

مراكش
مراكشيون في أزمة بسبب إضراب مستخدمي القطاع البنكي
وجد مجموعة من زبناء البنك الشعبي بمراكش، أنفسهم أمام أزمة حقيقية بسبب الإضراب الذي دخل فيه منذ أمس الأربعاء مستخدمو القطاع البنكي بالمغرب.وقال مواطنون في اتصال بـ"كشـ24"، إن السيولة نفذت بالعديد من الشبابيك الأوتوماتيكية بوكالات البنك الشعبي المنتشرة عبر ربوع أحياء المدينة الحمراء، الأمر الذي وضع زبناء هاته المؤسسة في أزمة خانقة بعد نفاذ المبالغ المالية التي كانت بحوزتهم.ويأتي هذا الشكل الإحتجاجي للمستخدمين من أجل ابلاغ مسؤولي الابناك لضرورة اعطاء دينامية جديدة للحوار وتفعيل مقتضيات مدونة الشغل دون الالتفاف عليها.ويركز الإضراب على مطلب حقوق الأقدمية و مستحقاتها والتي أصبحت مجمدة منذ سنوات اضافة الى شجبهم لبعض القرارات التعسفية تجاه أطر و مستخذمي القطاع البكي كحالات الطرد التعسفي بالاضافة الى تحسين ظروف العمل و الساعات الاضافية و توالي المهام والاختصاصات بدون تعويض على ذلك.يذكر أن الشغيلة البنكية مصرة على الاحتجاج لغاية تحقيق أهدافها و هو ما تعتبره حقا له و مكفول دستوريا.
وجد مجموعة من زبناء البنك الشعبي بمراكش، أنفسهم أمام أزمة حقيقية بسبب الإضراب الذي دخل فيه منذ أمس الأربعاء مستخدمو القطاع البنكي بالمغرب.وقال مواطنون في اتصال بـ"كشـ24"، إن السيولة نفذت بالعديد من الشبابيك الأوتوماتيكية بوكالات البنك الشعبي المنتشرة عبر ربوع أحياء المدينة الحمراء، الأمر الذي وضع زبناء هاته المؤسسة في أزمة خانقة بعد نفاذ المبالغ المالية التي كانت بحوزتهم.ويأتي هذا الشكل الإحتجاجي للمستخدمين من أجل ابلاغ مسؤولي الابناك لضرورة اعطاء دينامية جديدة للحوار وتفعيل مقتضيات مدونة الشغل دون الالتفاف عليها.ويركز الإضراب على مطلب حقوق الأقدمية و مستحقاتها والتي أصبحت مجمدة منذ سنوات اضافة الى شجبهم لبعض القرارات التعسفية تجاه أطر و مستخذمي القطاع البكي كحالات الطرد التعسفي بالاضافة الى تحسين ظروف العمل و الساعات الاضافية و توالي المهام والاختصاصات بدون تعويض على ذلك.يذكر أن الشغيلة البنكية مصرة على الاحتجاج لغاية تحقيق أهدافها و هو ما تعتبره حقا له و مكفول دستوريا.
ملصقات
