مدارة باب دكالة بمراكش تتحول إلى محج المتشردين والمحتالين
كشـ24
نشر في: 22 يوليو 2017 كشـ24
تحولت المدارة الطرقية لباب دكالة بمراكش في الآونة الأخيرة، إلى قبلة للمتشردين والمجانين والمحتالين وكذا للاجئين الأفارقة من مختلف الأعمار والأجناس والألوان الذين يخيمون بداخلها. وهو ما امتعض بشأنه عدد من المواطنين خصوصا منهم المسافرين الذين يُقبلون على هذه المدارة بالقرب من الحطة الطرقية للحافلات، مشيرين إلى أن هذا الأمر أصبح غير مقبول، مضيفين أنهم يشكلون خطرا على أمن وسلامة المسافرين الذين ينتابهم الخوف سواء داخلها أو في محيطها.
وأصبحت مدارة باب دكالة، مع حلول الصيف، و ارتفاع درجات الحرارة، إلى محج بات يستهوي مجموعة من المتشردين ، الذين يتخذون المدارة سكنا لهم، يفترشون ظلالها نهارا وينامون بها ليلا، يخلفون وراءهم الفضلات بكل أنواعها، لا سيما إن تعلق الأمر بمعتوهين أو فاقدي نعمة العقل، ليحولها الكثير منهم بلا مبالاتهم واستهتارهم إلى مزابل، في وقت تُبدل فيه جهود حثيثة لتهيئة مدارة باب دكالة من الجهات المحلية.
تحولت المدارة الطرقية لباب دكالة بمراكش في الآونة الأخيرة، إلى قبلة للمتشردين والمجانين والمحتالين وكذا للاجئين الأفارقة من مختلف الأعمار والأجناس والألوان الذين يخيمون بداخلها. وهو ما امتعض بشأنه عدد من المواطنين خصوصا منهم المسافرين الذين يُقبلون على هذه المدارة بالقرب من الحطة الطرقية للحافلات، مشيرين إلى أن هذا الأمر أصبح غير مقبول، مضيفين أنهم يشكلون خطرا على أمن وسلامة المسافرين الذين ينتابهم الخوف سواء داخلها أو في محيطها.
وأصبحت مدارة باب دكالة، مع حلول الصيف، و ارتفاع درجات الحرارة، إلى محج بات يستهوي مجموعة من المتشردين ، الذين يتخذون المدارة سكنا لهم، يفترشون ظلالها نهارا وينامون بها ليلا، يخلفون وراءهم الفضلات بكل أنواعها، لا سيما إن تعلق الأمر بمعتوهين أو فاقدي نعمة العقل، ليحولها الكثير منهم بلا مبالاتهم واستهتارهم إلى مزابل، في وقت تُبدل فيه جهود حثيثة لتهيئة مدارة باب دكالة من الجهات المحلية.