مراكش

مراكش تحتضن النسخة الـ 4 لمهرجان الموسيقى الإلكترونية


كشـ24 - وكالات نشر في: 23 أغسطس 2019

تقام خلال الفترة الممتدة من 29 غشت الجاري إلى فاتح شتنبر المقبل بمراكش، النسخة الرابعة لمهرجان الموسيقى الإلكترونية (أطلس إلكترونيك) بمشاركة أكثر من 130 فنانا يمثلون حوالي 15 بلدا، نصفهم من أصول إفريقية، حسب بلاغ للمنظمين.وتقدم الدورة الرابعة التي تقام تحت شعار "التحرك إلى الأمام" في "فيلا جنة" بالمدينة الحمراء، برنامجا يدعو لإكتشاف وتبادل تشكيلة غير مسبوقة تمزج بين الموسيقى والنقاشات والإبداعات وورشات العمل.وأوضح البلاغ أن المهرجان يهدف سنويا إلى التحسيس إلى بمسألة حركية الثقافات، ويسعى إلى إبراز الفوارق في ما يتعلق بحرية الحركة والتنقل، وتأثيراتها على المشهد الثقافي العالمي. وفي واقع الأمر، يضيف البلاغ، فإنه "بالنسبة للبعض، يعتبر السفر إلى الخارج بالنسبة للبعض ترفا حقيقيا. ويتعلق الأمر هنا بحرية تنقل وتعبير وتفكير غير متاحة للجميع، ولاسيما في صفوف الفنانين عبر العالم".وأبرز أن مهرجان (أطلس إلكترونيك) وضع في هذا الصدد برمجة تعالج الموضوع من زوايا مختلفة ومن خلال تخصصات فنية مختلفة منها الموسيقى والتصوير الفوتوغرافي والفيديو وورشات العمل والنقاشات.وسيحل الأسطورة النيويوركي جواكين "جو" كلاوسيل، الذي أكد مشاركته، بالمغرب في إقامة فنية قبل أسبوع من المهرجان، وسيقدم يوم الجمعة 30 غشت مجموعة فريدة من نوعها تحت عنوان "إيقاعات مقدسة وفن كوني" تشكل نتاجا لثقافته المتنوعة. وسيختتم المهرجان يوم الأحد فتح شتنبر المقبل بعرض للمتخصص روي فارغاس، وهو صديق قديم للمهرجان، ومنسق موسيقي "دي دجي" ومدير موسيقي لنادي "لوكس فراجيل" الشهير في لشبونة.كما سيعرف المهرجان مشاركة الثنائي المغربي "ديدجي كالبوكا"، بالإضافة إلى المنتجة الباريسية "كريستالمس". كما سيكون الفنان جوك أرمال حاضرا في هذا المهرجان، إلى جانب الفرقة الموسيقية المغربية "راسكاس" والمطربة الجنوب إفريقية نتومبي ندابا، التي تشارك في مشروع للفنان إيسا ويليامز لتسليط الضوء على مختلف أنواع الموسيقى الإفريقية، واستكشاف الثقافة والخلفية التاريخية التي استلهمت منها.وسيكون العرض الذي يقدمه إيسا وليامز فرصة لاكتشاف تنوع الموسيقى في جنوب إفريقيا من خلال الفنانتين نتومبي ندابا أو نونكو فيري.ونقل البلاغ عن إيسا وليامز قوله إنه "على مدى السنوات الثلاث الماضية، تمكنت من تقديم عروض في (أطلس إلكترونيك) لفنانين زملاء مثل ميم سليمان أو أطا كاكل. وبالنسبة لهذه الدورة، أرغب في المضي في نفس النهج عبر تقديم أكثر من مجرد عرض بسيط للمقطوعات (...) ".وستكون خشبة المدرج مسرحا لعرض منتج علامة الجاز المستقبلي "فيوتشرجاز"، كمال وليامز، وعروض لكيرون إفيل ولوي شين، ومستر وينترز والفنان ميز. وسيكون الجمهور في الليلة نفسها على موعد مع الفنان المغربي يزيد بزاز.وأعرب الفنان "كمال ويليامز" عن سعادته بالعودة للمشاركة بمهرجان (أطلس إلكترونيك) كشريك. إنه مهرجاني المفضل، لقد دعوت العديد من الأصدقاء للمجيء والاستمتاع بهذا الحدث الملهم للغاية بالنسبة للمهتمين من شمال إفريقيا وأوروبا".وستكون المجموعة المغربية "كازا فوياجور" التي شاركت على مدار السنوات الثلاث الماضية في المهرجان حاضرة هي الأخرى. ويقدم مهرجان (أطلس إلكترونيك) بالإضافة إلى الموسيقى، منصة جميلة لأشكال فنية أخرى، مثل مشروع (أفرو-راك) للأوغندي بامانيان براين، وعرض "الكدرة"، المشروع النسوي للرقص التقليدي.وسيعرف المهرجان حسب البلاغ نقاشات حول مواضيع مختلفة من بينها "حقوق المؤلف"، و"تحرر الفنانين".

تقام خلال الفترة الممتدة من 29 غشت الجاري إلى فاتح شتنبر المقبل بمراكش، النسخة الرابعة لمهرجان الموسيقى الإلكترونية (أطلس إلكترونيك) بمشاركة أكثر من 130 فنانا يمثلون حوالي 15 بلدا، نصفهم من أصول إفريقية، حسب بلاغ للمنظمين.وتقدم الدورة الرابعة التي تقام تحت شعار "التحرك إلى الأمام" في "فيلا جنة" بالمدينة الحمراء، برنامجا يدعو لإكتشاف وتبادل تشكيلة غير مسبوقة تمزج بين الموسيقى والنقاشات والإبداعات وورشات العمل.وأوضح البلاغ أن المهرجان يهدف سنويا إلى التحسيس إلى بمسألة حركية الثقافات، ويسعى إلى إبراز الفوارق في ما يتعلق بحرية الحركة والتنقل، وتأثيراتها على المشهد الثقافي العالمي. وفي واقع الأمر، يضيف البلاغ، فإنه "بالنسبة للبعض، يعتبر السفر إلى الخارج بالنسبة للبعض ترفا حقيقيا. ويتعلق الأمر هنا بحرية تنقل وتعبير وتفكير غير متاحة للجميع، ولاسيما في صفوف الفنانين عبر العالم".وأبرز أن مهرجان (أطلس إلكترونيك) وضع في هذا الصدد برمجة تعالج الموضوع من زوايا مختلفة ومن خلال تخصصات فنية مختلفة منها الموسيقى والتصوير الفوتوغرافي والفيديو وورشات العمل والنقاشات.وسيحل الأسطورة النيويوركي جواكين "جو" كلاوسيل، الذي أكد مشاركته، بالمغرب في إقامة فنية قبل أسبوع من المهرجان، وسيقدم يوم الجمعة 30 غشت مجموعة فريدة من نوعها تحت عنوان "إيقاعات مقدسة وفن كوني" تشكل نتاجا لثقافته المتنوعة. وسيختتم المهرجان يوم الأحد فتح شتنبر المقبل بعرض للمتخصص روي فارغاس، وهو صديق قديم للمهرجان، ومنسق موسيقي "دي دجي" ومدير موسيقي لنادي "لوكس فراجيل" الشهير في لشبونة.كما سيعرف المهرجان مشاركة الثنائي المغربي "ديدجي كالبوكا"، بالإضافة إلى المنتجة الباريسية "كريستالمس". كما سيكون الفنان جوك أرمال حاضرا في هذا المهرجان، إلى جانب الفرقة الموسيقية المغربية "راسكاس" والمطربة الجنوب إفريقية نتومبي ندابا، التي تشارك في مشروع للفنان إيسا ويليامز لتسليط الضوء على مختلف أنواع الموسيقى الإفريقية، واستكشاف الثقافة والخلفية التاريخية التي استلهمت منها.وسيكون العرض الذي يقدمه إيسا وليامز فرصة لاكتشاف تنوع الموسيقى في جنوب إفريقيا من خلال الفنانتين نتومبي ندابا أو نونكو فيري.ونقل البلاغ عن إيسا وليامز قوله إنه "على مدى السنوات الثلاث الماضية، تمكنت من تقديم عروض في (أطلس إلكترونيك) لفنانين زملاء مثل ميم سليمان أو أطا كاكل. وبالنسبة لهذه الدورة، أرغب في المضي في نفس النهج عبر تقديم أكثر من مجرد عرض بسيط للمقطوعات (...) ".وستكون خشبة المدرج مسرحا لعرض منتج علامة الجاز المستقبلي "فيوتشرجاز"، كمال وليامز، وعروض لكيرون إفيل ولوي شين، ومستر وينترز والفنان ميز. وسيكون الجمهور في الليلة نفسها على موعد مع الفنان المغربي يزيد بزاز.وأعرب الفنان "كمال ويليامز" عن سعادته بالعودة للمشاركة بمهرجان (أطلس إلكترونيك) كشريك. إنه مهرجاني المفضل، لقد دعوت العديد من الأصدقاء للمجيء والاستمتاع بهذا الحدث الملهم للغاية بالنسبة للمهتمين من شمال إفريقيا وأوروبا".وستكون المجموعة المغربية "كازا فوياجور" التي شاركت على مدار السنوات الثلاث الماضية في المهرجان حاضرة هي الأخرى. ويقدم مهرجان (أطلس إلكترونيك) بالإضافة إلى الموسيقى، منصة جميلة لأشكال فنية أخرى، مثل مشروع (أفرو-راك) للأوغندي بامانيان براين، وعرض "الكدرة"، المشروع النسوي للرقص التقليدي.وسيعرف المهرجان حسب البلاغ نقاشات حول مواضيع مختلفة من بينها "حقوق المؤلف"، و"تحرر الفنانين".



اقرأ أيضاً
منزل العدو اللدود لجيمس بوند معروض للبيع في مراكش
تم عرض فيلا فاخرة كانت مسرحًا لأحداث مهمة في فيلم "Spectre"، الجزء الرابع والعشرون من سلسلة أفلام جيمس بوند، للبيع في مدينة مراكش مقابل 2.5 مليون يورو، وفق ما أورده موقع "vanityfair". وتقع هذه الفيلا الفاخرة، التي تحمل اسم "دار بيانكا"، في قلب منطقة النخيل بمراكش، وتمتد على مساحة هكتارين، منها 640 مترًا مربعًا من المساحات القابلة للسكن. وتم تصميم "دار بيانكا" من قبل المهندس المعماري الفرنسي الجزائري عماد رحماني، وتتميز بتصميم عصري يتناغم مع الطابع التقليدي المغربي. وتحتوي على مساحة معيشة واسعة تطل على المسبح، بالإضافة إلى مطبخ مجهز بالكامل وخمس غرف نوم، ثلاث منها مزودة بحمامات خاصة.في الفيلم، تظهر الفيلّا حيث يقيم العدو اللدود لجيمس بوند، إرنست ستافرو بلوفيلد، على قمة جبل، لكنها في الواقع تقع في الأسفل، ويمر بجانبها مجرى مائي صناعي، مما يعطي انطباعًا بأن المنزل يطفو على الماء. واستنادا للمصدر نفسه، كان المنزل المعني معروضًا للبيع في البداية عام 2015 بسعر 4 ملايين يورو، ولكنه شهد تخفيضًا تدريجيًا في السعر، ليصل اليوم إلى 2.5 مليون يورو، وهو سعر يعكس قيمة العقار العالية بفضل موقعه الفريد، تصميمه المميز، والتاريخ السينمائي الذي ارتبط به. يشار إلى أنه في عام 2015، صدر فيلم "سبكتر"، الفيلم قبل الأخير من سلسلة أفلام جيمس بوند الذي قام ببطولته الممثل البريطاني دانيال كريغ في دور العميل السري، وعُرض في دور السينما، وحطم حينها الأرقام القياسية لعائدات بيع التذاكر بدور السينما في بريطانيا مع بداية عرضه.
مراكش

انطلاق القمة العالمية الثالثة للملكية الفكرية والولوج إلى الأدوية بمراكش
انطلقت يوم الثلاثاء بمدينة مراكش فعاليات القمة العالمية الثالثة حول الملكية الفكرية والولوج إلى الأدوية (GSIPA2M)، بمشاركة أكثر من مئة خبير في الصحة العامة، قانونيين، باحثين، نشطاء، وممثلين مؤسساتيين من 24 دولة. ويُنظم هذا الحدث من قبل جمعية "ائتلاف الوصول إلى العلاجات – منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا" (ITPC-MENA)، بشراكة مع عدة شبكات دولية، في سياق خاص يتمثل في مرور ثلاثين سنة على دخول اتفاقية "أدبيك/TRIPS" التابعة لمنظمة التجارة العالمية حيز التنفيذ، حيث تعود إلى الواجهة مجددًا النقاشات حول التوازن بين حماية الملكية الفكرية وضمان الحق في الصحة. ومنذ الجلسة الافتتاحية، شدّد المتدخلون على آثار الاحتكارات الدوائية على الولوج إلى العلاجات، لا سيما في البلدان ذات الدخل المنخفض والمتوسط. وتناولت النقاشات مواضيع تتعلق بمضادات الفيروسات، أدوية السرطان، اللقاحات، أدوات التشخيص، إضافة إلى التحديات المرتبطة بالأوبئة المهملة. وأكد عثمان مراكشي، المكلف بالترافع في الائتلاف العالمي للاستعداد للعلاج في منطقة (مينا)، في تصريح صحفي، أن هذا اللقاء الدولي يهدف إلى تقييم 30 سنة من عمل منظمة التجارة العالمية في مجال الملكية الفكرية والولوج إلى الأدوية، مع دق ناقوس الخطر بشأن اختلال التوازن بين الحق المشروع في الملكية الفكرية والحق العالمي في الصحة والعلاج. وشارك الحاضرون تجاربهم الميدانية من إفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية ومنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، مستعرضين الإصلاحات التشريعية المعتمدة، والنزاعات القانونية المتعلقة بالملكية الفكرية، إلى جانب الاستراتيجيات المجتمعية للدفاع عن الحق في الصحة. من جهته، أشار عبد المجيد بلعيش، المستشار في الصناعة الصيدلانية ومحلل الأسواق الصيدلانية، إلى أن القمة تتيح فرصة لمناقشة تقاطع الملكية الفكرية مع الابتكار، والتمويل، والصحة العامة، إلى جانب فتح نقاش حول كلفة الأدوية وضمان الولوج العادل إلى العلاجات دون المساس بتوازن النظم الصحية ماليًا. وحتى 15 ماي، يطمح مؤتمر GSIPA2M 2025 إلى تقديم توصيات ملموسة من أجل إصلاح قواعد التجارة الدولية الحالية، وإعادة الصحة العامة إلى صلب الأولويات السياسية العالمية. ويُعد تنوع المشاركين، من علماء وقانونيين ونشطاء وصناع قرار، عاملًا محوريًا في جعل هذه القمة فضاء نادرًا للحوار العابر للتخصصات حول قضية مركزية: تحقيق العدالة في الولوج إلى العلاجات في مواجهة منطق السوق.
مراكش

“أوبر” تعود للمغرب والانطلاقة من مراكش
تخطط شركة "أوبر"، المتخصصة في تقديم خدمات حجز السيارات مع سائق، للعودة إلى السوق المغربي بعد انسحابها في عام 2018. وأعلنت الشركة عن فرصة وظيفية جديدة في مراكش، حيث تبحث عن مدير لقيادة نجاحها في المغرب، بدءًا من مراكش، وتعزيز نموها في هذا السوق الواعد. وسيكون المدير الجديد معنيا بالتركيز على جذب السائقين والركاب وزيادة تفاعلهم مع الخدمة. ويتطلب الدور تطوير استراتيجيات فعالة لاستقطاب سائقين جدد، والحفاظ على تفاعل السائقين الحاليين، وتوسيع قاعدة المستخدمين، وفقًا للعرض الوظيفي المنشور على موقع "أوبر". وكانت شركة "أوبر" قد دخلت السوق المغربي في منتصف عام 2015، حيث بدأت عملياتها في الدار البيضاء وتوسعت لاحقًا إلى الرباط. على الرغم من عدم توسعها إلى مراكش، إلا أن الشركة قد قدمت خدماتها خلال قمة المناخ COP22 في عام 2016، حيث وفرت رحلات صديقة للبيئة للمشاركين. وواجهت "أوبر" خلال فترة عملها في المغرب تحديات كبيرة من السلطات المحلية وسائقي سيارات الأجرة التقليديين، حيث عرقل غياب الأطر القانونية والمضايقات من قبل سائقي الأجرة، بما في ذلك المطاردات وأعمال العنف، عمليات الشركة.
مراكش

تضررت جراء الزلزال..هل سيتم إطلاق مشروع لترميم أجزاء من السور التاريخي لمراكش؟
دعت فعاليات محلية بمدينة مراكش إلى إطلاق مشروع استعجالي لترميم جزء من السور التاريخي تعرض لأضرار واضحة جراء الزلزال الذي ضرب عددا من مناطق الأطلس الكبير، خاصة في الجهة المجاورة لمجلس جماعة المشور القصبة. ولا زالت آثار الأضرار واضحة في هذا الجزء، حيث أن الأتربة تشهد على استمرار عوامل تعرية من شأنها أن تعمق وضعية الإهمال. وعلاوة على ذلك، فإن هذه الوضعية تؤدي إلى فتح المجال أمام تحوي هذا الجزء إلى فضاء للتخلص من النفايات والأزبال. وتقدم هذه الأطراف مشاهد غير مشعة على السياسات ذات الصلة بحماية المعالم الأثرية، وخاصة منها هذا السور التاريخي الذي يحتاج إلى مقاربة ناجعة لتوقف نزيف تعرضه لأضرار مفتوحة.   
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 14 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة