التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مراكش
مدارس بمراكش “تتسول” مصاريف النسخ والطبع والصيانة من التلاميذ
نشر في: 15 نوفمبر 2017
تفتقد مجموعة من المؤسسات التعليمية بمدينة مراكش، لا سيما الابتدائية منها، أهم وسائل العمل اليومي، ومنها وسائل الطباعة والنسخ، حيث تُلزم التلاميذ في كل مرة بمصاريف إضافية من أجل نسخ الواجبات المنزلية ونماذج الامتحانات والفروض، فضلا عن المصاريف المتعلقة بتزيين الأقسام وتوفير بعض وسائل العمل الدراسية وحتى مصاريف الصيانة من تصليح النوافذ والأبواب وتوفير الأقفال.
في هذا الاطار، اشتكى بعض أولياء التلاميذ ممّا سموه "استنزافا لجيوبهم" في كل مرّة. وتساءلوا عن ميزانية تلك المؤسسات وأين تصرف؟
مصطفى.. ولي لثلاثة تلاميذ في مدرسة ابتدائية بحي سيدي يوسف بن علي بمراكش، يقول إنه لا يمضي أسبوع، إلا وتطالبهم إدارة المدرسة بمبالغ تبدو في ظاهرها بسيطة ورمزية، غير أنها مع تكرارها تتحول إلى حمل على كاهل الأولياء، لا سيما البسطاء منهم وذوي الدخل المحدود. والأكثر من هذا - يضيف المتحدث - أحيانا يكلّف المعلم تلميذين بنسخ الواجبات. وفي كل مرة يتولى المهمة تلميذ أو تلميذان معينان.
من جانبها أعربت كوثر.. عن أسفها لما آلت إليه المؤسسات التربوية التي تتسول الأموال والمساعدات من التلاميذ وأوليائهم، حيث تؤكد أن المؤسسة التي يدرس فيها أولادها بحي المسيرة 2 لم تكلف نفسها عناء توفير ستائر النوافذ من الميزانية المخصصة لها، وطالبت التلاميذ بجمع مبلغ مالي لشراء القماش وتسديد أتعاب الخياطة.
ولفت ممثل لأولياء التلاميذ بإحدى المدارس الابتدائية بحي سيدي يوسف بن علي، الانتباه إلى أن تلك المبالغ المستقطعة من جيوب الأولياء غير شرعية لأنها تتناقض ومبدأ مجانية التعليم الذي ترفعه الدولة وتتبناه، كما أن الأولياء يسددون في بداية السنة واجبات التسجيل بالمؤسسات التعليمية تشمل مجموعة من اللاوازم والمستلزمات المدرسية.
في هذا الاطار، اشتكى بعض أولياء التلاميذ ممّا سموه "استنزافا لجيوبهم" في كل مرّة. وتساءلوا عن ميزانية تلك المؤسسات وأين تصرف؟
مصطفى.. ولي لثلاثة تلاميذ في مدرسة ابتدائية بحي سيدي يوسف بن علي بمراكش، يقول إنه لا يمضي أسبوع، إلا وتطالبهم إدارة المدرسة بمبالغ تبدو في ظاهرها بسيطة ورمزية، غير أنها مع تكرارها تتحول إلى حمل على كاهل الأولياء، لا سيما البسطاء منهم وذوي الدخل المحدود. والأكثر من هذا - يضيف المتحدث - أحيانا يكلّف المعلم تلميذين بنسخ الواجبات. وفي كل مرة يتولى المهمة تلميذ أو تلميذان معينان.
من جانبها أعربت كوثر.. عن أسفها لما آلت إليه المؤسسات التربوية التي تتسول الأموال والمساعدات من التلاميذ وأوليائهم، حيث تؤكد أن المؤسسة التي يدرس فيها أولادها بحي المسيرة 2 لم تكلف نفسها عناء توفير ستائر النوافذ من الميزانية المخصصة لها، وطالبت التلاميذ بجمع مبلغ مالي لشراء القماش وتسديد أتعاب الخياطة.
ولفت ممثل لأولياء التلاميذ بإحدى المدارس الابتدائية بحي سيدي يوسف بن علي، الانتباه إلى أن تلك المبالغ المستقطعة من جيوب الأولياء غير شرعية لأنها تتناقض ومبدأ مجانية التعليم الذي ترفعه الدولة وتتبناه، كما أن الأولياء يسددون في بداية السنة واجبات التسجيل بالمؤسسات التعليمية تشمل مجموعة من اللاوازم والمستلزمات المدرسية.
تفتقد مجموعة من المؤسسات التعليمية بمدينة مراكش، لا سيما الابتدائية منها، أهم وسائل العمل اليومي، ومنها وسائل الطباعة والنسخ، حيث تُلزم التلاميذ في كل مرة بمصاريف إضافية من أجل نسخ الواجبات المنزلية ونماذج الامتحانات والفروض، فضلا عن المصاريف المتعلقة بتزيين الأقسام وتوفير بعض وسائل العمل الدراسية وحتى مصاريف الصيانة من تصليح النوافذ والأبواب وتوفير الأقفال.
في هذا الاطار، اشتكى بعض أولياء التلاميذ ممّا سموه "استنزافا لجيوبهم" في كل مرّة. وتساءلوا عن ميزانية تلك المؤسسات وأين تصرف؟
مصطفى.. ولي لثلاثة تلاميذ في مدرسة ابتدائية بحي سيدي يوسف بن علي بمراكش، يقول إنه لا يمضي أسبوع، إلا وتطالبهم إدارة المدرسة بمبالغ تبدو في ظاهرها بسيطة ورمزية، غير أنها مع تكرارها تتحول إلى حمل على كاهل الأولياء، لا سيما البسطاء منهم وذوي الدخل المحدود. والأكثر من هذا - يضيف المتحدث - أحيانا يكلّف المعلم تلميذين بنسخ الواجبات. وفي كل مرة يتولى المهمة تلميذ أو تلميذان معينان.
من جانبها أعربت كوثر.. عن أسفها لما آلت إليه المؤسسات التربوية التي تتسول الأموال والمساعدات من التلاميذ وأوليائهم، حيث تؤكد أن المؤسسة التي يدرس فيها أولادها بحي المسيرة 2 لم تكلف نفسها عناء توفير ستائر النوافذ من الميزانية المخصصة لها، وطالبت التلاميذ بجمع مبلغ مالي لشراء القماش وتسديد أتعاب الخياطة.
ولفت ممثل لأولياء التلاميذ بإحدى المدارس الابتدائية بحي سيدي يوسف بن علي، الانتباه إلى أن تلك المبالغ المستقطعة من جيوب الأولياء غير شرعية لأنها تتناقض ومبدأ مجانية التعليم الذي ترفعه الدولة وتتبناه، كما أن الأولياء يسددون في بداية السنة واجبات التسجيل بالمؤسسات التعليمية تشمل مجموعة من اللاوازم والمستلزمات المدرسية.
في هذا الاطار، اشتكى بعض أولياء التلاميذ ممّا سموه "استنزافا لجيوبهم" في كل مرّة. وتساءلوا عن ميزانية تلك المؤسسات وأين تصرف؟
مصطفى.. ولي لثلاثة تلاميذ في مدرسة ابتدائية بحي سيدي يوسف بن علي بمراكش، يقول إنه لا يمضي أسبوع، إلا وتطالبهم إدارة المدرسة بمبالغ تبدو في ظاهرها بسيطة ورمزية، غير أنها مع تكرارها تتحول إلى حمل على كاهل الأولياء، لا سيما البسطاء منهم وذوي الدخل المحدود. والأكثر من هذا - يضيف المتحدث - أحيانا يكلّف المعلم تلميذين بنسخ الواجبات. وفي كل مرة يتولى المهمة تلميذ أو تلميذان معينان.
من جانبها أعربت كوثر.. عن أسفها لما آلت إليه المؤسسات التربوية التي تتسول الأموال والمساعدات من التلاميذ وأوليائهم، حيث تؤكد أن المؤسسة التي يدرس فيها أولادها بحي المسيرة 2 لم تكلف نفسها عناء توفير ستائر النوافذ من الميزانية المخصصة لها، وطالبت التلاميذ بجمع مبلغ مالي لشراء القماش وتسديد أتعاب الخياطة.
ولفت ممثل لأولياء التلاميذ بإحدى المدارس الابتدائية بحي سيدي يوسف بن علي، الانتباه إلى أن تلك المبالغ المستقطعة من جيوب الأولياء غير شرعية لأنها تتناقض ومبدأ مجانية التعليم الذي ترفعه الدولة وتتبناه، كما أن الأولياء يسددون في بداية السنة واجبات التسجيل بالمؤسسات التعليمية تشمل مجموعة من اللاوازم والمستلزمات المدرسية.
ملصقات
اقرأ أيضاً
خاص.. الوالي شوراق يتدخل لحل “بلوكاج” جماعة تسلطانت
مراكش
مراكش
وضعية سور أشهر ثانوية بمراكش تثير الجدل وكشـ24 تكشف موعد إصلاحه
مراكش
مراكش
سكوب.. قاضي التحقيق يشرع في الاستماع للمتهمين في ملف أراضي الدولة بمراكش
مراكش
مراكش
إنفراد.. مدرج خاص بالهيليكوبتر وتحضيرات استثنائية لعرس نجلة أخنوش وكشـ24 تكشف تفاصيل حصرية
مراكش
مراكش
تعليمات ولائية صارمة تستنفر رجال السلطة بمراكش
مراكش
مراكش
اختيار مكتب دراسات للإشراف على أعمال توسيع مطار مراكش
مراكش
مراكش
طرقات مراكش تتحول إلى جحيم
مراكش
مراكش