مراكش تتحول إلى قبلة لنجوم وعشاق الفن السابع – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
السبت 19 أبريل 2025, 16:42

مراكش

مراكش تتحول إلى قبلة لنجوم وعشاق الفن السابع


كشـ24 - وكالات نشر في: 5 ديسمبر 2018

اجتمعت جميع العناصر لجعل المدينة الحمراء عاصمة للسينما بفضل المهرجان الدولي للفيلم بمراكش. من قصر المؤتمرات إلى ساحة "جامع الفنا" الأسطورية، تبقى السينما العنوان الأبرز، وحاضرة لإرضاء جميع الأذواق. فالخيارات كثيرة أمام عشاق السينما للاختيار بين الأفلام الجديدة وكذا بين قاعات العرض والسينما في الهواء الطلق.وتتحول ساحة جامع الفنا، خلال أيام هذا العرس السينمائي ، إلى سينما بالهواء الطلق للاحتفاء، كما ينبغي، بالفن السابع وبسحره، من خلال استضافة الأساطير الحية للشاشة الكبيرة ، من بينهم روبرت دي نيرو ومارتن سكورسيزي. وقد كان الحماس في الموعد بالنسبة لجمهور عريض ومتذوق للسينما.وبمناسبة هذا الحدث السينمائي العالمي، تم تركيب شاشة عملاقة بالجزء الجنوب غربي من الساحة ، حولتها إلى قاعة سينما كبرى، بمناسبة الدورة السابعة عشرة للمهرجان الذي كرس مكانته كموعد فني هام، وأصبح مدرجا على أجندة مختلف المتدخلين في المجال السينمائي، بدءا من النجوم الكبار ومخرجي الأفلام البارزين وصولا إلى عشاق السينما.وإذا كان قصر المؤتمرات الفخم يوفر إطارا ممتعا للقاءات وحفلات التكريم وعرض الأفلام ، فإن ساحة جامع الفنا تخرج عن هذا الإطار ، حيث يحجها حشد كبير ، كالمعتاد ، يرحب بصيحات الفرح وبالتصفيق، بالنجوم والأسماء الكبرى للسينما العالمية.وقد توافد مساء أول أمس الأحد الآلاف ، صغارا وكبارا ، على الساحة ليعيشوا لحظات استثنائية ويلتقوا بنجومهم المفضلين على غرار دي نيرو وسكورسيزي ، ولتتبع عرض بعض روائعهم: "المنبوذون" و "كوندون".وهكذا، أصبحت ساحة جامع الفنا، وبالتالي مدينة مراكش ، مدرجة في سجل تاريخ السينما، لأن كلا من نجمي هوليوود، دي نيرو وسكورسيزي، ظهرا معا في هذه المناسبة في لحظة نادرة مفعمة بالأحاسيس. وشكل المهرجان أيضا منبرا لأيقونة الفن السابع ، دي نيرو ، للتأكيد على وجود مشروع فيلم سينمائي جديد تحت إشراف سكورسيزي.وستلي هذه الأمسية السينمائية التي لا ت نسى، طوال فترة المهرجان الذي يستمر لمدة تسعة أيام، عروض لأزيد من 10 أفلام في الهواء الطلق: "كورسا" لعبد الله توكونة و"إسكندرية كمان وكمان" ليوسف شاهين ، و"أنت-مان اند دو ووسب" لبيتن ريد، و" جوسكا مون ديغني سوفل" لياش شوبرا، و" الماء والخضرة والوجه الحسن" ليسري نصر الله، و"فورست غامب " لروبرت زمكيس، و"هازبند ماتيريال " لانوراغ كاشياب ، و"الحنش" لادريس المريني و "أستريكس واوبيلكس: ميسيون كليوباترا" لألان شبات. ويحق لجمهور مهرجان مراكش السينمائي الدولي أن يفخر باستضافة أكبر نجوم الفن السابع العالمي بالمدينة الحمراء، مع تسليط الضوء على النجوم المغاربة الذين تشكل هذه التظاهرة مناسبة للالتقاء فيما بينهم.والجديد الذي تحمله دورة المهرجان هذه السنة، بعد عام من التوقف مخصص للتفكير ، هو مجموعة من التصورات الجديدة ، منها "محادثة مع" ، وهي عبارة عن فقرة للتبادل الحر والمباشر والتجاذب في إطار ودي. ويضم برنامجها لقاءات مع مارتن سكورسيزي، وروبرت دي نيرو، وغييرمو ديل تورو، وأنييس فاردا، ويسري نصر الله، وكريستيان مونغيو، وكذا المندوب العام لمهرجان كان ومدير معهد لوميير في ليون، تييري فريمو.ويطلق المهرجان ، الذي كان دائما حريصا على تعريف الجمهور الناشئ بسحر السينما ، بمناسبة نسخته السابعة عشر ، برنامجا جديدا مخصصا للطلبة والشباب بشكل عام. ومن المقرر أن يتم عرض خمسة أفلام في سينما كوليزي ، منها "وردي" للنرويجي ماتس غروريد، وكذلك "إقبال" للمصور الإيطالي ميشال فوزيلير والمخرج الإيراني باباك بايامي.بالإضافة إلى ذلك ، تقترح هذه الدورة برنامجا جديدا لتنمية المواهب في إفريقيا والشرق الأوسط "ورشات الأطلس" ، والذي يستقبل أكثر من 150 مهنيا مغربيا ودوليا، مع هدف رئيسي يتمثل في دعم مشاريع الأفلام والأفلام في مرحلة ما بعد الإنتاج.ووفاء منه لالتزامه الاجتماعي، يخصص المهرجان الدولي للفيلم عروضا للمكفوفين وضعاف البصر، محافظا بذلك على هذا الموعد السينمائي الهام. وستمكن هذه الأفلام، التي ستعرض بطريقة الوصف الصوتي، الجمهور من ذوي الاحتياجات الخاصة من الاستمتاع بهذه البرمجة الخاصة. وسيتابع المشاركون في المهرجان ومحبو السينما ما لا يقل عن 80 فيلما من 29 بلدا، موزعة على عدة فقرات تشمل "المسابقة الرسمية"، و"السهرات المسائية"، و"العروض الخاصة"، و"القارة 11"، و"بانوراما السينما المغربية"، و"الجمهور الناشئ"، و"عروض جامع الفنا"، و"عروض المكفوفين وضعاف البصر"، وفقرة "التكريمات".ووفاء لتقليده الراسخ، قام المهرجان بتكريم روبرت دي نيرو وأنييس فاردا، من خلال تسليمهما النجمة الذهبية للمهرجان الدولي للفيلم بمراكش. ولأن السينما المغربية تحتل مكانة متميزة في برنامج المهرجان، فقد حرصت دورة هذه السنة على تكريم المخرج المغربي الجيلالي فرحاتي، تكريما لأعماله ومسيرته الفنية.

اجتمعت جميع العناصر لجعل المدينة الحمراء عاصمة للسينما بفضل المهرجان الدولي للفيلم بمراكش. من قصر المؤتمرات إلى ساحة "جامع الفنا" الأسطورية، تبقى السينما العنوان الأبرز، وحاضرة لإرضاء جميع الأذواق. فالخيارات كثيرة أمام عشاق السينما للاختيار بين الأفلام الجديدة وكذا بين قاعات العرض والسينما في الهواء الطلق.وتتحول ساحة جامع الفنا، خلال أيام هذا العرس السينمائي ، إلى سينما بالهواء الطلق للاحتفاء، كما ينبغي، بالفن السابع وبسحره، من خلال استضافة الأساطير الحية للشاشة الكبيرة ، من بينهم روبرت دي نيرو ومارتن سكورسيزي. وقد كان الحماس في الموعد بالنسبة لجمهور عريض ومتذوق للسينما.وبمناسبة هذا الحدث السينمائي العالمي، تم تركيب شاشة عملاقة بالجزء الجنوب غربي من الساحة ، حولتها إلى قاعة سينما كبرى، بمناسبة الدورة السابعة عشرة للمهرجان الذي كرس مكانته كموعد فني هام، وأصبح مدرجا على أجندة مختلف المتدخلين في المجال السينمائي، بدءا من النجوم الكبار ومخرجي الأفلام البارزين وصولا إلى عشاق السينما.وإذا كان قصر المؤتمرات الفخم يوفر إطارا ممتعا للقاءات وحفلات التكريم وعرض الأفلام ، فإن ساحة جامع الفنا تخرج عن هذا الإطار ، حيث يحجها حشد كبير ، كالمعتاد ، يرحب بصيحات الفرح وبالتصفيق، بالنجوم والأسماء الكبرى للسينما العالمية.وقد توافد مساء أول أمس الأحد الآلاف ، صغارا وكبارا ، على الساحة ليعيشوا لحظات استثنائية ويلتقوا بنجومهم المفضلين على غرار دي نيرو وسكورسيزي ، ولتتبع عرض بعض روائعهم: "المنبوذون" و "كوندون".وهكذا، أصبحت ساحة جامع الفنا، وبالتالي مدينة مراكش ، مدرجة في سجل تاريخ السينما، لأن كلا من نجمي هوليوود، دي نيرو وسكورسيزي، ظهرا معا في هذه المناسبة في لحظة نادرة مفعمة بالأحاسيس. وشكل المهرجان أيضا منبرا لأيقونة الفن السابع ، دي نيرو ، للتأكيد على وجود مشروع فيلم سينمائي جديد تحت إشراف سكورسيزي.وستلي هذه الأمسية السينمائية التي لا ت نسى، طوال فترة المهرجان الذي يستمر لمدة تسعة أيام، عروض لأزيد من 10 أفلام في الهواء الطلق: "كورسا" لعبد الله توكونة و"إسكندرية كمان وكمان" ليوسف شاهين ، و"أنت-مان اند دو ووسب" لبيتن ريد، و" جوسكا مون ديغني سوفل" لياش شوبرا، و" الماء والخضرة والوجه الحسن" ليسري نصر الله، و"فورست غامب " لروبرت زمكيس، و"هازبند ماتيريال " لانوراغ كاشياب ، و"الحنش" لادريس المريني و "أستريكس واوبيلكس: ميسيون كليوباترا" لألان شبات. ويحق لجمهور مهرجان مراكش السينمائي الدولي أن يفخر باستضافة أكبر نجوم الفن السابع العالمي بالمدينة الحمراء، مع تسليط الضوء على النجوم المغاربة الذين تشكل هذه التظاهرة مناسبة للالتقاء فيما بينهم.والجديد الذي تحمله دورة المهرجان هذه السنة، بعد عام من التوقف مخصص للتفكير ، هو مجموعة من التصورات الجديدة ، منها "محادثة مع" ، وهي عبارة عن فقرة للتبادل الحر والمباشر والتجاذب في إطار ودي. ويضم برنامجها لقاءات مع مارتن سكورسيزي، وروبرت دي نيرو، وغييرمو ديل تورو، وأنييس فاردا، ويسري نصر الله، وكريستيان مونغيو، وكذا المندوب العام لمهرجان كان ومدير معهد لوميير في ليون، تييري فريمو.ويطلق المهرجان ، الذي كان دائما حريصا على تعريف الجمهور الناشئ بسحر السينما ، بمناسبة نسخته السابعة عشر ، برنامجا جديدا مخصصا للطلبة والشباب بشكل عام. ومن المقرر أن يتم عرض خمسة أفلام في سينما كوليزي ، منها "وردي" للنرويجي ماتس غروريد، وكذلك "إقبال" للمصور الإيطالي ميشال فوزيلير والمخرج الإيراني باباك بايامي.بالإضافة إلى ذلك ، تقترح هذه الدورة برنامجا جديدا لتنمية المواهب في إفريقيا والشرق الأوسط "ورشات الأطلس" ، والذي يستقبل أكثر من 150 مهنيا مغربيا ودوليا، مع هدف رئيسي يتمثل في دعم مشاريع الأفلام والأفلام في مرحلة ما بعد الإنتاج.ووفاء منه لالتزامه الاجتماعي، يخصص المهرجان الدولي للفيلم عروضا للمكفوفين وضعاف البصر، محافظا بذلك على هذا الموعد السينمائي الهام. وستمكن هذه الأفلام، التي ستعرض بطريقة الوصف الصوتي، الجمهور من ذوي الاحتياجات الخاصة من الاستمتاع بهذه البرمجة الخاصة. وسيتابع المشاركون في المهرجان ومحبو السينما ما لا يقل عن 80 فيلما من 29 بلدا، موزعة على عدة فقرات تشمل "المسابقة الرسمية"، و"السهرات المسائية"، و"العروض الخاصة"، و"القارة 11"، و"بانوراما السينما المغربية"، و"الجمهور الناشئ"، و"عروض جامع الفنا"، و"عروض المكفوفين وضعاف البصر"، وفقرة "التكريمات".ووفاء لتقليده الراسخ، قام المهرجان بتكريم روبرت دي نيرو وأنييس فاردا، من خلال تسليمهما النجمة الذهبية للمهرجان الدولي للفيلم بمراكش. ولأن السينما المغربية تحتل مكانة متميزة في برنامج المهرجان، فقد حرصت دورة هذه السنة على تكريم المخرج المغربي الجيلالي فرحاتي، تكريما لأعماله ومسيرته الفنية.



اقرأ أيضاً
خاص.. شبهة تبييض الاموال تغلق ملهى ليلي معروف بمراكش
في اطار متابعتها لملف التحقيق مع صاحبة ملهى ليلي بمراكش بشبهة تبييض الأموال ايام قليلة بعدما شهد محيطه احداثا دامية، علمت كشـ24، من مصادر مطلعة ان السلطات قامت قبل قليل من من مساء يومه الجمعة بإغلاق الملهى الليلي المذكور، والمتواجد بمدخل منطقة النخيل بمراكش. وحسب مصادر كشـ24، فإن المصالح الولائية بجهة مراكش آسفي قامت، مساء اليوم الجمعة، بإبلاغ مسيرة ملهى ليلي بقرار ولائي يقضي بتجميد نشاطه حيث قامت اللجنة من السلطة المحلية مرفوقة بالمصالح الأمنية بتسليم القرار الموقع من طرف والي الجهة، فريد شوراق لادارة الملهى، والذي ينص على توقيف النشاط الاقتصادي للملهى. ويشار ان مصالح الشرطة المختصة، تجري منذ ايام أبحاثا وتحقيقات حول الملهى الليلي المذكور، وعلاقته بشبكات الاتجار الدولي في المخدرات، إذ يشتبه في أنه شاشة لغسل الأموال، وقناة لإضفاء الشرعية على أموال قذرة متأتية من نشاطات غير مشروعة، ومصنفة ضمن مصادر الجرائم الأصلية لتبييض الأموال. وتشير مصادر في هذا الاطار ان الملهى مكترى بسومة شهرية باهظة الثمن، وأن مالكه الأصلي فوته على سبيل الكراء للمسيرين الجدد، وضمنهم امرأة على علاقة بأجنبي موضوع العديد من المتابعات دوليا. و يشتبه أن تكون الرساميل المعتمدة في إدارة الملهى موضوع الأبحاث والمشرفين عليه، ناتجة عن جرائم مسجلة في دول أجنبية، سيما بتركيا ودول أوربية أخرى، خصوصا أن مصادر متطابقة أكدت ضلوع أحد المشكوك فيهم، المعروفين على الصعيد الدولي، في المساهمة ماليا في تكاليف الملهى، ما أجج التساؤلات حول طبيعة الأموال المستغلة، والأهداف الحقيقية من وراء ذلك. وقد وقد تزامنت القضية الأخيرة مع حادث اعتداء بشع تعرض له أحد الممونين للملهى الليلي بالفواكه، إذ أن شنآنا وقع له مع مرتادي المحل المذكور، انتهى بالاعتداء عليه ونقله إلى مصحة خاصة في حالة صحية حرجة.
مراكش

عاجل.. المحكمة تدين “غدير” معنفة التلميذة سلمى بتسعة أشهر حبسا نافذا
علمت كشـ24 من مصادر مطلعة أن الغرفة الجنحية التلبسية لدى المحكمة الإبتدائية بمراكش أصدرت، قبل قليل من يومه الجمعة 18 الجاري، حكمها في ملف الشابة "غدير" المتورطة في تسجيل ونشر محتويات رقمية تحرض على العنف والتشهير بالتلميذة سلمى، التي سبق ان كانت ضحية اعتداء تورطت فيه الموقوفة قبل سنتين. وحسب المعطيات التي توصلت بها كشـ24، فقد أدانت المحكمة الشابة "غدير" بتسعة أشهر حبسا نافذا، و2500 درهم غرامة، و30 ألف درهم كتعويض مدني، وذلك لتورطها في قضية هزت الرأي العام المحلي والوطني، وخلفت موجة تعاطف كبيرة مع الضحية "سلمى". وتوبعت المتهمة بتهم تتعلق ببث وتوزيع ادعاءات كاذبة قصد المس بالحياة الخاصة للأشخاص والتشهير بهم، العنف النفسي، والتحريض على ارتكاب جنح بواسطة وسائل الكترونية تحقق شرط العلنية.  وكانت النيابة العامة بالمحكمة الابتدائية بمراكش قد قررت، إيداع الشابة المذكورة السجن المحلي لوداية، ومتابعتها في حالة اعتقال.ومعلوم ان وكيل الملك لدى المحكمة الابتدائية بمراكش كان قد اصدر تعليماته للضابطة القضائية بفتح تحقيق في المحتوى الذي يتضمن اهانات للضحية، وتشفيا واضحا واستفزازا لمشاعرها، من طرف المعتدية، وترتيب الاثار القانونية، واتخاذ الاجراءات الضرورية في هذا الاطار. والمشتبه فيها سبق أن قضت خلال سنة 2022 عقوبة حبسية لتورطها في تعريض الضحية "سلمى" لاعتداء جسدي بليغ باستعمال السلاح الأبيض على مستوى الوجه، قبل أن تعمد في الآونة الأخيرة إلى نشر محتويات رقمية تشهر بالضحية وتتضمن إشادة وتحريضا على الأفعال الإجرامية التي ارتكبتها في حقها. وبناء عليه، تعاطت مصالح الأمن الوطني، بجدية كبيرة، مع هذه المحتويات العنيفة، حيث باشرت بحثا بشأنها بتعليمات من النيابة العامة المختصة، مكن من تحديد هوية المشتبه فيها وتوقيفها، فضلا عن حجز دعامة رقمية بحوزتها يشتبه في كونها تحتوي آثاراً رقمية لهذه الأنشطة الإجرامية. وجدير بالذكر أن الحكم السابق الصادر في حق المتهمة، كان قد راعى كونها حينئذ "حدثا" وأدانها بشهرين حبسا نافذا و 50 الف درهم كتعويض، ابتدائيا وتم تأييد الحكم استئنافيا الا ان تورط الموقوفة مؤخرا في بث محتويات شامتة في ضحيتها، حول الامر الى قضية رأي عام لا سيما بعد خروج الضحية بتصريحات صادمة لـ كشـ24 وعدة منابر اعلامية اخرى، كشفت خلالها تواصل معاناتها جراء الاعتداء، وتواصل تلقيها للتهديدات والاستفزاز عبر منشورات ومحتويات تبثها المعتدية على مواقع التواصل الاجتماعي، منتقدة في الوقت ذاته ادانتها بشهرين حبسا فقط. 
مراكش

عصابة “Yamaha” في قبضة أمن سيدي يوسف بن علي
محمد الأصفر تمكنت فرقة الشرطة القضائية التابعة لمنطقة الأمن سيدي يوسف بن علي، في الساعات الأولى من صباح اليوم الجمعة 18 أبريل الجاري، من توقيف ثلاثة أشخاص يُشتبه في تورطهم في تكوين عصابة إجرامية تنشط في سرقة الدراجات النارية. وحسب المعطيات التي توصلت بها جريدة "كِشـ24"، فإن عملية التوقيف جاءت إثر كمين أمني محكم أسفر عن ضبط المشتبه فيهم متلبسين بحيازة خمس دراجات نارية مسروقة من نوع Yamaha، يُعتقد أنها موضوع عمليات سرقة نُفذت في مناطق مختلفة. وقد تم إحالة الموقوفين على فرقة محاربة العصابات التابعة للمصلحة الولائية للشرطة القضائية بولاية أمن مراكش، من أجل تعميق البحث معهم، تحت إشراف النيابة العامة المختصة، للكشف عن ظروف وملابسات الأفعال الإجرامية المنسوبة إليهم، وكذا تحديد باقي المتورطين المحتملين في هذه الشبكة الإجرامية. وتندرج هذه العملية الأمنية في إطار الجهود المتواصلة التي تبذلها مصالح الأمن بمدينة مراكش لمكافحة مختلف أشكال الجريمة، خاصة تلك التي تستهدف ممتلكات المواطنين.
مراكش

شاهد بالڤيديو حجم الحريق الذي التهم حافلات بمراكش
اندلع زوال يومه الجمعة 18 أبريل الجاري، حريق مهول داخل مستودع للمتلاشيات بمنطقة أبوب مراكش، أتى على مجموعة من حافلات نقل المسافرين غير مستعملة كانت مستوقفة بالمستودع المذكور، خلف حالة استنفار قصوى في صفوف السلطات الأمنية والمحلية.ووفق المعطيات التي توصلت بها "كشـ24"، فإن شرارة الحريق الذي تُجهل أسبابه، انطلقت في البداية من حافلة، قبل أن تنتقل ألسنة النيران إلى حافلات أخرى، حيث أتت على 4 منها. 
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 19 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة