مراكش

محمد زهيد يكشف حصريا لـ”كشـ24″ عن المفاجآت التي تحملها الدورة الـ7 للسباق الدولي للسيارات بمراكش


كشـ24 نشر في: 4 مايو 2016

قال محمد زهيد نجل المرحوم الحاج عبد الرحمان زهيد، الرئيس المؤسس لمجموعة منارة قابضة، التي تسهر على تنظيم السباق الدولي للسيارات بمراكش، إن دورة السنة الحالية في نسختها السابعة ستجري فوق حلبة مدار جديد يوفر إمكانيات كبيرة للفرجة أمام عشاق هذا النوع الرياضي.

وأوضح زهيد، أن المدار الجديد الذي يبلغ طوله ثلاث كيلومترات يتوفر على مدرجات تم وضعها بمنعطفات ومناطق إستراتيجية للحلبة، بما يتيح للمتفرج متابعة أكثر فرجة كما أنه لا يخلق أية عوائق بالنسبة للفنادق المحيطة بالمدار، والتي كانت تعاني من الحصار في الدورات السابقة باستثناء فندق وحيد ستعمل إدارة السباق على تعويضه بتمكينه من أكبر عدد من النزلاء المشاركين في هذه التظاهرة الدولية، التي يناهز عادة عدد المشاركين فيها من الخارج 8500 مشارك، يتم توزيعهم على الفنادق المحيطة بالمدار لخلق انتعاشه بهذه المؤسسات الفندقية طيلة أيام التظاهرة.

وأكد الإبن البكر للراحل الحاج عبد الرحمان زهيد مؤسس السباق الدولي للسيارات بمراكش، أن دورة هذه السنة،والتي تعد السابعة، ستعرف إدخال سباق جديد للسيارات لأول مرة في إفريقيا، بعدما ضل مقتصرا على القارة الأوروبية فقط، ويتعلق الأمر بما يصطلح عليه بـ"سباقات الدهم" التي تتوخى خلق الإثارة والفرجة.

وأشار محمد زهيد، إلى أن النسخة السابعة للسباق الدولي للسيارات بمراكش، تتميز هذا العام بإجراء التظاهرة في مضمار جديد حضي مثل سابقه بموافقة الجامعة الدولية لسباق السيارات، كما تعد النسخة الأولى التي تجري في غياب مؤسس السباق الحاج عبد الرحمان زهيد، الذي وافته المنية قبل أن يرى المدار الجديد الذي سهر عليه شخصيا، مثلما سهر على نجاح الدورات السابقة من هاته التظاهرة العالمية، التي كان يتوخى من ورائها خدمة بلاده والرفع من شأنها بين الأمم.

وأضاف زهيد بأن إطلاق إسم مولاي الحسن من طرف الملك محمد السادس على حلبة السباق، شكلت حافزا كبيرا لوالده الراحل على الإستمرار في العطاء والرقي بهذه التظاهرة، التي تعكس الفكر المواطن الذي أبى الحاج عبد الرحمان رحمه الله إلا أن يجعله من القيم التي تنبني عليها مقاولته التي أنشأها بشكل عصامي عبر مسار توجه بوسام من صاحب الجلالة عرفانا بخدماته.

وكشف في حديثه الخاص بـ"كشـ24" عن مشروع واعد يعد الأول من نوعه في إفريقيا سينطلق بالتزامن معه هذه الدورة، ويتعلق الأمر بـ"أكاديمية مراكش للكارتينغ" التي تهدف إلى إنتاج أبطال مغاربة في سباق السيارات، مشددا على  أنه لا بد من التأسيس لأرضية حقيقية لتكريس هذه الرياضة والرقي بها مواصلة لحلم وطموحات والده الذي كان شعاره العزيمة والإيمان بالله للإستعانة على الصعاب.

 وعبر زهيد عن فخره وسعادته بالإتفاقية التي تم توقيعها مع شركة أفريقيا التابعة لمجموعة "اكوا هولدينغ" التي اعتبرها مجموعة مغربية مواطنة مائة بالمائة، مضيفاً بأن هذا الإحتضان له دلالة واحدة، هو حرص المجموعة ورئيسها عزيز أخنوش المعروف بروح المواطنة، على سمعة المغرب والرقي بها على المستوى الوطني والدولي.

قال محمد زهيد نجل المرحوم الحاج عبد الرحمان زهيد، الرئيس المؤسس لمجموعة منارة قابضة، التي تسهر على تنظيم السباق الدولي للسيارات بمراكش، إن دورة السنة الحالية في نسختها السابعة ستجري فوق حلبة مدار جديد يوفر إمكانيات كبيرة للفرجة أمام عشاق هذا النوع الرياضي.

وأوضح زهيد، أن المدار الجديد الذي يبلغ طوله ثلاث كيلومترات يتوفر على مدرجات تم وضعها بمنعطفات ومناطق إستراتيجية للحلبة، بما يتيح للمتفرج متابعة أكثر فرجة كما أنه لا يخلق أية عوائق بالنسبة للفنادق المحيطة بالمدار، والتي كانت تعاني من الحصار في الدورات السابقة باستثناء فندق وحيد ستعمل إدارة السباق على تعويضه بتمكينه من أكبر عدد من النزلاء المشاركين في هذه التظاهرة الدولية، التي يناهز عادة عدد المشاركين فيها من الخارج 8500 مشارك، يتم توزيعهم على الفنادق المحيطة بالمدار لخلق انتعاشه بهذه المؤسسات الفندقية طيلة أيام التظاهرة.

وأكد الإبن البكر للراحل الحاج عبد الرحمان زهيد مؤسس السباق الدولي للسيارات بمراكش، أن دورة هذه السنة،والتي تعد السابعة، ستعرف إدخال سباق جديد للسيارات لأول مرة في إفريقيا، بعدما ضل مقتصرا على القارة الأوروبية فقط، ويتعلق الأمر بما يصطلح عليه بـ"سباقات الدهم" التي تتوخى خلق الإثارة والفرجة.

وأشار محمد زهيد، إلى أن النسخة السابعة للسباق الدولي للسيارات بمراكش، تتميز هذا العام بإجراء التظاهرة في مضمار جديد حضي مثل سابقه بموافقة الجامعة الدولية لسباق السيارات، كما تعد النسخة الأولى التي تجري في غياب مؤسس السباق الحاج عبد الرحمان زهيد، الذي وافته المنية قبل أن يرى المدار الجديد الذي سهر عليه شخصيا، مثلما سهر على نجاح الدورات السابقة من هاته التظاهرة العالمية، التي كان يتوخى من ورائها خدمة بلاده والرفع من شأنها بين الأمم.

وأضاف زهيد بأن إطلاق إسم مولاي الحسن من طرف الملك محمد السادس على حلبة السباق، شكلت حافزا كبيرا لوالده الراحل على الإستمرار في العطاء والرقي بهذه التظاهرة، التي تعكس الفكر المواطن الذي أبى الحاج عبد الرحمان رحمه الله إلا أن يجعله من القيم التي تنبني عليها مقاولته التي أنشأها بشكل عصامي عبر مسار توجه بوسام من صاحب الجلالة عرفانا بخدماته.

وكشف في حديثه الخاص بـ"كشـ24" عن مشروع واعد يعد الأول من نوعه في إفريقيا سينطلق بالتزامن معه هذه الدورة، ويتعلق الأمر بـ"أكاديمية مراكش للكارتينغ" التي تهدف إلى إنتاج أبطال مغاربة في سباق السيارات، مشددا على  أنه لا بد من التأسيس لأرضية حقيقية لتكريس هذه الرياضة والرقي بها مواصلة لحلم وطموحات والده الذي كان شعاره العزيمة والإيمان بالله للإستعانة على الصعاب.

 وعبر زهيد عن فخره وسعادته بالإتفاقية التي تم توقيعها مع شركة أفريقيا التابعة لمجموعة "اكوا هولدينغ" التي اعتبرها مجموعة مغربية مواطنة مائة بالمائة، مضيفاً بأن هذا الإحتضان له دلالة واحدة، هو حرص المجموعة ورئيسها عزيز أخنوش المعروف بروح المواطنة، على سمعة المغرب والرقي بها على المستوى الوطني والدولي.


ملصقات


اقرأ أيضاً
الطريق بين دوار زمران والنزالة بتسلطانت.. شريان حيوي يتحول إلى مصدر خطر
تشهد الطريق الرابطة بين دوار زمران ودوار النزالة، التابعة لجماعة تسلطانت بمراكش، تدهورًا كبيرًا في بنيتها التحتية، حيث تحولت إلى مسلك محفوف بالمخاطر، يعاني من الحفر والتشققات والانجرافات، في ظل غياب أي تدخل فعلي لإصلاحه أو إعادة تأهيله. ويصف عدد من مستعملي هذا المقطع الطرقي حالته بـ"الكارثية"، إذ أصبحت وضعية الطريق تهدد سلامة السائقين والركاب، وتتسبب في أضرار متكررة للمركبات، خصوصًا في فترات الذروة أو خلال التنقل الليلي، حين تصبح الرؤية ضعيفة وتزداد خطورة المفاجآت.رغم أن هذه الطريق تُعتبر من أكثر المسالك حيوية بتراب جماعة تسلطانت، حيث تربط بين دواوير ذات كثافة سكانية مرتفعة، وتُستعمل يوميًا من طرف مئات المواطنين، فإنها لا تزال خارج أجندة مشاريع التأهيل، مما يطرح تساؤلات مشروعة حول أولويات الجماعة في مجال البنيات الأساسية.وتشير شهادات سكان محليين إلى أن الطريق أصبحت نقطة سوداء لحوادث السير، بسبب ضيقها وتآكل جنباتها وتراكم الأوحال والحفر، في غياب علامات التشوير أو حواجز السلامة، وهو ما يعرض حياة مستعمليها للخطر، خاصة الأطفال وراكبي الدراجات النارية.وفي هذا الإطار، يناشد السكان والفاعلون الجمعويون السلطات المحلية والمجلس الجماعي لتسلطانت بضرورة إدراج هذه الطريق ضمن أولويات التأهيل والإصلاح، بما يتناسب مع حجم الضغط الذي تعرفه، وبما يضمن سلامة التنقل ويحترم حق المواطنين في بنية تحتية لائقة مع اعتماد مقاربة تشاركية في تدبير مشاريع فك العزلة داخل الجماعة، بدل الاقتصار على حلول ترقيعية لا تلبّي تطلعات الساكنة، ولا تواكب الدينامية العمرانية التي تعرفها المنطقة في السنوات الأخيرة.  
مراكش

مطالب بإزالة الأتربة والمخلفات وإعادة الاعتبار لحي جنان العافية بمراكش
يعيش حي جنان العافية، المتاخم لمقبرة باب أغمات بمدينة مراكش، وضعًا بيئيًا مقلقًا بات يؤرق الساكنة، في ظل تراكم الأتربة ومخلفات البناء والمتلاشيات التي غزت محيط الحي، وحوّلت مساحاته الخلفية إلى ما يشبه مكبًا عشوائيًا مفتوحًا، يُشوّه المنظر العام ويُهدّد الصحة والسلامة. الساكنة المتضررة عبّرت في اتصالات بـ كشـ24، عن استيائها من الوضع الذي آلت إليه المنطقة، خاصة وأن الحي يوجد على مقربة من مواقع تاريخية وسياحية مهمة و غير بعيد عن القصر الملكي، ويُفترض أن يكون في مستوى جمالي وتنظيمي يليق ببالمنطقة لكن، وعلى العكس من ذلك، أصبح حي جنان العافية ضحية لسياسات تدبيرية تعتمد على الترحيل المؤقت لمخلفات مشاريع التهيئة الحضرية التي تعرفها عدة أحياء بالمدينة.وأفاد عدد من السكان أن شاحنات محمّلة بمخلفات الحفر والردم تتقاطر بشكل يومي نحو الجهة الخلفية للحي وهوامشه، لتُفرغ حمولاتها تحت أنظار الجميع، دون رقيب أو حسيب، ما أدى إلى تكدّس أكوام من الأتربة والنفايات الثقيلة، وسط غياب تدخلات حقيقية من الجهات المعنية، حيث يقتصر الامر على تدخلات موسمية و سرعان ما تعود حالة الفوضى بمحيط حي جنان العافية وحي بريمة المجاور.وتطالب الساكنة، من خلال مناشدات موجهة إلى السلطات المحلية ومجلس المدينة، بالتدخل العاجل من أجل إزالة المتلاشيات والأكوام الترابية، وإعادة تأهيل المنطقة بشكل يراعي كرامة المواطنين ويحترم خصوصيات الموقع، خاصة أن المنطقة تعرف كثافة سكانية وتاريخًا عريقًا لا ينسجم مع ما آلت إليه من إهمال.كما يدعو المواطنون إلى إدراج حي جنان العافية ضمن مشاريع التهيئة الحضرية التي تشهدها المدينة، عبر تبليط الأزقة، وتحسين الإنارة، واعادة تهيئة الفضاءات الخضراء، حمايةً للحي من مزيد من التدهور، وصونًا لذاكرة المكان الذي يستحق اهتمامًا يليق بمكانته التاريخية والاجتماعية.
مراكش

حصيلة جديدة لحملات ردع مخالفات الدراجات النارية في ليلة عاشوراء بمراكش
شنت المصالح الأمنية بالمنطقة الأمنية الخامسة تحت إشراف رئيس المنطقة ورئيس الهيئة الحضرية ،ليلة امس السبت 5 يوليوز، الموافق لليلة عاشوراء، حملة أمنية ضد الدراجات النارية المخالفة لقوانون السير بالمدينة العتيقة لمراكش. وحسب مصادر "كشـ24"، فإن هذه الحملة التي قادها نائب رئيس الهيئة الحضرية بذات المنطقة، سجلت 60 مخالفة مرورية همت السير في الممنوع والوقوف فوق الرصيف، وعدم ارتداء الخودة، بينما أحيلت على المحجز 10 دراجات نارية لانعدام الوثائق. وقد شملت الحملة كل من رياض الزيتون القديم وساحة القزادية، وعرصة بوعشرين، بالإضافة لساحة الباهية، وعدة مناطق وشوارع مجاورة بالمدينة العتيقة لمراكش.
مراكش

محيط مقابر مراكش يتحول الى أسواق شعبية بمناسبة عاشوراء
تحول محيط مختلف المقابر بمدينة مراكش، صباح يومه الأحد 6 يوليوز ليوم عاشوراء، الى أسواق شعبية يعرض فيها كل ما يرتبط بهذه المناسبة, وشهد محيط المقابر انتشارا لبيع كل ما يتعلق بتزيين القبور من مياه معطرة وجريد النخيل واغصان وكذا التين المجفف (الشريحة)، والخبز، والحليب والماء، والفواكه الجافة المخصصة لاخرجها كزكاة بالموازاة مع زيارة الموتى، فضلا عن عدد كبير من السلع المختلفة كالملابس والعطور والاعشاب الطبية والاخرى المخصصة لطقوس الشعودة، وكل ما يمكن شرائه في هذه المناسبة. وتشهد مقبرة باب اغمات بتراب مقاطعة سيدي يوسف بن علي، أكبر تجمع للمواطنين الراغبين في زيارة ذويهم الراحلين عن الحياة، حيث تحولت المقبرة ومحيطها لمركز شعبي كبير وسوق ضخم تعرض فيه جميع انواع السلع في الشارع العام، ما يشكل مناسبة للتسوق لآلاف المواطنين.
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 07 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة