مختبر تحليل الآثار الرقمية بمراكش يدخل على خط إبتزاز “شوافر” جنسيا
كشـ24
نشر في: 30 أكتوبر 2017 كشـ24
دخل مختبر تحليل الآثار الرقمية بمراكش على خط قضية ابتزاز جنسي بطلته سيدة مثلت امس الأحد في حالة اعتقال، أمام وكيل الملك بابتدائية إنزكان، فيما أحيلت الادلة التي تدينها على المختبر بمراكش.
وتتابع المتهمة بتوزيع فيديوهات تخص مجموعة من " الشوافر" وهم أمام مقود القيادة بمقصورات شاحناتهم يمارسون العادة السرية تفاعلا مع ما يشاهدونها عبر " اللايف"، حيث تتعرى المتهمة أمامهم، وتتغنج أمام عدسة هاتفها، لتغريهم بحركات جنسية، وتدفعهم لإظهار أعضائهم الحساسة قصد تسجيلهم وتهديدهم بنشرها، إن لم يرضخوا لشروطها المادية.
وقد انكرت المتهمة جملة وتفصيلا أن تكون على علاقة مباشرة أو افتراضية مع الضحايا، غير أن الشرطة حجزت ببيتها مجموعة من الملاحف والملابس الداخلية التي صرح السائقون، بأنها كانت تغريهم بها، كما حجزت الشرطة خمسة هواتف نقالة، وحاسوبان وشرائح هاتفية تخص فاعلين في مجال الاتصالات بالمغرب، قبل إرسال هذه التجهيزات إلى مختبر تحليل الآثار الرقمية بمراكش.
وكانت وسائل التواصل الاجتماعي ضجت بفيدوهات سائقي شاحنات الوزن الثقيل الملتئمون في إطار مجموعة الواتساب " فرسان الطريق"، وهم في وضع إباحي يمارسون العادة السرية داخل شاحناتهم التي تربط إنزكان بدول جنوب الصحراء وتبين أنهم كانوا ضحية فتاة اخترقت مجموعتهم، واستفردت بهم واحدا تلو الآخر عبر " اللايف "، وقد وصل عدد ضحاياها سبعة سائقين وفق ما اوردته "الاحداث المغربية".
وفي جديد قضيتها فقد استمعت الشرطة لضحية ثان، قامت بالتشهير به، بينما قرر اثنان آخران برفع شكاية لدى النيابة العامة بعد علمهم بسقوطها في شرك الشرطة، وسيتم ضم قضيتهم إلى الملف .
دخل مختبر تحليل الآثار الرقمية بمراكش على خط قضية ابتزاز جنسي بطلته سيدة مثلت امس الأحد في حالة اعتقال، أمام وكيل الملك بابتدائية إنزكان، فيما أحيلت الادلة التي تدينها على المختبر بمراكش.
وتتابع المتهمة بتوزيع فيديوهات تخص مجموعة من " الشوافر" وهم أمام مقود القيادة بمقصورات شاحناتهم يمارسون العادة السرية تفاعلا مع ما يشاهدونها عبر " اللايف"، حيث تتعرى المتهمة أمامهم، وتتغنج أمام عدسة هاتفها، لتغريهم بحركات جنسية، وتدفعهم لإظهار أعضائهم الحساسة قصد تسجيلهم وتهديدهم بنشرها، إن لم يرضخوا لشروطها المادية.
وقد انكرت المتهمة جملة وتفصيلا أن تكون على علاقة مباشرة أو افتراضية مع الضحايا، غير أن الشرطة حجزت ببيتها مجموعة من الملاحف والملابس الداخلية التي صرح السائقون، بأنها كانت تغريهم بها، كما حجزت الشرطة خمسة هواتف نقالة، وحاسوبان وشرائح هاتفية تخص فاعلين في مجال الاتصالات بالمغرب، قبل إرسال هذه التجهيزات إلى مختبر تحليل الآثار الرقمية بمراكش.
وكانت وسائل التواصل الاجتماعي ضجت بفيدوهات سائقي شاحنات الوزن الثقيل الملتئمون في إطار مجموعة الواتساب " فرسان الطريق"، وهم في وضع إباحي يمارسون العادة السرية داخل شاحناتهم التي تربط إنزكان بدول جنوب الصحراء وتبين أنهم كانوا ضحية فتاة اخترقت مجموعتهم، واستفردت بهم واحدا تلو الآخر عبر " اللايف "، وقد وصل عدد ضحاياها سبعة سائقين وفق ما اوردته "الاحداث المغربية".
وفي جديد قضيتها فقد استمعت الشرطة لضحية ثان، قامت بالتشهير به، بينما قرر اثنان آخران برفع شكاية لدى النيابة العامة بعد علمهم بسقوطها في شرك الشرطة، وسيتم ضم قضيتهم إلى الملف .