

مراكش
مراكشيون يتساءلون..أين الوعود الإنتخابية؟
أين الرقي الذي إنتظره المراكشيون من المنتخبين؟ أين الوعود الإنتخابية؟ أسئلة بدأ الشارع المراكشي يطرحها، بعد مرور أزيد من 8 أشهر على انتخاب المجالس الجديدة، دون تغيير ملموس على مستوى المدينة الحمراء.وعدّد المراكشيون مجموعة من المشاكل التي كانت تعاني منها المدينة وزادت حدتها مؤخرا، لعل أبرزها مشكل الكلاب الضالة الذي ينغص حياة الساكنة ويثير الرعب في نفوسها، خصوصا بعد حالات الوفاة التي تم رصدها بسبب الكلاب، ناهيك عن الإصابات المتعددة.كما أثار المهتمون، مشكل توقف الحافلات الكهربائية لأزيد من شهر، وأشغال الحاضرة المتجدد بسويقة باب دكالة وأمام سينما الفتح المتعثرة منذ أشهر، وكذلك الحدائق التي تدهورت بسبب غياب العناية والسقي، وصارت في وضع يرثى له، ما يسئ للمدينة والجهات المعنية.ويتساءل المهتمون بالشأن المحلي، عن مصير الوعود التي ما لبث المنتخبون ينادون بها في حملاتهم الإنتخابية، مطالبين الجهات المعنية بإيلاء اهتمام أكبر للمدينة وإنقاذها من التقهقر.
أين الرقي الذي إنتظره المراكشيون من المنتخبين؟ أين الوعود الإنتخابية؟ أسئلة بدأ الشارع المراكشي يطرحها، بعد مرور أزيد من 8 أشهر على انتخاب المجالس الجديدة، دون تغيير ملموس على مستوى المدينة الحمراء.وعدّد المراكشيون مجموعة من المشاكل التي كانت تعاني منها المدينة وزادت حدتها مؤخرا، لعل أبرزها مشكل الكلاب الضالة الذي ينغص حياة الساكنة ويثير الرعب في نفوسها، خصوصا بعد حالات الوفاة التي تم رصدها بسبب الكلاب، ناهيك عن الإصابات المتعددة.كما أثار المهتمون، مشكل توقف الحافلات الكهربائية لأزيد من شهر، وأشغال الحاضرة المتجدد بسويقة باب دكالة وأمام سينما الفتح المتعثرة منذ أشهر، وكذلك الحدائق التي تدهورت بسبب غياب العناية والسقي، وصارت في وضع يرثى له، ما يسئ للمدينة والجهات المعنية.ويتساءل المهتمون بالشأن المحلي، عن مصير الوعود التي ما لبث المنتخبون ينادون بها في حملاتهم الإنتخابية، مطالبين الجهات المعنية بإيلاء اهتمام أكبر للمدينة وإنقاذها من التقهقر.
ملصقات
