

مراكش
محيط محطة “سبعة رجال” يتحول لاكبر نقطة سوداء تسيئ لمراكش + صور مقززة
عكس ما كان يخطط له المسؤولون بمراكش خلال تهيئة الساحة المجاورة للمحطة الطرقية والسور التاريخي لمراكش، والتي تم تشييد سبعة ابراج فيها تخليدا لاسم سبعة رجال الذي توصف به مدينة مراكش، صارت المنطقة ومحيطها أكبر نقطة سوداء تسيئ للمدينة.وحسب ما تظهره الصور المقززة التي تداولها نشطاء بمواقع التواصل الاجتماعي، فإن المنطقة المحيطة بالساحة التي تحولت الى محطة لسيارات الاجرة منذ سنوات، صارت مطرحا للنفايات ومرحاضا عموميا مفتوحا، يستعمله عشرات الباعة المتجولون وعشرات من الوافدين على المدينة عبر المحطة الطرقية الى جانب جحافل من المتشردين والمنحرفين بالمنطقة.وإذا كانت المنطقة التي تتوارى خلف عشرات العربات الخاصة بالباعة المتجولين من باعة الفواكه والمأكولات، تعيش في هذه الفوضى والمظاهر المقززة، فإن واجهة المحطة وساحة 7 رجال المتواجدة بالجانب الاخر في شارع 11 يناير، ليست احسن حالا، حيث تعاني ساكنة عمارات الاطلسي التي تطل نوافذهم على الساحة على مظاهر مشابهة ومسيئة طيلة الوقت.
وتنتظر الساكنة خطة المجلس الجماعي الجديد للتخلص من هذه النقطة السوداء التي لا يبدو لها حل في الوقت الراهن سوى إنشاء مساحات خضراء محروسة من شأنها وضع حد للسلوكات الغير مواطنة والمشاهد التي تشوه المنظر العام.
عكس ما كان يخطط له المسؤولون بمراكش خلال تهيئة الساحة المجاورة للمحطة الطرقية والسور التاريخي لمراكش، والتي تم تشييد سبعة ابراج فيها تخليدا لاسم سبعة رجال الذي توصف به مدينة مراكش، صارت المنطقة ومحيطها أكبر نقطة سوداء تسيئ للمدينة.وحسب ما تظهره الصور المقززة التي تداولها نشطاء بمواقع التواصل الاجتماعي، فإن المنطقة المحيطة بالساحة التي تحولت الى محطة لسيارات الاجرة منذ سنوات، صارت مطرحا للنفايات ومرحاضا عموميا مفتوحا، يستعمله عشرات الباعة المتجولون وعشرات من الوافدين على المدينة عبر المحطة الطرقية الى جانب جحافل من المتشردين والمنحرفين بالمنطقة.وإذا كانت المنطقة التي تتوارى خلف عشرات العربات الخاصة بالباعة المتجولين من باعة الفواكه والمأكولات، تعيش في هذه الفوضى والمظاهر المقززة، فإن واجهة المحطة وساحة 7 رجال المتواجدة بالجانب الاخر في شارع 11 يناير، ليست احسن حالا، حيث تعاني ساكنة عمارات الاطلسي التي تطل نوافذهم على الساحة على مظاهر مشابهة ومسيئة طيلة الوقت.
وتنتظر الساكنة خطة المجلس الجماعي الجديد للتخلص من هذه النقطة السوداء التي لا يبدو لها حل في الوقت الراهن سوى إنشاء مساحات خضراء محروسة من شأنها وضع حد للسلوكات الغير مواطنة والمشاهد التي تشوه المنظر العام.
ملصقات
