

مراكش
محل لـ”الرقية الشرعية” يقض مضجع ساكنة بمراكش
تتواصل معاناة ساكنة بتجزئة بسيدي يوسف بن علي بمراكش، مع محل لـ”الرقية الشرعية” تحول إلى مصدر للإزعاج، دون تدخل للسلطات رغم شكاية المتضررين.وأوضح المشتكون في اتصال بـ"كشـ24"، أن الضرر الناتج عن هذا المحل، يتجلى في استعمال "الراقي" لمكبرات الصوت التي تصدر منها أصواتا مزعجة، تزرع الرعب في نفوس أطفال المنازل المجاورة للمحل المعني.وعبر المتضررون عن امتعاضهم وانزعاجهم من تصرفات مستغل المنزل الذي يقدم نفسه “راقيا شرعيا” يداوي الزبناء من جميع الأمراض، يشتغل من الصباح وحتى ساعات متأخرة من الليل بصوت جهور مزعج يقلق راحة السكان، يستيقظ على وقعه أطفال الجيران في كوابيس مرعبة جعلت الخوف يلازمهم، من وجود أشباح الجن التي تلاحقهم، وهم يستحضرون الأصوات المزعجة التي تصدر من زبناء أو ضحايا الراقي.وبحسب المشتكين، فإن معاناة الساكنة مع محل "الرقية الشرعية" المذكور، بدأت منذ سنوات طويلة، وهو ما دفع الساكنة لوضع شكاية ضد "الراقي" المعني، غير أنها لم تلق آذانا صاغية لحدود الساعة، لتتواصل معاناتهم.
تتواصل معاناة ساكنة بتجزئة بسيدي يوسف بن علي بمراكش، مع محل لـ”الرقية الشرعية” تحول إلى مصدر للإزعاج، دون تدخل للسلطات رغم شكاية المتضررين.وأوضح المشتكون في اتصال بـ"كشـ24"، أن الضرر الناتج عن هذا المحل، يتجلى في استعمال "الراقي" لمكبرات الصوت التي تصدر منها أصواتا مزعجة، تزرع الرعب في نفوس أطفال المنازل المجاورة للمحل المعني.وعبر المتضررون عن امتعاضهم وانزعاجهم من تصرفات مستغل المنزل الذي يقدم نفسه “راقيا شرعيا” يداوي الزبناء من جميع الأمراض، يشتغل من الصباح وحتى ساعات متأخرة من الليل بصوت جهور مزعج يقلق راحة السكان، يستيقظ على وقعه أطفال الجيران في كوابيس مرعبة جعلت الخوف يلازمهم، من وجود أشباح الجن التي تلاحقهم، وهم يستحضرون الأصوات المزعجة التي تصدر من زبناء أو ضحايا الراقي.وبحسب المشتكين، فإن معاناة الساكنة مع محل "الرقية الشرعية" المذكور، بدأت منذ سنوات طويلة، وهو ما دفع الساكنة لوضع شكاية ضد "الراقي" المعني، غير أنها لم تلق آذانا صاغية لحدود الساعة، لتتواصل معاناتهم.
ملصقات
