مراكش

مراكش تحتضن للمرة الأولى بأفريقيا القمة السنوية لمجموعة الصناديق السيادية للاستثمار المشترك


كشـ24 نشر في: 31 مارس 2017

يحتضن المغرب ممثلا في الصندوق السيادي للاستثمار "إيتمار كابيتال"، وللمرة الأولى بإفريقيا، القمة السنوية لمجموعة الصناديق السيادية للاستثمار المشترك (كروسابف) سنة 2018. 

وجاء الإعلان عن ذلك يوم الأربعاء بمراكش، خلال اجتماع لجنة العمل لمجموعة الصناديق السيادية للاستثمار المشترك (كروسابف) المنظم من قبل الصندوق السيادي للاستثمار "إيتمار كابيتال"، والصندوق السيادي الكوري للاستثمار. 

وستشهد قمة 2018 مشاركة كبار أصحاب القرار في الميدان المالي على المستوى العالمي، كما ستتيح تسليط الضوء على القارة الافريقية وجعلها في صلب النقاشات خلال هذه التظاهرة العالمية المتميزة.

وأجمع العديد من المتدخلين خلال لقاء مراكش على التأكيد على الأهمية التي يكتسيها انضمام المغرب للمجموعة الاقتصادية لدول غرب افريقيا والتي يصل ناتجها الداخلي الخام إلى حوالي 680 مليار دولار وتشكل القوة الاقتصادية ال20 على المستوى العالمي.
وأبرزوا أن انضمام المغرب إلى هذه المجموعة لن يسمح فقط بانفتاح المملكة على سوق تضم أزيد من 750 مليون نسمة ولكن سيتيح أيضا للبلدان الأعضاء الاستفادة من الخبرة المغربية المتميزة في مجال الاستثمار والطاقات المتجددة.

وأكدوا على أن المغرب يعد في نظر المستثمرين المؤسساتيين الدوليين بوابة للاستثمار نحو إفريقيا وهو ما سيشجع المؤسسات المالية على النظر إلى المجموعة الاقتصادية لدول غرب افريقيا كسوق مشتركة حقيقية ذات مؤهلات كبيرة، مسجلين أنه بفضل ريادة ورؤية صاحب الجلالة الملك محمد السادس تجدد المملكة المغربية التأكيد على دورها كفاعل رئيسي في خدمة الاستثمار المشترك والتعاون على المستوى الدولي.

وعرف اجتماع لجنة العمل لمجموعة الصناديق السيادية للاستثمار المشترك (كروسابف) مشاركة ممثلي العديد من الصناديق السيادية العالمية وخاصة من روسيا وجمهورية أذريبدجان وماليزيا وكوريا وفرنسا وسلطنة عمان وكذا مؤسسة دبي للاستثمارات الحكومية والتي ستنظم هذه السنة القمة السنوية "لكروسابف" بدبي.

وركزت أشغال هذا الحدث الدولي الذي ضم مختلف الفاعلين الماليين، على جاذبية الاستثمار بإفريقيا تماشيا مع منطق التعاون جنوب -جنوب الذي يدعو إليه صاحب الجلالة الملك محمد السادس.

وشكلت القارة السمراء محور النقاشات خلال هذا اللقاء الذي شهد حضور العديد من المؤسسات المالية الإفريقية خاصة الصناديق السيادية بالسنغال (الصندوق السيادي للاستثمارات الاستراتيجية) وبالغابون ورواندا ونيجيريا.

كما تم التأكيد خلال هذه التظاهرة على أهمية الاستثمار المسؤول والتنمية المستدامة والذي يستأثر أكثر فأكثر باهتمام المستثمرين المؤسساتيين، وكذا المنحى العالمي للاستثمار وفرص وتحديات الاستثمار المشترك.
وشهد هذا الحدث، أيضا، حضور أهم الفاعلين الاقتصاديين المغاربة مما أتاح لهم فرصة عقد لقاءات مع مستثمرين مؤسساتيين دوليين.

يذكر أن مجموعة الصناديق السيادية للاستثمار المشترك (كروسابف)، التي تأسست سنة 2014، تعد أرضية ترمي إلى تسهيل الاستثمار المشترك والتعاون بين المستثمرين المؤسساتيين من أجل تحسين الانتاجية. 

ويجتمع أعضاء هذه المجموعة مرتين كل سنة لمناقشة ودراسة الإمكانيات الكفيلة بتعزيز الاستثمار المشترك والتعاون، وكذا بحث الاستراتيجيات وأفضل الممارسات في مجال الاستثمار. 

ويلتئم بالقمة السنوية مستثمرون ورؤساء مقاولات وأطر عليا بحكومات الدول الأعضاء لمناقشة المصالح الراهنة للمستثمرين وأرضيات التعاون والاستثمار في الأسواق الصاعدة، وكذا الاستثمار المستدام والممارسات الفضلى في مجال الاستثمار المباشر.

يحتضن المغرب ممثلا في الصندوق السيادي للاستثمار "إيتمار كابيتال"، وللمرة الأولى بإفريقيا، القمة السنوية لمجموعة الصناديق السيادية للاستثمار المشترك (كروسابف) سنة 2018. 

وجاء الإعلان عن ذلك يوم الأربعاء بمراكش، خلال اجتماع لجنة العمل لمجموعة الصناديق السيادية للاستثمار المشترك (كروسابف) المنظم من قبل الصندوق السيادي للاستثمار "إيتمار كابيتال"، والصندوق السيادي الكوري للاستثمار. 

وستشهد قمة 2018 مشاركة كبار أصحاب القرار في الميدان المالي على المستوى العالمي، كما ستتيح تسليط الضوء على القارة الافريقية وجعلها في صلب النقاشات خلال هذه التظاهرة العالمية المتميزة.

وأجمع العديد من المتدخلين خلال لقاء مراكش على التأكيد على الأهمية التي يكتسيها انضمام المغرب للمجموعة الاقتصادية لدول غرب افريقيا والتي يصل ناتجها الداخلي الخام إلى حوالي 680 مليار دولار وتشكل القوة الاقتصادية ال20 على المستوى العالمي.
وأبرزوا أن انضمام المغرب إلى هذه المجموعة لن يسمح فقط بانفتاح المملكة على سوق تضم أزيد من 750 مليون نسمة ولكن سيتيح أيضا للبلدان الأعضاء الاستفادة من الخبرة المغربية المتميزة في مجال الاستثمار والطاقات المتجددة.

وأكدوا على أن المغرب يعد في نظر المستثمرين المؤسساتيين الدوليين بوابة للاستثمار نحو إفريقيا وهو ما سيشجع المؤسسات المالية على النظر إلى المجموعة الاقتصادية لدول غرب افريقيا كسوق مشتركة حقيقية ذات مؤهلات كبيرة، مسجلين أنه بفضل ريادة ورؤية صاحب الجلالة الملك محمد السادس تجدد المملكة المغربية التأكيد على دورها كفاعل رئيسي في خدمة الاستثمار المشترك والتعاون على المستوى الدولي.

وعرف اجتماع لجنة العمل لمجموعة الصناديق السيادية للاستثمار المشترك (كروسابف) مشاركة ممثلي العديد من الصناديق السيادية العالمية وخاصة من روسيا وجمهورية أذريبدجان وماليزيا وكوريا وفرنسا وسلطنة عمان وكذا مؤسسة دبي للاستثمارات الحكومية والتي ستنظم هذه السنة القمة السنوية "لكروسابف" بدبي.

وركزت أشغال هذا الحدث الدولي الذي ضم مختلف الفاعلين الماليين، على جاذبية الاستثمار بإفريقيا تماشيا مع منطق التعاون جنوب -جنوب الذي يدعو إليه صاحب الجلالة الملك محمد السادس.

وشكلت القارة السمراء محور النقاشات خلال هذا اللقاء الذي شهد حضور العديد من المؤسسات المالية الإفريقية خاصة الصناديق السيادية بالسنغال (الصندوق السيادي للاستثمارات الاستراتيجية) وبالغابون ورواندا ونيجيريا.

كما تم التأكيد خلال هذه التظاهرة على أهمية الاستثمار المسؤول والتنمية المستدامة والذي يستأثر أكثر فأكثر باهتمام المستثمرين المؤسساتيين، وكذا المنحى العالمي للاستثمار وفرص وتحديات الاستثمار المشترك.
وشهد هذا الحدث، أيضا، حضور أهم الفاعلين الاقتصاديين المغاربة مما أتاح لهم فرصة عقد لقاءات مع مستثمرين مؤسساتيين دوليين.

يذكر أن مجموعة الصناديق السيادية للاستثمار المشترك (كروسابف)، التي تأسست سنة 2014، تعد أرضية ترمي إلى تسهيل الاستثمار المشترك والتعاون بين المستثمرين المؤسساتيين من أجل تحسين الانتاجية. 

ويجتمع أعضاء هذه المجموعة مرتين كل سنة لمناقشة ودراسة الإمكانيات الكفيلة بتعزيز الاستثمار المشترك والتعاون، وكذا بحث الاستراتيجيات وأفضل الممارسات في مجال الاستثمار. 

ويلتئم بالقمة السنوية مستثمرون ورؤساء مقاولات وأطر عليا بحكومات الدول الأعضاء لمناقشة المصالح الراهنة للمستثمرين وأرضيات التعاون والاستثمار في الأسواق الصاعدة، وكذا الاستثمار المستدام والممارسات الفضلى في مجال الاستثمار المباشر.


ملصقات


اقرأ أيضاً
المصادقة على رفع الكلفة الاجمالية لتأهيل ساحة جامع الفنا
عقد مجلس جهة مراكش آسفي أمس الاثنين 7 يوليوز اشغال دورته العادية لشهر يوليوز 2025 برئاسة سمير كودار رئيس مجلس الجهة ووالي جهة مراكش آسفي بالنيابة رشيد بنشيخي، والتي تم خلالها المصادقة على جميع النقاط المبرمجة بجدول اعمال الدورة.  ومن بين أهم النقط التي تمت المصادقة عليها ملحق تعديلي لاتفاقية الشراكة والتمويل المتعلقة بإتمام أشغال تأهيل وتثمين ساحة جامع الفنا بالمدينة العتيقة لمراكش، والذي ينص على تعبئة الموارد المالية الإضافية من طرف بعض الشركاء لتغطية الزيادة الحاصلة في الكلفة الاجمالية للبرنامج. وحسب ملف الدورة العادية لشهر يوليوز 2025 لجهة مراكش آسفي، فإن هذا المشروع يجمع كل من وزير الداخلية (المديرية العامة للجماعات الترابية)؛ وزيرة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة؛ وزير الشباب الثقافة والاتصال، والي جهة مراكش آسفي؛ رئيس جهة مراكش أسفي، رئيسة جماعة مراكش مدير الوكالة الحضرية لمراكش ؛ المدير العام لشركة العمران مراكش - آسفي، والمدير العام للشركة الجهوية متعددة الخدمات مراكش أسفي ش.م. وشملت التعديلات المقترحة في هذا المشروع تعديل الكلفة الاجمالية المحينة لإنجاز البرنامج ب 160 مليون درهم عوض 73 مليون، مع الرفع من مساهمة الشركاء ، لتغطية الزيادة الحاصلة في الكلفة الاجمالية، حيث ستبلغ قيمة مساهمة وزارة الداخلية 17 مليون درهم، ووزارة اعداد التراب الوطني والتعمير 35.5 مليون درهم، ووزارة الشباب والثقافة والاتصال 45.5 مليون درهم، بيما ستبلغ قيمة زيادة جهة مراكش آسفي وجماعة مراكش 12 مليون درهم لكل واحدة منهما، في حين ستساهم الشركة الجهوية متعددة الاختصاصات مراكش آسفي 3 مليون درهم.ومن أهم التعديلات إضافة 24 شهر الى مدة الاتفاقية، حيث سيتم احتسابها ابتداء من تاريخ التوقيع والتأشير على هذا الملحق. ويهدف هذا الملحق التعديلي الى اعادة تحديد شروط وطرق انجاز وتمويل البرنامج المضمن في اتفاقية الشراكة والتمويل المتعلقة بإتمام أشغال تأهيل وتثمين ساحة جامع الفنا بالمدينة العتيقة لمراكش 2022-2024 من اجل تعبئة الموارد المالية الاضافية من طرف بعض الشركاء لتغطية الزيادة الحاصلة في الكلفة الاجمالية للبرنامج. 
مراكش

تفاصيل مشروع ضخم لتأهيل أحياء بجماعة تسلطانت
صادق مجلس جهة مراكش آسفي، خلال دورته العادية المنعقدة يوم الإثنين 7 يوليوز 2025، على اتفاقية شراكة تتعلق بتمويل وإنجاز أشغال تأهيل عدد من الأحياء السكنية بجماعة تسلطانت، ويتعلق الأمر بأحياء الخدير، زمران، والنزالة، في إطار برنامج يروم إعادة هيكلتها لفائدة ما يقارب 12.000 أسرة. وتُقدر الكلفة الإجمالية للبرنامج بـ 340,87 مليون درهم، ممولة بشكل مشترك من قبل مجموعة من القطاعات الوزارية والمؤسسات العمومية، وتشمل القيمة المضافة ومصاريف الدراسات والتكاليف المرتبطة بالأشغال. وتوزعت مساهمات الشركاء بين وزارة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة بـ 80 مليون درهم، وزارة الاقتصاد والمالية بـ9.87 مليون درهم، جهة مراكش آسفي بـ144 مليون درهم، ووزارة الداخلية بـ107 مليون درهم. ويشمل البرنامج الذي سيتم توزيع تمويله على مدى سنتين، ابتداءً من عام 2025 وحتى عام 2026؛ أشغال التطهير بشبكة التطهير (118.87 مليون درهم)،أشغال التطهير بشبكة الماء الصالح للشرب (27 مليون درهم)، أشغال الطرق والتبليط (64 مليون درهم)، بالإضافة إلى إحداث وتهيئة ملاعب القرب والمساحات العمومية (11 مليون درهم). وبموجب هذه الاتفاقية، تُعتبر جهة مراكش آسفي صاحبة المشروع، حيث ستُشرف الوكالة الجهوية لتنفيذ المشاريع على أشغال الربط الداخلي بشبكتي الماء والتطهير، في حين ستتولى شركة العمران مراكش آسفي تنفيذ أشغال الطرق، التبليط، وتهيئة ملاعب القرب والمساحات العمومية، بتمويل مخصص من وزارة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة.
مراكش

غموض يلف مصير مستوصفات صحية بمراكش
تقدم المصطفى مطهر، عضو جماعة مراكش وممثل حزب الديمقراطية الاجتماعية وعضو غرفة التجارة والصناعة لجهة مراكش-آسفي، بشكاية إلى والي جهة مراكش-آسفي، سلط من خلالها الضوء على عدة تحديات تواجه مجموعة من القطاعات والخدمات بالمدينة على رأسها قطاع الصحة، الإنارة العمومية، وضعف البنية التحتية في عدد من أحياء المدينة. وأوضح مطهر في الشكاية التي توصلت "كشـ24" بنسخة منها، أن القطاع الصحي يعاني من نقص واضح في الخدمات، خاصة بعد إغلاق عدد من مستوصفات القرب التي كانت تلعب دورا حيويا في توفير الرعاية الصحية للمرضى المزمنين والأطفال الرضع، مشيرا إلى غموض مآل هذه المستوصفات، حيث لا تزال ساكنة، مثل ساكنة باب دكالة، تجهل وجهتها الطبية، بعد إغلاق مستوصف لكزا ومستوصف دار الباشا، وهو ما أدى إلى حرمان أطفال من التلقيح الضروري. أما في ما يخص الإنارة العمومية، فأكد المشتكي ذاته، أن تدبير هذا القطاع يعرف مجموعة من المشاكل، مشددا على ضعف الإنارة في العديد من الممرات الرئيسية، مما يفاقم انتشار مظاهر الجريمة ويقلل من الأمن والسلامة، مع تسجيل بطء في الاستجابة للتدخلات الضرورية. وفيما يتعلق بالبنية التحتية، لفت مطهر الانتباه إلى حالة غير مرضية في العديد من الأحياء، ومنها أرضية درب الجديد بباب دكالة، إضافة إلى درب علاقة وسيدي بن سليمان، داعيًا إلى تدخل عاجل لتدارك هذا الوضع الذي يشكل عبئًا على الساكنة. وقال المتحدث نفسه، إن ما تم طرحه يؤكد بالملموس وجود أزمة تدبير، داعياً إلى تدارك الأمر وتفعيل مقتضيات دستور 2011، وبالأخص الفصل 31 المتعلق بحق المواطنين والمواطنات في الحصول على خدمات عمومية ذات جودة، والفصل 154 الذي يؤكد على أهمية الحكامة وربط المسؤولية بالمحاسبة، مطالبًا السلطات المختصة بضمان التفعيل الفعلي لهذه المبادئ.
مراكش

بعد تميزها الملفت هذا الموسم.. “خليل جبران سكول” تنال إشادة جامعة كامبريدج
‎ تواصل مؤسسة "جبران سكول" بمراكش ترسيخ موقعها كواحدة من أبرز المؤسسات التعليمية ذات البعد الدولي في المغرب، حيث حظيت من جديد بإشادة من جامعة كامبريدج البريطانية، التي نوهت بمستوى التعليم الرفيع الذي تقدمه، ونتائج تلامذتها خلال الموسم الدراسي الحالي. ‎هذه الإشادة الدولية لم تكن مجاملة عابرة، بل جاءت على خلفية الأداء المتميز الذي سجلته المؤسسة في امتحانات مختلف المستويات وخاصة منها البكالوريا برسم الموسم الدراسي 2024-2025، حيث حققت إحدى تلميذاتها على سبيل المثال أعلى معدل على مستوى جهة مراكش آسفي في مسلك العلوم الفيزيائية – خيار إنجليزي، في إنجاز غير مسبوق يعكس مدى جدية المقاربة التعليمية المعتمدة داخل المؤسسة. ‎وسيشهد يوم غد الأربعاء احتفاءً خاصًا بهذا الإنجاز، خلال حفل التميز الإقليمي الذي ستنظمه المديرية الإقليمية للتربية الوطنية بمراكش، بحضور شخصيات تربوية ومسؤولين محليين، في القاعة متعددة التخصصات التابعة لغرفة التجارة والصناعة والخدمات. ‎ومعلوم ان مؤسسة "خليل جبران سكول"، التي تأسست سنة 1986، تتميز بتبنيها نموذجًا تربويًا مزدوجًا يزاوج بين المناهج الوطنية المغربية والمعايير التعليمية الدولية، وخاصة من خلال حصولها على الاعتماد الرسمي لجامعة كامبريدج الدولية، وهي اليوم تُعد المدرسة الوحيدة بمراكش المعترف بها رسميًا من طرف الجامعة البريطانية، وتتيح لتلامذتها اجتياز امتحانات دولية معتمدة، مما يفتح أمامهم آفاقًا تعليمية رحبة داخل المغرب وخارجه. ‎وبفضل اعتمادها على التعدد اللغوي (الإنجليزية،العربية و الفرنسية ) وتوظيفها لوسائل بيداغوجية حديثة، استطاعت "خليل جبران سكول" أن تحتل موقعًا رياديًا في المشهد التربوي الوطني، كما تميزت باحتضانها لتلاميذ من جنسيات متعددة، مما يمنح فضاءها التعليمي بعدًا ثقافيًا منفتحًا ومتنوعًا. ‎ويشار ان المؤسسة اعلنت مع اقتراب انطلاق الموسم الدراسي 2025-2026، عن فتح أبواب التسجيل لجميع المستويات، داعية الأسر الراغبة في ضمان تعليم نوعي لأبنائها إلى اكتشاف العرض التربوي المتميز الذي توفره، والذي أضحى محل اعتراف من كبرى المؤسسات الأكاديمية على الصعيد الدولي.
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 08 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة