مراكش

مراكش تحتضن مؤتمرا حول المنظومات الإيكولوجية القروية وانتشار الليشمانيا


كشـ24 نشر في: 22 نوفمبر 2018

بدعم وبتنسيق مع مؤسسة ورزازات الكبرى للتنمية المستدامة، ومؤسسة الحسن الثاني للمغاربة المقيمين بالخارج، ينظم المركز الدولي للدراسات والأبحاث الإستراتيجية في الحكامة المجالية والتنمية المستدامة بالواحات والمناطق الجبلية بشراكة مع المجلس الجماعي لمدينة مراكش ومديرية علم الأوبئة ومحاربة الأمراض بوزارة الصحة ومجموعة البحث في الأمراض المعدية والجهاز المناعي بكلية الطب والصيدلة بجامعة الحسن الثاني بالدار البيضاء ومعهد باستور المغرب (الدار البيضاء) وكذا بالتعاون مع المجلس الاقليمي لورزازات وفيدرالية رابطة حقوق النساء بجهة مراكش لأسفي وجمعية اللغوس للتنمية بمراكش والنسيج الجمعوي للتنمية بورزازات ومؤسسة بصريات النخيل وجمعية الأطلس الكبير بمراكش.مؤتمرا دوليا ثالثا حول: " المنظومات الايكولوجية القروية وانتشار داء الليشمانيا الجلدي: التجارب الوطنية والدولية في المحاربة البيقطاعية للوباء وحماية البيئة المحلية'' وذلك بقاعة المجلس الجماعي لمدينة مراكش (شارع محمد السادس أمام فندق أماني) يومي 8 و9 دجنبر 2018. (الدعوة عامة)ومن المنتظر أن يشارك في هذا المؤتمر المنظم بشراكة مع مؤسسات وطنية ودولية، أزيد من 120 باحثا مغربيا وأجنبيا متخصصين في البيئة وقطاع الماء والفلاحة والتنمية المستدامة وكذا خبراء في علم الأوبئة والليشمانيا الجلدية ومحاربة الطفيليات، بالإضافة إلى ممثلي القطاعات الحكومية، والقطاع الخاص والمؤسسات العمومية وهيئات المجتمع المدني ومنتخبين وبرلمانين ومنظمات دولية وإعلاميين.وبحسب بلاغ للجهة المنظمة فإن أهداف المؤتمر تتجلى في : -إبراز إشكالية انتشار داء الليشمانيا وعلاقتها بتدهور جودة البيئة بالمجالات القروية -تشخيص كل أنواع الطفيليات الحيوانية المنشأ، وأشكال تطور الوباء وكذا التشخيص السريري والبيولوجي والمعالجة والمراقبة للمرض. - تبادل التجارب والخبرات بين الباحثين في ميدان محاربة الليشمانيا وحماية البيئة مع البحث عن طرق جديدة للوقاية من المرض ومحاربة الخزان الطبيعي لليشمانيا (الجردان...) والحشرات الناقلة للوباء إلى الإنسان (ذبابة الرمل) - خلق قاعدة بيقطاعية للتشاور بين مختلف الفاعلين والمتدخلين لمواجهة التغيرات المناخية والتحديات البيئية والسوسيواقتصادية وكذا متابعة وتيرة تطور انتشار الليشمانيا في المنظومات البيئية القروية. - دعم إدراج الصحة البيئية في مختلف السياسات القطاعية للتنمية. - تحسين آليات التدبير بوضع مقاربة مندمجة تمكن من تحسين وسائل الوقاية والتقليص من أخطار الإصابة بالليشمانيا. - تفعيل برنامج التدبير المندمج لمحاربة ناقلات الأمراض (Programme GILAV)، وتعد هذه الاستراتيجية الفعالة بمثابة خارطة الطريق للحد من انتشار الليشمانيا الجلدية. - القيام بسلسلة من التكوينات المستمرة وحملات التحسيس حول آليات الحد من الإصابة بالليشمانيا وذلك لفائدة الجمعيات والساكنة المحلية والمنتخبين بتنسيق مع مختلف القطاعات المهتمة بالبيئة والتنمية المستدامة وقطاع الماء والفلاحة والصحة والجماعات الترابية والسلطات المحلية. - وضع تصور لاقتراح خلق مراصد جهوية لتتبع وتيرة الليشمانيا بغية الحد من انتشارها.بصفة عامة سوف يعمل المؤتمر الدولي على معالجة المحاور الآتية: 1- التطور التاريخي والتوزيع الجغرافي لليشمانيا على المستوى الوطني والمغاربي والدولي: الأسباب والنتائج. 2- المنظومات البيئية وأنماط عيش الساكنة المحلية بالمجالات القروية 3- العلاقات التفاعلية بين البيئة والتغيرات المناخية وانتشار الليشمانيا بالمجالات القروية على المستوى الوطني 4- الليشمانيا : المظاهر السريرية والعلاجية والوقائية. 5- الليشمانيا والتداخلات البيقطاعية من وزارات وجماعات ترابية. 6- أثر وانعكاسات الليشمانيا على الصحة النفسية والاجتماعية للمصابين بالنذوب الجلدية. 7- تقديم تجارب محلية ووطنية ودولية في مجال محاربة الليشمانيا إضافة إلى تأطير ورشات عمل في الموضوع لفائدة المجتمع المدني من طرف مهنيي وزارة الصحة والبيئة.

بدعم وبتنسيق مع مؤسسة ورزازات الكبرى للتنمية المستدامة، ومؤسسة الحسن الثاني للمغاربة المقيمين بالخارج، ينظم المركز الدولي للدراسات والأبحاث الإستراتيجية في الحكامة المجالية والتنمية المستدامة بالواحات والمناطق الجبلية بشراكة مع المجلس الجماعي لمدينة مراكش ومديرية علم الأوبئة ومحاربة الأمراض بوزارة الصحة ومجموعة البحث في الأمراض المعدية والجهاز المناعي بكلية الطب والصيدلة بجامعة الحسن الثاني بالدار البيضاء ومعهد باستور المغرب (الدار البيضاء) وكذا بالتعاون مع المجلس الاقليمي لورزازات وفيدرالية رابطة حقوق النساء بجهة مراكش لأسفي وجمعية اللغوس للتنمية بمراكش والنسيج الجمعوي للتنمية بورزازات ومؤسسة بصريات النخيل وجمعية الأطلس الكبير بمراكش.مؤتمرا دوليا ثالثا حول: " المنظومات الايكولوجية القروية وانتشار داء الليشمانيا الجلدي: التجارب الوطنية والدولية في المحاربة البيقطاعية للوباء وحماية البيئة المحلية'' وذلك بقاعة المجلس الجماعي لمدينة مراكش (شارع محمد السادس أمام فندق أماني) يومي 8 و9 دجنبر 2018. (الدعوة عامة)ومن المنتظر أن يشارك في هذا المؤتمر المنظم بشراكة مع مؤسسات وطنية ودولية، أزيد من 120 باحثا مغربيا وأجنبيا متخصصين في البيئة وقطاع الماء والفلاحة والتنمية المستدامة وكذا خبراء في علم الأوبئة والليشمانيا الجلدية ومحاربة الطفيليات، بالإضافة إلى ممثلي القطاعات الحكومية، والقطاع الخاص والمؤسسات العمومية وهيئات المجتمع المدني ومنتخبين وبرلمانين ومنظمات دولية وإعلاميين.وبحسب بلاغ للجهة المنظمة فإن أهداف المؤتمر تتجلى في : -إبراز إشكالية انتشار داء الليشمانيا وعلاقتها بتدهور جودة البيئة بالمجالات القروية -تشخيص كل أنواع الطفيليات الحيوانية المنشأ، وأشكال تطور الوباء وكذا التشخيص السريري والبيولوجي والمعالجة والمراقبة للمرض. - تبادل التجارب والخبرات بين الباحثين في ميدان محاربة الليشمانيا وحماية البيئة مع البحث عن طرق جديدة للوقاية من المرض ومحاربة الخزان الطبيعي لليشمانيا (الجردان...) والحشرات الناقلة للوباء إلى الإنسان (ذبابة الرمل) - خلق قاعدة بيقطاعية للتشاور بين مختلف الفاعلين والمتدخلين لمواجهة التغيرات المناخية والتحديات البيئية والسوسيواقتصادية وكذا متابعة وتيرة تطور انتشار الليشمانيا في المنظومات البيئية القروية. - دعم إدراج الصحة البيئية في مختلف السياسات القطاعية للتنمية. - تحسين آليات التدبير بوضع مقاربة مندمجة تمكن من تحسين وسائل الوقاية والتقليص من أخطار الإصابة بالليشمانيا. - تفعيل برنامج التدبير المندمج لمحاربة ناقلات الأمراض (Programme GILAV)، وتعد هذه الاستراتيجية الفعالة بمثابة خارطة الطريق للحد من انتشار الليشمانيا الجلدية. - القيام بسلسلة من التكوينات المستمرة وحملات التحسيس حول آليات الحد من الإصابة بالليشمانيا وذلك لفائدة الجمعيات والساكنة المحلية والمنتخبين بتنسيق مع مختلف القطاعات المهتمة بالبيئة والتنمية المستدامة وقطاع الماء والفلاحة والصحة والجماعات الترابية والسلطات المحلية. - وضع تصور لاقتراح خلق مراصد جهوية لتتبع وتيرة الليشمانيا بغية الحد من انتشارها.بصفة عامة سوف يعمل المؤتمر الدولي على معالجة المحاور الآتية: 1- التطور التاريخي والتوزيع الجغرافي لليشمانيا على المستوى الوطني والمغاربي والدولي: الأسباب والنتائج. 2- المنظومات البيئية وأنماط عيش الساكنة المحلية بالمجالات القروية 3- العلاقات التفاعلية بين البيئة والتغيرات المناخية وانتشار الليشمانيا بالمجالات القروية على المستوى الوطني 4- الليشمانيا : المظاهر السريرية والعلاجية والوقائية. 5- الليشمانيا والتداخلات البيقطاعية من وزارات وجماعات ترابية. 6- أثر وانعكاسات الليشمانيا على الصحة النفسية والاجتماعية للمصابين بالنذوب الجلدية. 7- تقديم تجارب محلية ووطنية ودولية في مجال محاربة الليشمانيا إضافة إلى تأطير ورشات عمل في الموضوع لفائدة المجتمع المدني من طرف مهنيي وزارة الصحة والبيئة.



اقرأ أيضاً
منزل العدو اللدود لجيمس بوند معروض للبيع في مراكش
تم عرض فيلا فاخرة كانت مسرحًا لأحداث مهمة في فيلم "Spectre"، الجزء الرابع والعشرون من سلسلة أفلام جيمس بوند، للبيع في مدينة مراكش مقابل 2.5 مليون يورو، وفق ما أورده موقع "vanityfair". وتقع هذه الفيلا الفاخرة، التي تحمل اسم "دار بيانكا"، في قلب منطقة النخيل بمراكش، وتمتد على مساحة هكتارين، منها 640 مترًا مربعًا من المساحات القابلة للسكن. وتم تصميم "دار بيانكا" من قبل المهندس المعماري الفرنسي الجزائري عماد رحماني، وتتميز بتصميم عصري يتناغم مع الطابع التقليدي المغربي. وتحتوي على مساحة معيشة واسعة تطل على المسبح، بالإضافة إلى مطبخ مجهز بالكامل وخمس غرف نوم، ثلاث منها مزودة بحمامات خاصة.في الفيلم، تظهر الفيلّا حيث يقيم العدو اللدود لجيمس بوند، إرنست ستافرو بلوفيلد، على قمة جبل، لكنها في الواقع تقع في الأسفل، ويمر بجانبها مجرى مائي صناعي، مما يعطي انطباعًا بأن المنزل يطفو على الماء. واستنادا للمصدر نفسه، كان المنزل المعني معروضًا للبيع في البداية عام 2015 بسعر 4 ملايين يورو، ولكنه شهد تخفيضًا تدريجيًا في السعر، ليصل اليوم إلى 2.5 مليون يورو، وهو سعر يعكس قيمة العقار العالية بفضل موقعه الفريد، تصميمه المميز، والتاريخ السينمائي الذي ارتبط به. يشار إلى أنه في عام 2015، صدر فيلم "سبكتر"، الفيلم قبل الأخير من سلسلة أفلام جيمس بوند الذي قام ببطولته الممثل البريطاني دانيال كريغ في دور العميل السري، وعُرض في دور السينما، وحطم حينها الأرقام القياسية لعائدات بيع التذاكر بدور السينما في بريطانيا مع بداية عرضه.
مراكش

انطلاق القمة العالمية الثالثة للملكية الفكرية والولوج إلى الأدوية بمراكش
انطلقت يوم الثلاثاء بمدينة مراكش فعاليات القمة العالمية الثالثة حول الملكية الفكرية والولوج إلى الأدوية (GSIPA2M)، بمشاركة أكثر من مئة خبير في الصحة العامة، قانونيين، باحثين، نشطاء، وممثلين مؤسساتيين من 24 دولة. ويُنظم هذا الحدث من قبل جمعية "ائتلاف الوصول إلى العلاجات – منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا" (ITPC-MENA)، بشراكة مع عدة شبكات دولية، في سياق خاص يتمثل في مرور ثلاثين سنة على دخول اتفاقية "أدبيك/TRIPS" التابعة لمنظمة التجارة العالمية حيز التنفيذ، حيث تعود إلى الواجهة مجددًا النقاشات حول التوازن بين حماية الملكية الفكرية وضمان الحق في الصحة. ومنذ الجلسة الافتتاحية، شدّد المتدخلون على آثار الاحتكارات الدوائية على الولوج إلى العلاجات، لا سيما في البلدان ذات الدخل المنخفض والمتوسط. وتناولت النقاشات مواضيع تتعلق بمضادات الفيروسات، أدوية السرطان، اللقاحات، أدوات التشخيص، إضافة إلى التحديات المرتبطة بالأوبئة المهملة. وأكد عثمان مراكشي، المكلف بالترافع في الائتلاف العالمي للاستعداد للعلاج في منطقة (مينا)، في تصريح صحفي، أن هذا اللقاء الدولي يهدف إلى تقييم 30 سنة من عمل منظمة التجارة العالمية في مجال الملكية الفكرية والولوج إلى الأدوية، مع دق ناقوس الخطر بشأن اختلال التوازن بين الحق المشروع في الملكية الفكرية والحق العالمي في الصحة والعلاج. وشارك الحاضرون تجاربهم الميدانية من إفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية ومنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، مستعرضين الإصلاحات التشريعية المعتمدة، والنزاعات القانونية المتعلقة بالملكية الفكرية، إلى جانب الاستراتيجيات المجتمعية للدفاع عن الحق في الصحة. من جهته، أشار عبد المجيد بلعيش، المستشار في الصناعة الصيدلانية ومحلل الأسواق الصيدلانية، إلى أن القمة تتيح فرصة لمناقشة تقاطع الملكية الفكرية مع الابتكار، والتمويل، والصحة العامة، إلى جانب فتح نقاش حول كلفة الأدوية وضمان الولوج العادل إلى العلاجات دون المساس بتوازن النظم الصحية ماليًا. وحتى 15 ماي، يطمح مؤتمر GSIPA2M 2025 إلى تقديم توصيات ملموسة من أجل إصلاح قواعد التجارة الدولية الحالية، وإعادة الصحة العامة إلى صلب الأولويات السياسية العالمية. ويُعد تنوع المشاركين، من علماء وقانونيين ونشطاء وصناع قرار، عاملًا محوريًا في جعل هذه القمة فضاء نادرًا للحوار العابر للتخصصات حول قضية مركزية: تحقيق العدالة في الولوج إلى العلاجات في مواجهة منطق السوق.
مراكش

“أوبر” تعود للمغرب والانطلاقة من مراكش
تخطط شركة "أوبر"، المتخصصة في تقديم خدمات حجز السيارات مع سائق، للعودة إلى السوق المغربي بعد انسحابها في عام 2018. وأعلنت الشركة عن فرصة وظيفية جديدة في مراكش، حيث تبحث عن مدير لقيادة نجاحها في المغرب، بدءًا من مراكش، وتعزيز نموها في هذا السوق الواعد. وسيكون المدير الجديد معنيا بالتركيز على جذب السائقين والركاب وزيادة تفاعلهم مع الخدمة. ويتطلب الدور تطوير استراتيجيات فعالة لاستقطاب سائقين جدد، والحفاظ على تفاعل السائقين الحاليين، وتوسيع قاعدة المستخدمين، وفقًا للعرض الوظيفي المنشور على موقع "أوبر". وكانت شركة "أوبر" قد دخلت السوق المغربي في منتصف عام 2015، حيث بدأت عملياتها في الدار البيضاء وتوسعت لاحقًا إلى الرباط. على الرغم من عدم توسعها إلى مراكش، إلا أن الشركة قد قدمت خدماتها خلال قمة المناخ COP22 في عام 2016، حيث وفرت رحلات صديقة للبيئة للمشاركين. وواجهت "أوبر" خلال فترة عملها في المغرب تحديات كبيرة من السلطات المحلية وسائقي سيارات الأجرة التقليديين، حيث عرقل غياب الأطر القانونية والمضايقات من قبل سائقي الأجرة، بما في ذلك المطاردات وأعمال العنف، عمليات الشركة.
مراكش

تضررت جراء الزلزال..هل سيتم إطلاق مشروع لترميم أجزاء من السور التاريخي لمراكش؟
دعت فعاليات محلية بمدينة مراكش إلى إطلاق مشروع استعجالي لترميم جزء من السور التاريخي تعرض لأضرار واضحة جراء الزلزال الذي ضرب عددا من مناطق الأطلس الكبير، خاصة في الجهة المجاورة لمجلس جماعة المشور القصبة. ولا زالت آثار الأضرار واضحة في هذا الجزء، حيث أن الأتربة تشهد على استمرار عوامل تعرية من شأنها أن تعمق وضعية الإهمال. وعلاوة على ذلك، فإن هذه الوضعية تؤدي إلى فتح المجال أمام تحوي هذا الجزء إلى فضاء للتخلص من النفايات والأزبال. وتقدم هذه الأطراف مشاهد غير مشعة على السياسات ذات الصلة بحماية المعالم الأثرية، وخاصة منها هذا السور التاريخي الذي يحتاج إلى مقاربة ناجعة لتوقف نزيف تعرضه لأضرار مفتوحة.   
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 14 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة