مع وزارة الثقافة والاتصال -قطاع الاتصال يهدف إلى إعطاء أبعاد جديدة للسمعي البصري وللصورة عموما، خدمة للقطاع الصحي واستثمار مميزاتها وخصائصها ونتائجها المبهرة في النهوض بالقطاع، سواء كانت الصورة ثابتة أو متحركة.وأشار البيان إلى أن المهرجان يندرج ضمن مشروع أطلقه المركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس بمراكش منذ 2013، نظرا للدور المهم الذي أضحى يحتله السمعي البصري في حياتنا اليومية، بالإضافة إلى مهمته الرمزية في حفظ الذاكرة المجتمعية في كل ما يتعلق بمناحي الحياة الاجتماعية الاقتصادية السياسية وبالأخص الصحية.ويتضمن برنامج المهرجان ندوتين فكريتين، تتمحور الأولى حول الطب..أفريقيا الآفاق والتحديات، وندوة الصحة والسمعي البصري، التي ستناقش مجموعة من الموضوعات ذات العلاقة بالقطاع السمعي البصري بالقطاع الصحي وكيفية تناوله.وسيتم عرض فيلم “نستطيع أن نولد من جديد” الذي يحكي قصة التبرع بالأعضاء تحسيسا بأهمية التبرع بها و إبراز دورها الإنساني في إنقاذ المرضى المحتاجين للأعضاء كما ستعرف فعاليات المهرجان حضور شخصيات من داخل المغرب وخارجها، وتكريم وجدوه طبية وفنية، بالإضافة إلى توقيع كتاب الثقافة الطبية في السينما لكاتبه بوشعيب المسعودي.
يحتضن المركز الاستشفائي محمد السادس بمدينة مراكش، أيام 17 و18 يناير، مهرجان بعنوان “السمعي البصري في خدمة المنظومة الصحية”.وحسب بيان صحفي للمركز الاستشفائي، فإن المهرجان الذي يعد الأول من نوعه على الصعيد الوطني، وينظم من طرف المركز بشراكة مع جمعية فنون بصرية بتنظيمه، تحت رعاية وزارة الصحة بشراكة مع وزارة الثقافة والاتصال -قطاع الاتصال يهدف إلى إعطاء أبعاد جديدة للسمعي البصري وللصورة عموما، خدمة للقطاع الصحي واستثمار مميزاتها وخصائصها ونتائجها المبهرة في النهوض بالقطاع، سواء كانت الصورة ثابتة أو متحركة.وأشار البيان إلى أن المهرجان يندرج ضمن مشروع أطلقه المركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس بمراكش منذ 2013، نظرا للدور المهم الذي أضحى يحتله السمعي البصري في حياتنا اليومية، بالإضافة إلى مهمته الرمزية في حفظ الذاكرة المجتمعية في كل ما يتعلق بمناحي الحياة الاجتماعية الاقتصادية السياسية وبالأخص الصحية.ويتضمن برنامج المهرجان ندوتين فكريتين، تتمحور الأولى حول الطب..أفريقيا الآفاق والتحديات، وندوة الصحة والسمعي البصري، التي ستناقش مجموعة من الموضوعات ذات العلاقة بالقطاع السمعي البصري بالقطاع الصحي وكيفية تناوله.وسيتم عرض فيلم “نستطيع أن نولد من جديد” الذي يحكي قصة التبرع بالأعضاء تحسيسا بأهمية التبرع بها و إبراز دورها الإنساني في إنقاذ المرضى المحتاجين للأعضاء كما ستعرف فعاليات المهرجان حضور شخصيات من داخل المغرب وخارجها، وتكريم وجدوه طبية وفنية، بالإضافة إلى توقيع كتاب الثقافة الطبية في السينما لكاتبه بوشعيب المسعودي.
ملصقات
