تعرف مراكش كعادتها نهاية كل سنة ميلادية استنفارا أمنيا غير مسبوق، دوريات للأمن على قنطرة وادي تانسيفت، وعمليات تفتيش طيلةهذه الأيام، توازي كل ذلك مظاهر الزينة والأضواء والشموع وأشجار أعياد الميلاد وخشب الصندل بأفخم الفنادق.
في ذات السياق، فإن عددا من الشركات المتخصصة في حراسة الشخصيات العالمية، بدأت في التوصل بطلبات لحراسة شخصيات أجنبية ستكون حاضرة بالمدينة خلال هذه الأيام.
ويختار عدد من رجال ونساء السياسة والمال والأعمال، الفنانين، والرياضيين ومشاهير العالم مدينة مراكش، لقضاء أعياد رأس السنة الميلادية بها.
تعرف مراكش كعادتها نهاية كل سنة ميلادية استنفارا أمنيا غير مسبوق، دوريات للأمن على قنطرة وادي تانسيفت، وعمليات تفتيش طيلةهذه الأيام، توازي كل ذلك مظاهر الزينة والأضواء والشموع وأشجار أعياد الميلاد وخشب الصندل بأفخم الفنادق.
في ذات السياق، فإن عددا من الشركات المتخصصة في حراسة الشخصيات العالمية، بدأت في التوصل بطلبات لحراسة شخصيات أجنبية ستكون حاضرة بالمدينة خلال هذه الأيام.
ويختار عدد من رجال ونساء السياسة والمال والأعمال، الفنانين، والرياضيين ومشاهير العالم مدينة مراكش، لقضاء أعياد رأس السنة الميلادية بها.