
قررت الحكومة المغربية تمديد حالة الطوارئ الصحية بالمغرب للمرة الرابعة على التوالي، إلى غاية الـ10 من شهؤ غشت، دون الكشف عن تفاصيل المرحلة الثالثة من تخفيف الحجر الصحي الذي دخل فيها المغرب، إذ لم تكشف الحكومة عن أي تصنيف جديد للمناطق رغم استقرار الوضع نسبيا ببعضها، كما هو الشأن بمدينة مراكش، التي بات الوضع الوبائي بها يسير في مسار عدد من المدن المصنفة في المنطقة 1، في الوقت الذي لاتزال فيه المدينة الحمراء بالمنطقة 2.وعبر عدد من المراكشيون عن مشاعر "إحباط" و"تذمر إزاء استمرار القيود على تنقلهم رغم التطور الإيجابي الذي يعرف الوضع الوبائي بمدينة مراكش، خصوصا القيود المفروضة على التنقل خارج المدينة، والتي تحرم المراكشيون من متعة السفر في ظل هذا الارتفاع الذي تعرفه مدينة السبعة رجال، وغياب ملاجئ للتخفيف من وطأة هذه الحرارة، مثل المسابح والتي لازالت هي الأخرى يطالها قرار الإغلاق، الأمر الذي وضع المواطن المراكشي وجها لوجه مع موجة الحرارة في ظل إغلاق جميع المنافذ للهروب منها.ومن جهة أخرى، اعتبر عدد من المواطنين خصوصا المهتمون بالشأن السياحي، أن استمرار إغلاق المدينة، من شأنه أن يدهور الحالة المعيشية لعدد من الساكنة، التي تعيش من السياحة، في ظل عدم فتح الباب امام السياح الداخليين الذين يستهويهم طقس مراكش في هذه الفترة، مادام ان عودة السياحة الخارجية لاتزال في علم الغيب، مشيرين إلى أن اقتصاد المدينة لن ينتعش إلا بالسياحة الداخلية، وحتى هي محرومة منها. وتساءل المراكشيون، عن الغرض من تجميد تنقلهم وتجميد اقتصاد المدينة بهذه الطريقة، وعن سبب عدم أخذ السلطات بالجهة لقرارات جريئة لإعادة تصنيف المدينة، رغم ان أرقام المدينة أبانت ان المدينة الحمراء تسير في مسار عدد من المدن المصنفة في المنطقة 1.
قررت الحكومة المغربية تمديد حالة الطوارئ الصحية بالمغرب للمرة الرابعة على التوالي، إلى غاية الـ10 من شهؤ غشت، دون الكشف عن تفاصيل المرحلة الثالثة من تخفيف الحجر الصحي الذي دخل فيها المغرب، إذ لم تكشف الحكومة عن أي تصنيف جديد للمناطق رغم استقرار الوضع نسبيا ببعضها، كما هو الشأن بمدينة مراكش، التي بات الوضع الوبائي بها يسير في مسار عدد من المدن المصنفة في المنطقة 1، في الوقت الذي لاتزال فيه المدينة الحمراء بالمنطقة 2.وعبر عدد من المراكشيون عن مشاعر "إحباط" و"تذمر إزاء استمرار القيود على تنقلهم رغم التطور الإيجابي الذي يعرف الوضع الوبائي بمدينة مراكش، خصوصا القيود المفروضة على التنقل خارج المدينة، والتي تحرم المراكشيون من متعة السفر في ظل هذا الارتفاع الذي تعرفه مدينة السبعة رجال، وغياب ملاجئ للتخفيف من وطأة هذه الحرارة، مثل المسابح والتي لازالت هي الأخرى يطالها قرار الإغلاق، الأمر الذي وضع المواطن المراكشي وجها لوجه مع موجة الحرارة في ظل إغلاق جميع المنافذ للهروب منها.ومن جهة أخرى، اعتبر عدد من المواطنين خصوصا المهتمون بالشأن السياحي، أن استمرار إغلاق المدينة، من شأنه أن يدهور الحالة المعيشية لعدد من الساكنة، التي تعيش من السياحة، في ظل عدم فتح الباب امام السياح الداخليين الذين يستهويهم طقس مراكش في هذه الفترة، مادام ان عودة السياحة الخارجية لاتزال في علم الغيب، مشيرين إلى أن اقتصاد المدينة لن ينتعش إلا بالسياحة الداخلية، وحتى هي محرومة منها. وتساءل المراكشيون، عن الغرض من تجميد تنقلهم وتجميد اقتصاد المدينة بهذه الطريقة، وعن سبب عدم أخذ السلطات بالجهة لقرارات جريئة لإعادة تصنيف المدينة، رغم ان أرقام المدينة أبانت ان المدينة الحمراء تسير في مسار عدد من المدن المصنفة في المنطقة 1.
ملصقات
#كورونا

#كورونا

#كورونا

#كورونا

مراكش

مراكش

مراكش

مراكش

