مراكش

مختصون يناقشون بمراكش تأثير نظم المعلومات في الأداء الاستشفائي 


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 11 يناير 2020

انكب ثلة من الأطر الصحية والاستشفائية، خلال يوم دراسي اليوم السبت بمراكش، على تدارس السبل الكفيلة بالرفع من نجاعة أداء المراكز الاستشفائية الجامعية، وذلك عبر التوظيف الآمن والفعال لوسائل التكنولوجيا الحديثة بهذه المراكز.وشدد المتدخلون، في الجلسة الافتتاحية لهذا اللقاء، المنظم بين 10 و12 يناير الجاري من قبل جمعية متصرفي المركز الاستشفائي ابن سينا تحت شعار "نظم المعلومات بالمراكز الاستشفائية بالمغرب .. نحو ترسيخ نجاعة الأداء الاستشفائي"، على أهمية هذه المراكز الاستشفائية باعتبارها رافعات لتنفيذ السياسة العامة للدولة في مجال الصحة.وأبرزوا، أنه انطلاقا من المهام الموكولة إلى هذه المراكز، تجد هذه الأخيرة نفسها أمام تحديات ثورة الاقتصاد الرقمي والممثلة أساسا، في الإدماج الفعال لتكنولوجيات الإعلام والاتصال، موضحين أن هذه التكنولوجيات والانتشار الواسع لخدماتها، يفترض فيها التدبير الآمن للمداخيل والسيطرة على تدفقات العلاجات والمرضى والوسائل والموارد، وكذا تأمين ممارسة الطب وإنتاج العلاجات.ومن أجل تحقيق هذه الأهداف، دعا المشاركون إلى إيلاء أهمية قصوى لأداتين أساسيتين تتجلى الأولى في تطوير نظام معلوماتي ناجع، فيما ترتبط الثانية باعتماد وظيفة اليقظة التكنولوجية.وفي كلمة بالمناسبة، أكد مدير المركز الاستشفائي الجامعي ابن سينا بالرباط، السيد عبد القادر الروكاني، أن المراكز الاستشفائية، وعيا منها بقيمة نظم المعلومات، بادرت إلى إرساء مخطط معلوماتي توجيهي يحسن من تدبير مختلف الهيئات بهذه المراكز، سواء كانت إدارية أو علاجية، من خلال تقاسم المعلومات بين مختلف المصالح.وأضاف السيد الروكاني، أن المركز الاستشفائي ابن سينا لم يدخر جهدا في إطلاق عدد من المبادرات ترمي إلى إقامة بنية معلوماتية، وحيازة نظام معلوماتي ورقمنة الخدمات الاستشفائية، لاسيما الملف الطبي للمريض والاستشارات، تماشيا مع المخطط الوطني الشامل للنهوض بالقطاع الصحي في أفق 2025، الذي صاغته الوزارة الوصية.وخلص السيد الروكاني إلى التأكيد على أن هذه العملية تقتضي انخراط جميع المتدخلين لإنجاحها، معربا عن يقينه في أن لقاء من هذا القبيل سيمكن من تقاسم الخبرات ورصد الإكراهات المحتملة وإحداث التغيير المنشود.من جانبه، أبرز رئيس جمعية متصرفي المركز الاستشفائي ابن سينا، السيد محمد المراني، أن موضوع هذا اليوم الدراسي يهم مستقبل المؤسسات الاستشفائية، إذ "سيساعدها على معالجة المعطيات المتكاثرة ومواجهة تحديات تقديم خدمات صحية تلبي حاجيات وانتظارات المريض، وكذا تسهيل العمل بهذه المؤسسات".وأضاف السيد المراني، في تصريح للصحافة، أنه في ظل التغيرات المتسارعة في المجال التكنولوجي والتقدم الهائل في المعارف الطبية والاكتشافات العلمية المتلاحقة واشتداد المنافسة، بات لزاما على المراكز الاستشفائية توفير العلاج للمرضى والتكوين للأطر الصحية، إلى جانب العمل المتواصل في مجالي البحث والابتكار.وأشار إلى أن تأطير المشهد الصحي بالجهة في إطار ما أصبح يعرف بتجمعات مستشفيات الجهة، أضحى يفرض على هذه المراكز وضع تصور لنظام معلوماتي موحد يساعد على معالجة المعطيات بسرعة هائلة ومؤمنة والاستخدام الأمثل للموارد المتوفرة، قصد صناعة القرار الصحيح وتخزين البيانات الرقمية بمختلف أشكالها، بالإضافة إلى تحسين الحياة المهنية للعاملين بالمؤسسات الاستشفائية.وتتمحور أنشطة النسخة 18 من هذا اليوم الدراسي، المنظم برعاية من وزارة الصحة بالتعاون مع مديرية المركز الاستشفائي الجامعي ابن سینا، حول ثلاثة مواضيع تشمل؛ مؤسسات الإدارة العمومية وتكنولوجيا الإعلام والاتصال؛ وإسهام نظم المعلومات في التدبير الاستشفائي؛ والحالة الراهنة لنظم المعلومات داخل المراكز الاستشفائية.وسيسعى هذا اللقاء إلى الإجابة عن التساؤل المرتبط بمدى أهمية مواكبة ثورة الاقتصاد الرقمي وإدراج تكنولوجيا الإعلام والاتصال بالنسبة للمؤسسات الاستشفائية الجامعية بشكل ناجع وآمن، ومحاولة فهم الرابط بين المهام الحديثة للمراكز الاستشفائية الجامعية وأسس نظم المعلومات واليقظة الاستراتيجية، بالإضافة إلى الرغبة في خلق جسور تواصل معلوماتي بين المؤسسات الاستشفائية وشركائها تخول لهم إمكانية تبادل مشترك للمعلومات.ومن المنتظر أن تسفر أشغال اليوم الدراسي عن تقديم حصيلة من التوصيات والمقترحات التي من شأنها دعم هذه المؤسسات في اتخاذ القرارات الملائمة بناء على إمكانيات وأداء نظم المعلومات.ويعتبر هذا اللقاء فرصة مواتية لمختلف مهنيي الصحة من أجل تبادل الخبرات في هذا المجال وتدارس رهانات وتحديات نظم المعلومات بالنسبة لسيرورة عمل المؤسسات الاستشفائية الجامعية بالمغرب.وسيعرف اليوم الدراسي مشاركة ثلة من المختصين و الفاعلين في العمل الاستشفائي، من ضمنهم مدراء المراكز الاستشفائية بالمغرب والكتاب العامون لهذه الأخيرة ومسؤولون عن نظم المعلومات بوزارة الصحة ونظراؤهم بالمراكز الاستشفائية الجامعية، فضلا عن مستخدمي المركز الاستشفائي الجامعي ابن سينا، وذلك قصد تبادل الخبرات والآراء في ما يخص الإشكالية المتعلقة برهانات نظم المعلومات وضرورتها.

انكب ثلة من الأطر الصحية والاستشفائية، خلال يوم دراسي اليوم السبت بمراكش، على تدارس السبل الكفيلة بالرفع من نجاعة أداء المراكز الاستشفائية الجامعية، وذلك عبر التوظيف الآمن والفعال لوسائل التكنولوجيا الحديثة بهذه المراكز.وشدد المتدخلون، في الجلسة الافتتاحية لهذا اللقاء، المنظم بين 10 و12 يناير الجاري من قبل جمعية متصرفي المركز الاستشفائي ابن سينا تحت شعار "نظم المعلومات بالمراكز الاستشفائية بالمغرب .. نحو ترسيخ نجاعة الأداء الاستشفائي"، على أهمية هذه المراكز الاستشفائية باعتبارها رافعات لتنفيذ السياسة العامة للدولة في مجال الصحة.وأبرزوا، أنه انطلاقا من المهام الموكولة إلى هذه المراكز، تجد هذه الأخيرة نفسها أمام تحديات ثورة الاقتصاد الرقمي والممثلة أساسا، في الإدماج الفعال لتكنولوجيات الإعلام والاتصال، موضحين أن هذه التكنولوجيات والانتشار الواسع لخدماتها، يفترض فيها التدبير الآمن للمداخيل والسيطرة على تدفقات العلاجات والمرضى والوسائل والموارد، وكذا تأمين ممارسة الطب وإنتاج العلاجات.ومن أجل تحقيق هذه الأهداف، دعا المشاركون إلى إيلاء أهمية قصوى لأداتين أساسيتين تتجلى الأولى في تطوير نظام معلوماتي ناجع، فيما ترتبط الثانية باعتماد وظيفة اليقظة التكنولوجية.وفي كلمة بالمناسبة، أكد مدير المركز الاستشفائي الجامعي ابن سينا بالرباط، السيد عبد القادر الروكاني، أن المراكز الاستشفائية، وعيا منها بقيمة نظم المعلومات، بادرت إلى إرساء مخطط معلوماتي توجيهي يحسن من تدبير مختلف الهيئات بهذه المراكز، سواء كانت إدارية أو علاجية، من خلال تقاسم المعلومات بين مختلف المصالح.وأضاف السيد الروكاني، أن المركز الاستشفائي ابن سينا لم يدخر جهدا في إطلاق عدد من المبادرات ترمي إلى إقامة بنية معلوماتية، وحيازة نظام معلوماتي ورقمنة الخدمات الاستشفائية، لاسيما الملف الطبي للمريض والاستشارات، تماشيا مع المخطط الوطني الشامل للنهوض بالقطاع الصحي في أفق 2025، الذي صاغته الوزارة الوصية.وخلص السيد الروكاني إلى التأكيد على أن هذه العملية تقتضي انخراط جميع المتدخلين لإنجاحها، معربا عن يقينه في أن لقاء من هذا القبيل سيمكن من تقاسم الخبرات ورصد الإكراهات المحتملة وإحداث التغيير المنشود.من جانبه، أبرز رئيس جمعية متصرفي المركز الاستشفائي ابن سينا، السيد محمد المراني، أن موضوع هذا اليوم الدراسي يهم مستقبل المؤسسات الاستشفائية، إذ "سيساعدها على معالجة المعطيات المتكاثرة ومواجهة تحديات تقديم خدمات صحية تلبي حاجيات وانتظارات المريض، وكذا تسهيل العمل بهذه المؤسسات".وأضاف السيد المراني، في تصريح للصحافة، أنه في ظل التغيرات المتسارعة في المجال التكنولوجي والتقدم الهائل في المعارف الطبية والاكتشافات العلمية المتلاحقة واشتداد المنافسة، بات لزاما على المراكز الاستشفائية توفير العلاج للمرضى والتكوين للأطر الصحية، إلى جانب العمل المتواصل في مجالي البحث والابتكار.وأشار إلى أن تأطير المشهد الصحي بالجهة في إطار ما أصبح يعرف بتجمعات مستشفيات الجهة، أضحى يفرض على هذه المراكز وضع تصور لنظام معلوماتي موحد يساعد على معالجة المعطيات بسرعة هائلة ومؤمنة والاستخدام الأمثل للموارد المتوفرة، قصد صناعة القرار الصحيح وتخزين البيانات الرقمية بمختلف أشكالها، بالإضافة إلى تحسين الحياة المهنية للعاملين بالمؤسسات الاستشفائية.وتتمحور أنشطة النسخة 18 من هذا اليوم الدراسي، المنظم برعاية من وزارة الصحة بالتعاون مع مديرية المركز الاستشفائي الجامعي ابن سینا، حول ثلاثة مواضيع تشمل؛ مؤسسات الإدارة العمومية وتكنولوجيا الإعلام والاتصال؛ وإسهام نظم المعلومات في التدبير الاستشفائي؛ والحالة الراهنة لنظم المعلومات داخل المراكز الاستشفائية.وسيسعى هذا اللقاء إلى الإجابة عن التساؤل المرتبط بمدى أهمية مواكبة ثورة الاقتصاد الرقمي وإدراج تكنولوجيا الإعلام والاتصال بالنسبة للمؤسسات الاستشفائية الجامعية بشكل ناجع وآمن، ومحاولة فهم الرابط بين المهام الحديثة للمراكز الاستشفائية الجامعية وأسس نظم المعلومات واليقظة الاستراتيجية، بالإضافة إلى الرغبة في خلق جسور تواصل معلوماتي بين المؤسسات الاستشفائية وشركائها تخول لهم إمكانية تبادل مشترك للمعلومات.ومن المنتظر أن تسفر أشغال اليوم الدراسي عن تقديم حصيلة من التوصيات والمقترحات التي من شأنها دعم هذه المؤسسات في اتخاذ القرارات الملائمة بناء على إمكانيات وأداء نظم المعلومات.ويعتبر هذا اللقاء فرصة مواتية لمختلف مهنيي الصحة من أجل تبادل الخبرات في هذا المجال وتدارس رهانات وتحديات نظم المعلومات بالنسبة لسيرورة عمل المؤسسات الاستشفائية الجامعية بالمغرب.وسيعرف اليوم الدراسي مشاركة ثلة من المختصين و الفاعلين في العمل الاستشفائي، من ضمنهم مدراء المراكز الاستشفائية بالمغرب والكتاب العامون لهذه الأخيرة ومسؤولون عن نظم المعلومات بوزارة الصحة ونظراؤهم بالمراكز الاستشفائية الجامعية، فضلا عن مستخدمي المركز الاستشفائي الجامعي ابن سينا، وذلك قصد تبادل الخبرات والآراء في ما يخص الإشكالية المتعلقة برهانات نظم المعلومات وضرورتها.



اقرأ أيضاً
حجز سيارات ودراجات بسبب السياقة الاستعراضية وتسجيل 65 مخالفة بمراكش
في إطار المجهودات المتواصلة لتعزيز السلامة الطرقية والحد من مظاهر السياقة الاستعراضية، شنت مصالح الأمن التابعة للمنطقة الأمنية الأولى بمراكش، مساء اليوم، حملة أمنية مكثفة همّت مجموعة من المدارات الطرقية، خصوصًا على مستوى مدارة ابن عريف ومدارة مرجان.وحسب مصادر مطلعة لـ"كِشـ24"، فقد أسفرت هذه الحملة عن توقيف سيارتين و12 دراجة نارية بسبب تورطها في السياقة الاستعراضية، إلى جانب تسجيل 65 مخالفة مرورية متنوعة، في وقت تم خلاله حجز سيارة أخرى بسبب انعدام التأمين.وقد أشرف على هذه العملية رئيس الهيئة الحضرية شخصيًا، إلى جانب نائب رئيس سرية المرور الطرقي بالمنطقة الأمنية الأولى، بتنسيق بين عناصر الهيئة الحضرية وهيئة السير والجولان.
مراكش

فرقة الدراجين توقف مختلًّا عقليًا هشّم زجاج سيارة بمراكش
أوقفت فرقة الدراجين التابعة لولاية أمن مراكش، قبل قليل من منتصف ليلة الثلاثاء الاربعاء، شخصًا في حالة غير طبيعية، يعاني من اضطرابات عقلية، بعدما أقدم على تكسير زجاج سيارة كانت مركونة بطريق الدار البيضاء. وحسب مصادر كش24، فإن المعني بالأمر أثار حالة من الهلع في صفوف المواطنين، ما استدعى تدخلًا سريعًا لعناصر فرقة الدراجين التي تمكنت من توقيفه في وقت وجيز. وقد تم تصفيد المشتبه فيه في انتظار اقتياده إلى الدائرة الأمنية المختصة، بالموازاة مع فتح تحقيق في الحادث.
مراكش

حصري.. توقيت جديد لمنع المركبات من ولوج ساحة جامع الفنا يدخل حيز التنفيذ ابتداءً من غد الأربعاء
علمت كشـ24 من مصادر مطلعة، أن السلطات المحلية بمراكش قررت، بشكل مؤقت، تعديل توقيت منع ولوج المركبات إلى ساحة جامع الفنا، حيث سيدخل القرار الجديد حيّز التنفيذ ابتداءً من يوم غد الأربعاء، ويقضي بمنع جميع أنواع المركبات من دخول الساحة ابتداءً من الساعة 11 صباحًا، عوض الواحدة زوالًا كما كان معمولًا به سابقًا. ويأتي هذا القرار في ظل أشغال التهيئة الجارية حاليًا بالساحة المصنفة تراثًا عالميًا، خاصة بعد إعادة توزيع باعة المأكولات والعصائر في مواقع مؤقتة وسط الساحة. وبموجب الإجراءات التنظيمية الجديدة، سيُسمح بدخول المركبات – من شاحنات التزويد والبضائع، وسيارات الأجرة، ووسائل النقل السياحي والخاص – فقط خلال الفترة الممتدة من الواحدة صباحًا إلى الحادية عشرة صباحًا، على أن تُمنع من الدخول بعد هذا التوقيت، كما يلغي القرار الجديد تراخيص ممنوحة لمجموعة من المركبات لدخول الساحة، في مقابل ذلك، القرار يستثني سيارات القوات العمومية، والإسعاف، والخدمات الرسمية ذات الطابع الاستعجالي. كما ينص القرار على إلغاء علامة "قف" والسماح بمرور السيارات والدراجات في الاتجاهين على مستوى الممر الموجود أمام فندق البحر الأبيض المتوسط، مع تخصيص ممر خاص للآليات والشاحنات المرتبطة بأشغال التهيئة، طيلة مدة الأشغال.
مراكش

فنادق بمراكش تتألق في تصنيف منصة “Travel + Leisure”
أظهر تصنيف حديث صادر عن منصة "Travel + Leisure" أن مدينة مراكش تواصل تألقها السياحي، حيث حل فندقان بالمدينة الحمراء ضمن قائمة أفضل ثماني الفنادق في شمال إفريقيا والشرق الأوسط. وقد شمل التصنيف، الاعتماد فيه على آراء قراء منصة "Travel + Leisure"، كل من فندق "المامونية" بمراكش بتقييم بلغ 91.13، فضلا عن منتجع فور سيزونز مراكش بتقييم بلغ 82.67. وحسب المعطيات التي أوردتها منصة "Travel + Leisure"، فقد عبر قراء المنصة عن اعجابهم بالفنادق الحضرية في الإمارات العربية المتحدة والدوحة والقاهرة ومراكش. وقد أُخذت بعين الاعتبار عدة عوامل عند التصويت، من بينها الموقع، والخدمة، والأسلوب، مع إشادات متكررة بالمرافق المتوفرة في الفنادق مثل المطاعم الراقية. وتوزعت اختيارات قرّاء *Travel + Leisure* لأفضل فنادق المدن في شمال أفريقيا والشرق الأوسط هذا العام بين ثلاث مدن: الدوحة، القاهرة، ومراكش. وقد برز اسم علامة تجارية واحدة بشكل لافت، إذ استحوذت فنادق "فور سيزونز" على ثلاث مراتب من بين الخمسة الأوائل. وقد كان للموقع دور مهم في تقييم القراء لفنادق هذه المنطقة، كما شكّل الأسلوب والتصميم عناصر مؤثرة أيضًا، حيث أشاد القراء بهندسة "فندق المامونية" في مراكش الذي حل في المركز الثالث، والذي ظهر أيضًا في قائمة عام 2024. وفيما يلي قائمة أفضل الفنادق والمنتجعات في شمال إفريقيا والشرق الأوسط: 1. منتجع أنانتارا ذا بالم دبي – دبي، الإمارات العربية المتحدة تقييم القراء:98.67 2.أتلانتس ذا رويال – دبي، الإمارات العربية المتحدة تقييم القراء: 97.26 3. أتلانتس، ذا بالم – دبي، الإمارات العربية المتحدة تقييم القراء: 93.67 4. فندق فور سيزونز الدوحة – قطر تقييم القراء: 95.44 5. فندق ماريوت مينا هاوس – القاهرة تقييم القراء: 91.56 6. فندق المامونية – مراكش تقييم القراء: 91.13 7. فندق فور سيزونز القاهرة نايل بلازا – القاهرة تقييم القراء: 86.80 8. منتجع فور سيزونز مراكش – مراكش تقييم القراء: 82.67  
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 09 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة