مراكش
مراسل صحفي ينضاف للمعتقلين في قضية شبكة الاجهاض بمراكش
علمت "كشـ24 أن مراسلا صحفيا يعمل بإحدى الجرائد الالكترونية المتواجد مقرها بمدينة فاس، انضاف الى لائحة المعتقلين على ذمة قضية شبكة الاجهاض، التي تم تفكيكها نهاية الشهر المنصرم من طرف مصالح الشرطة القضائية بمراكش.وحسب المعطيات التي توصلت بها "كشـ24" فإن المعني الامر البالغ من العمر 29 سنة، والمعروف في الاوساط الحزبية والجمعوية بمراكش، كان رفيقا لافراد الشبكة المكونة من طالب في السنة الخامسة في كلية الطب، وطبيبين داخليين وربان في احدى الشركات السياحية، وكان لا يفارقهم خلال السهرات الماجنة التي كانوا يقضونها معا، قبل ان يشرعوا في استغلال شقة وضعت رهن اشارة المراسل، من طرف مركب سياحي يعمل به مكلفا بحجوزات الزبائن، حيث صاروا يجرون عمليات الاجهاض داخل الشقة المتواجدة بشارع عبد الكريم الخطابي بمراكش.وتضيف المصادر ان المراسل الصحفي سلم نفسه لمصالح الامر بعدما فر في وقت سابق من قبضتهم، حيث حاول أحد المعتقلين استدراجه لكمين أمني، الا انه فطن بالامر ولاذ بالفرار مختفيا عن الانظار لمدة وجيزة قبل ان يقرر تسليم نفسه ووضع حد لحالة الفرار .وقد اعترف المراسل الصحفي خلال استنطاقه من طرف عناصر فرقة الاخلاق العامة بالمصلحة الولائية للشرطة القضائية انه كان بالفعل على علاقة بالمعتقلين على ذمة القضية، وكان يقضى معهم ليالي ماجنة في الملاهي الليلية، كما كان يعلم بطبيعة نشاط المتهم الرئيسي و اجرائه لعمليات اجهاض وفق ما يتم تداوله، الا انه لم يكن يعرف ان الاخير يستغل شقته لاجراء هذه العمليات، حيث كان يسلمه مفاتيح الشقة لاستغلالها في الشرب والمجون ليس إلا.ووفق المصادر ذاتها فإن المراسل المعتقل الذي يدعي انتمائه لجمعية حقوقية معروفة، نفى بالمقابل تسلمه لاي مبلغ مالي مقابل استغلال صديقه الطالب في كلية الطب لشقته في اجراء العمليات، مشيرا في الوقت ذاته انه كان فقط يستفيد من السهر مجانا وعلى نفقة افراد الشبكة الذين لم يكونوا يطالبونه باداء اي شيئ خلال سهراتهم الماجنة.
علمت "كشـ24 أن مراسلا صحفيا يعمل بإحدى الجرائد الالكترونية المتواجد مقرها بمدينة فاس، انضاف الى لائحة المعتقلين على ذمة قضية شبكة الاجهاض، التي تم تفكيكها نهاية الشهر المنصرم من طرف مصالح الشرطة القضائية بمراكش.وحسب المعطيات التي توصلت بها "كشـ24" فإن المعني الامر البالغ من العمر 29 سنة، والمعروف في الاوساط الحزبية والجمعوية بمراكش، كان رفيقا لافراد الشبكة المكونة من طالب في السنة الخامسة في كلية الطب، وطبيبين داخليين وربان في احدى الشركات السياحية، وكان لا يفارقهم خلال السهرات الماجنة التي كانوا يقضونها معا، قبل ان يشرعوا في استغلال شقة وضعت رهن اشارة المراسل، من طرف مركب سياحي يعمل به مكلفا بحجوزات الزبائن، حيث صاروا يجرون عمليات الاجهاض داخل الشقة المتواجدة بشارع عبد الكريم الخطابي بمراكش.وتضيف المصادر ان المراسل الصحفي سلم نفسه لمصالح الامر بعدما فر في وقت سابق من قبضتهم، حيث حاول أحد المعتقلين استدراجه لكمين أمني، الا انه فطن بالامر ولاذ بالفرار مختفيا عن الانظار لمدة وجيزة قبل ان يقرر تسليم نفسه ووضع حد لحالة الفرار .وقد اعترف المراسل الصحفي خلال استنطاقه من طرف عناصر فرقة الاخلاق العامة بالمصلحة الولائية للشرطة القضائية انه كان بالفعل على علاقة بالمعتقلين على ذمة القضية، وكان يقضى معهم ليالي ماجنة في الملاهي الليلية، كما كان يعلم بطبيعة نشاط المتهم الرئيسي و اجرائه لعمليات اجهاض وفق ما يتم تداوله، الا انه لم يكن يعرف ان الاخير يستغل شقته لاجراء هذه العمليات، حيث كان يسلمه مفاتيح الشقة لاستغلالها في الشرب والمجون ليس إلا.ووفق المصادر ذاتها فإن المراسل المعتقل الذي يدعي انتمائه لجمعية حقوقية معروفة، نفى بالمقابل تسلمه لاي مبلغ مالي مقابل استغلال صديقه الطالب في كلية الطب لشقته في اجراء العمليات، مشيرا في الوقت ذاته انه كان فقط يستفيد من السهر مجانا وعلى نفقة افراد الشبكة الذين لم يكونوا يطالبونه باداء اي شيئ خلال سهراتهم الماجنة.
ملصقات
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش