

مراكش
مديرية التعليم بمراكش: تخريب سيارات أساتذة ليس انتقاميا بسبب النتائج
نفت المديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية بمراكش، أن تكون للأفعال الإجرامية التخريبية التي استهدفت سيارات الأطر التربوية بالثانوية الإعدادية الكندي بجماعة تاسلطانت، أية دوافع انتقامية بسبب نتائج امتحانات الدورة الأولى، كما يتم الترويج له في بعض مواقع التواصل الاجتماعي، لكونها حدثت قبل هذه الامتحانات بفترة.وأكدت المديرية في بلاغ لها توصلت "كشـ24" بنسخة منه، أنها "فور الإبلاغ عن عملية التخريب الذي تعرضت له مجموعة من السيارات الخاصة بالأطر الإدارية والتربوية بثانوية الكندي الإعدادية بجماعة تسلطانت من طرف غرباء عن المؤسسة، في الوقت الذي كانت فيه هذه الأطر تؤدي رسالتها التربوية مساء يوم السبت 04 يناير 2020، حضر بعين المكان كل من رجال الدرك الملكي والسلطات المحلية وتم اتخاذ الإجراءات اللازمة لتوقيف المتسببين في هذا الفعل التخريبي".وأكدت المديرية "عزمها تقديم مؤازرتها لمواجهة كل ما من شأنه المساس بالمؤسسات التعليمية، دفاعا عن حرمتها وحماية لحقوق التلميذات والتلاميذ والأطر الإدارية والتربوية"، معربة عن "امتنانها وشكرها لمختلف السلطات الأمنية على تفاعلها الدائم وتدخلها السريع والإيجابي".ودعت البيان "جميع الفاعلين التربويين والشركاء الاجتماعيين والأسر وجمعيات أمهات وآباء وأولياء التلميذات والتلاميذ، ووسائل الإعلام وكافة فعاليات المجتمع المدني، من أجل تظافر الجهود والتعبئة للحفاظ على المدرسة المغربية".
نفت المديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية بمراكش، أن تكون للأفعال الإجرامية التخريبية التي استهدفت سيارات الأطر التربوية بالثانوية الإعدادية الكندي بجماعة تاسلطانت، أية دوافع انتقامية بسبب نتائج امتحانات الدورة الأولى، كما يتم الترويج له في بعض مواقع التواصل الاجتماعي، لكونها حدثت قبل هذه الامتحانات بفترة.وأكدت المديرية في بلاغ لها توصلت "كشـ24" بنسخة منه، أنها "فور الإبلاغ عن عملية التخريب الذي تعرضت له مجموعة من السيارات الخاصة بالأطر الإدارية والتربوية بثانوية الكندي الإعدادية بجماعة تسلطانت من طرف غرباء عن المؤسسة، في الوقت الذي كانت فيه هذه الأطر تؤدي رسالتها التربوية مساء يوم السبت 04 يناير 2020، حضر بعين المكان كل من رجال الدرك الملكي والسلطات المحلية وتم اتخاذ الإجراءات اللازمة لتوقيف المتسببين في هذا الفعل التخريبي".وأكدت المديرية "عزمها تقديم مؤازرتها لمواجهة كل ما من شأنه المساس بالمؤسسات التعليمية، دفاعا عن حرمتها وحماية لحقوق التلميذات والتلاميذ والأطر الإدارية والتربوية"، معربة عن "امتنانها وشكرها لمختلف السلطات الأمنية على تفاعلها الدائم وتدخلها السريع والإيجابي".ودعت البيان "جميع الفاعلين التربويين والشركاء الاجتماعيين والأسر وجمعيات أمهات وآباء وأولياء التلميذات والتلاميذ، ووسائل الإعلام وكافة فعاليات المجتمع المدني، من أجل تظافر الجهود والتعبئة للحفاظ على المدرسة المغربية".
ملصقات
