دولي

محمد الأشعري: “المغرب وإسبانيا لديهما الكثير للقيام به معًا..نحن جيران”


يحيى الكوثري | كشـ24 نشر في: 2 فبراير 2024

أجرى الوزير السابق محمد الأشعري، الأربعاء الماضي، مقابلة مع وكالة إيفي الإسبانية بمقر مؤسسة الثقافات الثلاث لحوض البحر الأبيض المتوسط، في إشبيلية. وشكل اللقاء مناسبة للحديث عن الثقافة والعلاقات الدولية وغيرها من القضايا الراهنة.

واعتبر الكاتب المغربي، أن ما يجمع إسبانيا بالمغرب ليس له علاقة ببقية دول أوروبا مع بلاده، بحكم الجيرة الجغرافية، وهما دولتان "لديهما الكثير للقيام به معًا"، حسب محمد الأشعري.

وخاض الروائي المغربي في روايته "القوس والفراشة" (دار تيرنر للنشر)، وهي رواية يصف فيها العملية الانتقالية في المغرب من خلال قضايا مثيرة للجدل ومصيرية للمجتمع العربي. وفي المقابلة، يتأمل محمد الأشعري في العلاقات بين إسبانيا والمغرب، التي يقول إنها "تتجاوز بكثير العلاقة الاقتصادية والمالية".

وقال الأشعري : "لقد كتبت الرواية كعمل أدبي..وسعيد بتعريف بعض الناس بقضايا تمس موضوعات التاريخ والتعرف على جوانب مجهولة بالنسبة لهم من تطور بعض المدن والبلدان.. أمور تهم المجتمع، مثل ارتباط الشباب بالقيم العالمية للمغرب".

وأضاف أن "احترام الآخرين والإرادة المشتركة للمضي قدما جنبا إلى جنب مع الحوار والسلام، أمران ضروريان، وقد أظهرت التجربة أنه من خلال هذا المنظور نكسب الكثير وقبل كل شيء نكسب الوقت لحل المشاكل".

أجرى الوزير السابق محمد الأشعري، الأربعاء الماضي، مقابلة مع وكالة إيفي الإسبانية بمقر مؤسسة الثقافات الثلاث لحوض البحر الأبيض المتوسط، في إشبيلية. وشكل اللقاء مناسبة للحديث عن الثقافة والعلاقات الدولية وغيرها من القضايا الراهنة.

واعتبر الكاتب المغربي، أن ما يجمع إسبانيا بالمغرب ليس له علاقة ببقية دول أوروبا مع بلاده، بحكم الجيرة الجغرافية، وهما دولتان "لديهما الكثير للقيام به معًا"، حسب محمد الأشعري.

وخاض الروائي المغربي في روايته "القوس والفراشة" (دار تيرنر للنشر)، وهي رواية يصف فيها العملية الانتقالية في المغرب من خلال قضايا مثيرة للجدل ومصيرية للمجتمع العربي. وفي المقابلة، يتأمل محمد الأشعري في العلاقات بين إسبانيا والمغرب، التي يقول إنها "تتجاوز بكثير العلاقة الاقتصادية والمالية".

وقال الأشعري : "لقد كتبت الرواية كعمل أدبي..وسعيد بتعريف بعض الناس بقضايا تمس موضوعات التاريخ والتعرف على جوانب مجهولة بالنسبة لهم من تطور بعض المدن والبلدان.. أمور تهم المجتمع، مثل ارتباط الشباب بالقيم العالمية للمغرب".

وأضاف أن "احترام الآخرين والإرادة المشتركة للمضي قدما جنبا إلى جنب مع الحوار والسلام، أمران ضروريان، وقد أظهرت التجربة أنه من خلال هذا المنظور نكسب الكثير وقبل كل شيء نكسب الوقت لحل المشاكل".



اقرأ أيضاً
فرنسا تعلن حالة تأهب قصوى جراء موجة الحر
أُعلنت حالة التأهب القصوى تحسّبا لارتفاع درجات الحرارة الثلاثاء في باريس حيث أُغلق القسم العلوي من برج إيفل وحُظرت وسائل النقل المسببة للتلوّث فيما فرضت قيود على السرعة في ظل موجة الحر التي تضرب أوروبا. ويتوقع أن تبلغ درجات الحرارة في فرنسا ذروتها الثلاثاء، بحسب هيئة الأرصاد الجوية الفرنسية، إذ صدر تحذير من الحر الشديد في 16 إقليما في أنحاء البلاد. وأُعلنت ثاني أعلى درجات التأهّب في 68 إقليما آخر. وتوقعت هيئة الأرصاد الفرنسية أن تكون درجات الحرارة الدنيا مرتفعة للغاية لتتراوح ما بين 20 و24 درجة مئوية "أو أعلى بقليل في بعض المناطق المحددة وأن تصل درجات الحرارة العليا إلى ما بين 36 و40 درجة مئوية مع بلوغها أحيانا ذروة عند 41 درجة مئوية".
دولي

واشنطن تنهي العقوبات المفروضة على سوريا
وقع الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، أمس الاثنين، مرسوما ينهي العقوبات الأمريكية على سوريا، المفروضة خلال حكم بشار الأسد، الذي أطيح به في دجنبر 2024. وأوضح المرسوم، الذي نشره البيت الأبيض على موقعه الإلكتروني، أن رفع العقوبات، الذي يدخل حيز التنفيذ في الأول من يوليوز، يهدف إلى "دعم سوريا مستقرة وموحدة تعيش في سلام مع نفسها ومع جيرانها". وأبرز المرسوم الرئاسي أن الهدف يتمثل في دعم سوريا موحدة "لا توفر ملاذا آمنا للمنظمات الإرهابية وتضمن الأمن لأقلياتها الدينية والعرقية، وقادرة على دعم الأمن والازدهار الإقليميين". يأتي قرار واشنطن بعد ستة أسابيع من اللقاء التاريخي، المنعقد في الرياض، بين الرئيس ترامب والرئيس السوري أحمد الشرع. وبعد هذا اللقاء، كانت الإدارة الأمريكية أعلنت تعليق العقوبات المفروضة على سوريا لمدة 180 يوما، ممهدة الطريق أمام استثمارات تحفز "استقرار" و"إعادة إعمار" هذا البلد الذي مزقته الحرب الأهلية التي دامت 12 عاما. وينص المرسوم الرئاسي، الذي تم توقيعه الاثنين، على إبقاء العقوبات على الرئيس السوري السابق ومساعديه، وكذلك في حق تجار المخدرات والأفراد المرتبطين بتنظيم الدولة الإسلامية.
دولي

الرئيس الكونغولي: اتفاق السلام مع رواندا يمهد للاستقرار
أكد الرئيس الكونغولي فيليكس تشيسيكيدي، الاثنين، أن الاتفاق الذي وقّعته بلاده مع رواندا لإنهاء النزاع في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية «يمهد الطريق لعهد جديد من الاستقرار»، وذلك في رسالة تهدف إلى بثّ الأمل. وشهد شرق الكونغو الديمقراطية الغني بالموارد الطبيعية، وخصوصاً المعادن صراعات متتالية على مدى 30 عاماً. وفي الأشهر الأخيرة، اشتدّ العنف في هذه المنطقة المتاخمة لرواندا، مع استيلاء حركة «إم23» المناهضة للحكومة، على مدينتي غوما وبوكافو الرئيسيتين.وبعد فشل محاولات تفاوض عديدة بين جمهورية الكونغو الديمقراطية ورواندا، وانطلاق وساطة قطرية ما زالت جارية بين كينشاسا وحركة «إم23»، وقّعت وزيرة الخارجية الكونغولية تيريز كاييكوامبا فاغنر ونظيرها الرواندي أوليفييه ندوهونغيريهي، الجمعة، نصّ اتفاق برعاية الولايات المتحدة، خلال حفل في واشنطن.وأبرم الاتفاق بعد سلسلة هدنات واتفاقات لوقف إطلاق النار انتُهكت باستمرار في السنوات الأخيرة. ورحّب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالاتفاق ووصفه كل من الاتحاد الإفريقي والأمم المتحدة بـ«إنجاز هام» للسلام، فيما اعتبرته باريس «خطوة تاريخية إلى الأمام».ويتضمن الاتفاق إجراءات بشأن «احترام وحدة الأراضي ووقف الأعمال العدائية» في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية. ولم تُنفّذ هذه الإجراءات بعد. كما يتضمن الاتفاق أيضاً شقاً اقتصادياً يفتقر إلى التفاصيل. وفي نيسان/إبريل، ناقش الرئيس الكونغولي اتفاقية تعدين مع مستشار الولايات المتحدة للشؤون الإفريقية مسعد بولس خلال زيارة له إلى كينشاسا آنذاك.وقال تشيسيكيدي في خطاب مصور بُثّ، الاثنين، بمناسبة الذكرى الخامسة والستين لاستقلال المستعمرة البلجيكية السابقة: «إن هذا الاتفاق، الذي وقّعه وزيرا خارجية بلدينا خلال حفل مهيب ترأسه وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، يمهد الطريق لعهد جديد من الاستقرار والتعاون والازدهار لأمتنا».ووصف تشيسيكيدي أيضاً نص الاتفاق بأنه «تاريخي»، متوقعاً أن يمثل «منعطفاً حاسماً» لإنهاء الصراع. واعتبر أنه «ليس مجرد وثيقة، بل هو وعد بالسلام لشعب» شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية.
دولي

إدارة ترامب تتهم جامعة «هارفارد» بانتهاك حقوق الطلاب المدنية
ذكرت صحيفة «وول ستريت جورنال»، الاثنين، أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أخطرت جامعة «هارفارد» بأن تحقيقاً أجرته خلص إلى أن الجامعة انتهكت قانون الحقوق المدنية الاتحادي «بسبب طريقة تعاملها مع الطلاب اليهود والإسرائيليين».ونقلت الصحيفة عن رسالة موجهة إلى رئيس جامعة «هارفارد» آلان جاربر، الاثنين: «عدم إدخال تغييرات كافية على الفور سيؤدي إلى خسارة جميع الموارد المالية الاتحادية، وسيستمر في التأثير على علاقة هارفارد بالحكومة الاتحادية».وقال ترامب إنه يحاول فرض التغيير في «هارفارد» وغيرها من الجامعات رفيعة المستوى في الولايات المتحدة؛ لأنه يعتقد أنها أصبحت أسيرة «الفكر» اليساري وتحولت إلى معاقل لمعاداة السامية.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 01 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة