التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مراكش
مراكش تتنافس على استضافة مؤتمر البنك الدولي وصندوق النقد سنة 2021
نشر في: 10 أغسطس 2017
دخلت مدينة مراكش في منافسة مع مصر من أجل استضافة الاجتماع السنوي للبنك الدولي وصندوق النقد الدولي سنة 2021، الذي يرتقب أن يشارك فيه 4000 مؤتمر يمثلون القطاعين العام والخاص وممثلي المجتمع المدني، حيث تم عقد اجتماع بمقر ولاية جهة مراكش في هذا الخصوص.
وأبدى المسؤولون بمراكش عن الاستعداد الكامل لـ"عاصمة النخيل"، التي تتوفر على بنية تحتية إيوائية مهمة؛ من فنادق مصنفة وفضاءات للمؤتمرات من المستوى العالمي، مؤكدين أن "الحمراء" برهنت للعالم عن الإمكانات الهائلة التي تتوفر عليها في مجال احتضان الملتقيات العالمية الكبرى، على غرار ملتقى "كوب 22" الناجح.
ويتضمن الاجتماع السنوي للبنك الدولي وصندوق النقد الدولي اجتماعات اللجنة الدولية للشؤون النقدية والمالية، ولجنة التنمية، ومجموعة العشر، ومجموعة الأربع والعشرين، والعديد من مجموعات الأعضاء الأخرى.
ويؤكد البنك الدولي أنه، في ختام تلك الاجتماعات، تقوم اللجنة الدولية للشؤون النقدية والمالية ولجنة التنمية، فضلا عن العديد من المجموعات الأخرى، بإصدار بيانات خاصة بكل منها.
وتضم الاجتماعات السنوية جلسة عامة يطرح خلالها المحافظون مسائل تتعلق بالأعمال. وأثناء الاجتماعات السنوية، يتخذ المحافظون قرارات بشأن كيفية التعامل مع القضايا النقدية الدولية الراهنة، ويعتمدون القرارات ذات الصلة.
ويرأس الاجتماعات السنوية أحد محافظي الصندوق والبنك، مع تناوب الرئاسة فيما بين أعضاء المجلسين كل عام.
ويتم انتخاب المديرين التنفيذيين مرة كل عامين، ويتم الترحيب كل عام بأي عضو جديد في الصندوق والبنك.
ويقول مسؤولو البنك الدولي: "حيث أن الاجتماعات السنوية تجمع عددا كبيرا من المسؤولين من البلدان الأعضاء، فإنها تتيح فرصا للمشاورات الكبيرة والصغيرة، الرسمية وغير الرسمية".
وتعقد ندوات عديدة بالتوازي مع الاجتماعات، بما في ذلك ندوات ينظمها موظفون لوسائل الإعلام. وتستهدف هذه الندوات تشجيع الحوار الخلاق بين المندوبين من القطاع الخاص والحكومات وكبار موظفي الصندوق والبنك.
وأبدى المسؤولون بمراكش عن الاستعداد الكامل لـ"عاصمة النخيل"، التي تتوفر على بنية تحتية إيوائية مهمة؛ من فنادق مصنفة وفضاءات للمؤتمرات من المستوى العالمي، مؤكدين أن "الحمراء" برهنت للعالم عن الإمكانات الهائلة التي تتوفر عليها في مجال احتضان الملتقيات العالمية الكبرى، على غرار ملتقى "كوب 22" الناجح.
ويتضمن الاجتماع السنوي للبنك الدولي وصندوق النقد الدولي اجتماعات اللجنة الدولية للشؤون النقدية والمالية، ولجنة التنمية، ومجموعة العشر، ومجموعة الأربع والعشرين، والعديد من مجموعات الأعضاء الأخرى.
ويؤكد البنك الدولي أنه، في ختام تلك الاجتماعات، تقوم اللجنة الدولية للشؤون النقدية والمالية ولجنة التنمية، فضلا عن العديد من المجموعات الأخرى، بإصدار بيانات خاصة بكل منها.
وتضم الاجتماعات السنوية جلسة عامة يطرح خلالها المحافظون مسائل تتعلق بالأعمال. وأثناء الاجتماعات السنوية، يتخذ المحافظون قرارات بشأن كيفية التعامل مع القضايا النقدية الدولية الراهنة، ويعتمدون القرارات ذات الصلة.
ويرأس الاجتماعات السنوية أحد محافظي الصندوق والبنك، مع تناوب الرئاسة فيما بين أعضاء المجلسين كل عام.
ويتم انتخاب المديرين التنفيذيين مرة كل عامين، ويتم الترحيب كل عام بأي عضو جديد في الصندوق والبنك.
ويقول مسؤولو البنك الدولي: "حيث أن الاجتماعات السنوية تجمع عددا كبيرا من المسؤولين من البلدان الأعضاء، فإنها تتيح فرصا للمشاورات الكبيرة والصغيرة، الرسمية وغير الرسمية".
وتعقد ندوات عديدة بالتوازي مع الاجتماعات، بما في ذلك ندوات ينظمها موظفون لوسائل الإعلام. وتستهدف هذه الندوات تشجيع الحوار الخلاق بين المندوبين من القطاع الخاص والحكومات وكبار موظفي الصندوق والبنك.
دخلت مدينة مراكش في منافسة مع مصر من أجل استضافة الاجتماع السنوي للبنك الدولي وصندوق النقد الدولي سنة 2021، الذي يرتقب أن يشارك فيه 4000 مؤتمر يمثلون القطاعين العام والخاص وممثلي المجتمع المدني، حيث تم عقد اجتماع بمقر ولاية جهة مراكش في هذا الخصوص.
وأبدى المسؤولون بمراكش عن الاستعداد الكامل لـ"عاصمة النخيل"، التي تتوفر على بنية تحتية إيوائية مهمة؛ من فنادق مصنفة وفضاءات للمؤتمرات من المستوى العالمي، مؤكدين أن "الحمراء" برهنت للعالم عن الإمكانات الهائلة التي تتوفر عليها في مجال احتضان الملتقيات العالمية الكبرى، على غرار ملتقى "كوب 22" الناجح.
ويتضمن الاجتماع السنوي للبنك الدولي وصندوق النقد الدولي اجتماعات اللجنة الدولية للشؤون النقدية والمالية، ولجنة التنمية، ومجموعة العشر، ومجموعة الأربع والعشرين، والعديد من مجموعات الأعضاء الأخرى.
ويؤكد البنك الدولي أنه، في ختام تلك الاجتماعات، تقوم اللجنة الدولية للشؤون النقدية والمالية ولجنة التنمية، فضلا عن العديد من المجموعات الأخرى، بإصدار بيانات خاصة بكل منها.
وتضم الاجتماعات السنوية جلسة عامة يطرح خلالها المحافظون مسائل تتعلق بالأعمال. وأثناء الاجتماعات السنوية، يتخذ المحافظون قرارات بشأن كيفية التعامل مع القضايا النقدية الدولية الراهنة، ويعتمدون القرارات ذات الصلة.
ويرأس الاجتماعات السنوية أحد محافظي الصندوق والبنك، مع تناوب الرئاسة فيما بين أعضاء المجلسين كل عام.
ويتم انتخاب المديرين التنفيذيين مرة كل عامين، ويتم الترحيب كل عام بأي عضو جديد في الصندوق والبنك.
ويقول مسؤولو البنك الدولي: "حيث أن الاجتماعات السنوية تجمع عددا كبيرا من المسؤولين من البلدان الأعضاء، فإنها تتيح فرصا للمشاورات الكبيرة والصغيرة، الرسمية وغير الرسمية".
وتعقد ندوات عديدة بالتوازي مع الاجتماعات، بما في ذلك ندوات ينظمها موظفون لوسائل الإعلام. وتستهدف هذه الندوات تشجيع الحوار الخلاق بين المندوبين من القطاع الخاص والحكومات وكبار موظفي الصندوق والبنك.
وأبدى المسؤولون بمراكش عن الاستعداد الكامل لـ"عاصمة النخيل"، التي تتوفر على بنية تحتية إيوائية مهمة؛ من فنادق مصنفة وفضاءات للمؤتمرات من المستوى العالمي، مؤكدين أن "الحمراء" برهنت للعالم عن الإمكانات الهائلة التي تتوفر عليها في مجال احتضان الملتقيات العالمية الكبرى، على غرار ملتقى "كوب 22" الناجح.
ويتضمن الاجتماع السنوي للبنك الدولي وصندوق النقد الدولي اجتماعات اللجنة الدولية للشؤون النقدية والمالية، ولجنة التنمية، ومجموعة العشر، ومجموعة الأربع والعشرين، والعديد من مجموعات الأعضاء الأخرى.
ويؤكد البنك الدولي أنه، في ختام تلك الاجتماعات، تقوم اللجنة الدولية للشؤون النقدية والمالية ولجنة التنمية، فضلا عن العديد من المجموعات الأخرى، بإصدار بيانات خاصة بكل منها.
وتضم الاجتماعات السنوية جلسة عامة يطرح خلالها المحافظون مسائل تتعلق بالأعمال. وأثناء الاجتماعات السنوية، يتخذ المحافظون قرارات بشأن كيفية التعامل مع القضايا النقدية الدولية الراهنة، ويعتمدون القرارات ذات الصلة.
ويرأس الاجتماعات السنوية أحد محافظي الصندوق والبنك، مع تناوب الرئاسة فيما بين أعضاء المجلسين كل عام.
ويتم انتخاب المديرين التنفيذيين مرة كل عامين، ويتم الترحيب كل عام بأي عضو جديد في الصندوق والبنك.
ويقول مسؤولو البنك الدولي: "حيث أن الاجتماعات السنوية تجمع عددا كبيرا من المسؤولين من البلدان الأعضاء، فإنها تتيح فرصا للمشاورات الكبيرة والصغيرة، الرسمية وغير الرسمية".
وتعقد ندوات عديدة بالتوازي مع الاجتماعات، بما في ذلك ندوات ينظمها موظفون لوسائل الإعلام. وتستهدف هذه الندوات تشجيع الحوار الخلاق بين المندوبين من القطاع الخاص والحكومات وكبار موظفي الصندوق والبنك.
ملصقات
اقرأ أيضاً
النقابة الوطنية للصحة العمومية تطالب بوضع حد للفوضى بمستشفى الانكولوجيا بمراكش
مراكش
مراكش
قرار جديد باغلاق “سناك” معروف وتوقعات باغلاق المزيد من المحلات بمراكش
مراكش
مراكش
سلطات مراكش تنجح في تنظيم مهرجان البهجة وجمهوره بشكل مثالي
مراكش
مراكش
هل يتدخل الوالي شوراق لوقف فوضى “الطاكسيات” بمراكش؟
مراكش
مراكش
أمام غياب تحركات رادعة.. أصحاب الدراجات النارية يواصلون استباحة الحدائق العمومية بمراكش
مراكش
مراكش
نقابة تندد بالأوضاع التي تعيشها مصلحة الأنكولوجيا بالمستشفى الجامعي
مراكش
مراكش
تفكيك عصابة تنشط في سرقة الدرجات النارية الكبيرة بمراكش
مراكش
مراكش