

إقتصاد
مديرة صندوق النقد الدولي تشيد بالأوراش الإصلاحية التي باشرها المغرب
أشادت المديرة العامة لصندوق النقد الدولي كريستالينا جورجييفا، اليوم الأربعاء بالرباط، بالأوراش الإصلاحية التي تعكس الجهود المحمودة للمغرب، مشيرة إلى ورش النموذج التنموي الجديد ومبادرة دعم المقاولات التي أطلقها جلالة الملك والتي تهم أساسا المقاولين الشباب.وذكر بلاغ لرئاسة الحكومة أن جورجييفا نوهت، خلال مباحثات مع رئيس الحكومة سعد الدين العثماني، بالتجربة المغربية وبما تحقق من تقدم في عدد من المجالات ومن تسجيل مؤشرات إيجابية بشأنها، معربة عن افتخار مؤسستها بالتعاون مع المملكة المغربية التي "تبقى منبعا للاستقرار في المنطقة".كما أعربت المديرة العامة لصندوق النقد الدولي، التي تقوم بزيارة للمغرب في إطار التحضير للاجتماعات السنوية لهذا الصندوق ولمجموعة البنك الدولي التي ستحتضنها مدينة مراكش سنة 2021، عن تطلعها إلى أن تسفر الاجتماعات السنوية المقبلة لصندوق النقد الدولي ومجموعة البنك الدولي السنة المقبلة عن "نتائج مهمة ستدعم مسيرة المغرب التنموية وقدراته للقيام بدور طلائعي ورائد في المنطقة".وفي هذا الصدد، أبرز العثماني أن المغرب لن يدخر جهدا لإنجاح هذه التظاهرة الدولية الكبرى، مؤكدا حرص المملكة على المضي قدما في بناء علاقات تعاون متينة مع شركائها، سواء أكانوا دولا أو مؤسسات، بما يخدم مصالح المغرب ومواطنيه، ويعود في ذات الوقت بنتائج إيجابية على الجميع.
أشادت المديرة العامة لصندوق النقد الدولي كريستالينا جورجييفا، اليوم الأربعاء بالرباط، بالأوراش الإصلاحية التي تعكس الجهود المحمودة للمغرب، مشيرة إلى ورش النموذج التنموي الجديد ومبادرة دعم المقاولات التي أطلقها جلالة الملك والتي تهم أساسا المقاولين الشباب.وذكر بلاغ لرئاسة الحكومة أن جورجييفا نوهت، خلال مباحثات مع رئيس الحكومة سعد الدين العثماني، بالتجربة المغربية وبما تحقق من تقدم في عدد من المجالات ومن تسجيل مؤشرات إيجابية بشأنها، معربة عن افتخار مؤسستها بالتعاون مع المملكة المغربية التي "تبقى منبعا للاستقرار في المنطقة".كما أعربت المديرة العامة لصندوق النقد الدولي، التي تقوم بزيارة للمغرب في إطار التحضير للاجتماعات السنوية لهذا الصندوق ولمجموعة البنك الدولي التي ستحتضنها مدينة مراكش سنة 2021، عن تطلعها إلى أن تسفر الاجتماعات السنوية المقبلة لصندوق النقد الدولي ومجموعة البنك الدولي السنة المقبلة عن "نتائج مهمة ستدعم مسيرة المغرب التنموية وقدراته للقيام بدور طلائعي ورائد في المنطقة".وفي هذا الصدد، أبرز العثماني أن المغرب لن يدخر جهدا لإنجاح هذه التظاهرة الدولية الكبرى، مؤكدا حرص المملكة على المضي قدما في بناء علاقات تعاون متينة مع شركائها، سواء أكانوا دولا أو مؤسسات، بما يخدم مصالح المغرب ومواطنيه، ويعود في ذات الوقت بنتائج إيجابية على الجميع.
ملصقات
