

مراكش
مراكش تحاول إنعاش السياحة المحلية
على الرغم من القيود المفروضة بسبب جائحة فيروس كورونا المستجد، فإن مراكش تستقبل السياح المحليين، لاسيما منذ بدء العطلات المدرسية المغربية.وإذا كانت فنادق المدينة لا تسجل أعدادا كبيرة من الوافدين، فإن الإقامات والشقق المفروشة والمنازل الثانوية تعج بالعديد من العائلات البيضاوية والرباطية ومن الشمال.وحسب بعض أرباب الفنادق، فقد شهدت بعض المؤسسات الفندقية نسبة ملء بلغت 100 في المئة خلال نهاية الأسبوع الماضي، بعد أن ظلت فارغة لأكثر من أحد عشر شهرا، وفق يومية "ليكونوميست".ومع ذلك، أكد لحسن زلمات، رئيس الجمعية الوطنية للصناعة الفندقية بالمغرب، أن "صناعة الفنادق لازالت تجتو على ركبتيها وستكون آخر القطاعات التي تستعيد عافيتها".أما بخصوص المطاعم، فقد استأنفت خدماتها أيضا، لكنها تغلق أبوابها يوميا مع حلول الساعة 8 مساء. بينما تحقق هذه المطاعم الجزء الأكبر من رقم معاملاتها من خلال الخدمات المسائية"، وفقا لأحد أرباب المطاعم.
على الرغم من القيود المفروضة بسبب جائحة فيروس كورونا المستجد، فإن مراكش تستقبل السياح المحليين، لاسيما منذ بدء العطلات المدرسية المغربية.وإذا كانت فنادق المدينة لا تسجل أعدادا كبيرة من الوافدين، فإن الإقامات والشقق المفروشة والمنازل الثانوية تعج بالعديد من العائلات البيضاوية والرباطية ومن الشمال.وحسب بعض أرباب الفنادق، فقد شهدت بعض المؤسسات الفندقية نسبة ملء بلغت 100 في المئة خلال نهاية الأسبوع الماضي، بعد أن ظلت فارغة لأكثر من أحد عشر شهرا، وفق يومية "ليكونوميست".ومع ذلك، أكد لحسن زلمات، رئيس الجمعية الوطنية للصناعة الفندقية بالمغرب، أن "صناعة الفنادق لازالت تجتو على ركبتيها وستكون آخر القطاعات التي تستعيد عافيتها".أما بخصوص المطاعم، فقد استأنفت خدماتها أيضا، لكنها تغلق أبوابها يوميا مع حلول الساعة 8 مساء. بينما تحقق هذه المطاعم الجزء الأكبر من رقم معاملاتها من خلال الخدمات المسائية"، وفقا لأحد أرباب المطاعم.
ملصقات
