اكتشف عدد كبير من الشباب العشريني الذين شرعوا في صوم رمضان قبل سنوات قليلة فقط، أجواء الشهر الفضيل في درجات حرارة منخفضة لاول مرة بالمدينة الحمراء.
واعتاد المراكشيون منذ ازيد من ثماني سنوات صيام شهر رمضان في اجواء حارة ودرجات حرارة بلغت سنة 2011 و 2012 أزيد من 44 درجة، لتزامنه مع فصل الصيف وهو ما جعل البعض يتوقع ساخرا ان لا يُقبل من المراكشيين صيامهم هذه السنة، في ظل عدم تجاوز درجات الحرارة لـ24 درجة خلال الايام الثلاثة الاولى من رمضان.
وقد ساهم إنخفاض درجات الحرارة في رمضان الحالي، في تغيير العادات الغذائية للمراكشيين الذين عادوا الى بعض عاداتهم القديمة على غرار "الحريرة" التي صارت لا تفارق موائد المراكشيين بعدما عوضتها المشروبات الباردة عند جلهم طيلة السنوات الماضية، فيما يُتوقع ان تستمر الاجواء المعتدلة خلال شهر رمضان الحالي، على ان ترتفع درجات الحرارة نسبيا في نهاية الشهر الفضيل.
اكتشف عدد كبير من الشباب العشريني الذين شرعوا في صوم رمضان قبل سنوات قليلة فقط، أجواء الشهر الفضيل في درجات حرارة منخفضة لاول مرة بالمدينة الحمراء.
واعتاد المراكشيون منذ ازيد من ثماني سنوات صيام شهر رمضان في اجواء حارة ودرجات حرارة بلغت سنة 2011 و 2012 أزيد من 44 درجة، لتزامنه مع فصل الصيف وهو ما جعل البعض يتوقع ساخرا ان لا يُقبل من المراكشيين صيامهم هذه السنة، في ظل عدم تجاوز درجات الحرارة لـ24 درجة خلال الايام الثلاثة الاولى من رمضان.
وقد ساهم إنخفاض درجات الحرارة في رمضان الحالي، في تغيير العادات الغذائية للمراكشيين الذين عادوا الى بعض عاداتهم القديمة على غرار "الحريرة" التي صارت لا تفارق موائد المراكشيين بعدما عوضتها المشروبات الباردة عند جلهم طيلة السنوات الماضية، فيما يُتوقع ان تستمر الاجواء المعتدلة خلال شهر رمضان الحالي، على ان ترتفع درجات الحرارة نسبيا في نهاية الشهر الفضيل.