التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مراكش
محلات بيع البنزين.. “قنابل موقوتة” تهدد حياة المواطنين وتستنزف جيوبهم بمراكش + صور
نشر في: 15 مارس 2017
تشهد عدد من الأحياء بمدينة مراكش انتشارا ملفتا لمحلات بيع البنزين بشكل بات يثير استياء ومخاوف المواطنين.
وقال مواطنون لـ"كشـ24"، إن محلات بيع البنزين تنتشر كالفطر بأحياء بالقصبة بالمدينة العتيقة لمراكش وتراب مقاطعة سيدي يوسف بن علي، الأمر الذي يهدد حياة قاطني هاته الأحياء التي تعرف كثافة سكانية كبيرة.
وأشار مواطنون إلى أن هاته المحلات علاوة على اشتغالها في ظروف تفتقر إلى شروط السلامة، فإنها تعتمد أثمنة مزاجية في تسويق البنزين الموجه في غالب الأحيان لأصحاب الدراجات النارية من الفئات الإجتماعية الهشة، حيث يصل الفرق بين ثمن اللتر الواحد في محطة الوقود وهاته المحلات الى نحو أربعة دراهم في اللتر الواحد.
وفي انتظار تدخل الجهات المعنية للنظر في الإنتشار العشوائي المضطرد لهاته الدكاكين، تبقى محلات بيع البنزين أشبه بقنابل موقوتة تهدد حياة المواطنين وتستنزف جيوبهم.
وقال مواطنون لـ"كشـ24"، إن محلات بيع البنزين تنتشر كالفطر بأحياء بالقصبة بالمدينة العتيقة لمراكش وتراب مقاطعة سيدي يوسف بن علي، الأمر الذي يهدد حياة قاطني هاته الأحياء التي تعرف كثافة سكانية كبيرة.
وأشار مواطنون إلى أن هاته المحلات علاوة على اشتغالها في ظروف تفتقر إلى شروط السلامة، فإنها تعتمد أثمنة مزاجية في تسويق البنزين الموجه في غالب الأحيان لأصحاب الدراجات النارية من الفئات الإجتماعية الهشة، حيث يصل الفرق بين ثمن اللتر الواحد في محطة الوقود وهاته المحلات الى نحو أربعة دراهم في اللتر الواحد.
وفي انتظار تدخل الجهات المعنية للنظر في الإنتشار العشوائي المضطرد لهاته الدكاكين، تبقى محلات بيع البنزين أشبه بقنابل موقوتة تهدد حياة المواطنين وتستنزف جيوبهم.
تشهد عدد من الأحياء بمدينة مراكش انتشارا ملفتا لمحلات بيع البنزين بشكل بات يثير استياء ومخاوف المواطنين.
وقال مواطنون لـ"كشـ24"، إن محلات بيع البنزين تنتشر كالفطر بأحياء بالقصبة بالمدينة العتيقة لمراكش وتراب مقاطعة سيدي يوسف بن علي، الأمر الذي يهدد حياة قاطني هاته الأحياء التي تعرف كثافة سكانية كبيرة.
وأشار مواطنون إلى أن هاته المحلات علاوة على اشتغالها في ظروف تفتقر إلى شروط السلامة، فإنها تعتمد أثمنة مزاجية في تسويق البنزين الموجه في غالب الأحيان لأصحاب الدراجات النارية من الفئات الإجتماعية الهشة، حيث يصل الفرق بين ثمن اللتر الواحد في محطة الوقود وهاته المحلات الى نحو أربعة دراهم في اللتر الواحد.
وفي انتظار تدخل الجهات المعنية للنظر في الإنتشار العشوائي المضطرد لهاته الدكاكين، تبقى محلات بيع البنزين أشبه بقنابل موقوتة تهدد حياة المواطنين وتستنزف جيوبهم.
وقال مواطنون لـ"كشـ24"، إن محلات بيع البنزين تنتشر كالفطر بأحياء بالقصبة بالمدينة العتيقة لمراكش وتراب مقاطعة سيدي يوسف بن علي، الأمر الذي يهدد حياة قاطني هاته الأحياء التي تعرف كثافة سكانية كبيرة.
وأشار مواطنون إلى أن هاته المحلات علاوة على اشتغالها في ظروف تفتقر إلى شروط السلامة، فإنها تعتمد أثمنة مزاجية في تسويق البنزين الموجه في غالب الأحيان لأصحاب الدراجات النارية من الفئات الإجتماعية الهشة، حيث يصل الفرق بين ثمن اللتر الواحد في محطة الوقود وهاته المحلات الى نحو أربعة دراهم في اللتر الواحد.
وفي انتظار تدخل الجهات المعنية للنظر في الإنتشار العشوائي المضطرد لهاته الدكاكين، تبقى محلات بيع البنزين أشبه بقنابل موقوتة تهدد حياة المواطنين وتستنزف جيوبهم.
ملصقات
اقرأ أيضاً
بعد تسبب حفرها في الموت.. حلول ترقيعية للحد من خطورة طريق بمراكش
مراكش
مراكش
شاهد بالڤيديو حجم الحريق المهول الذي اندلع بمرحاض مدارة البردعي بمراكش
مراكش
مراكش
بالڤيديو.. عكس المتداول.. بيكيرش يكشف قصة أشهر لوحة جدارية بمراكش
مراكش
مراكش
بعد تعرضه للتخريب.. احتراق مرحاض عمومي حديث الانشاء بمراكش يطرح تساؤلات
مراكش
مراكش
مكتبات فارغة وقراء أشباح.. أكشاك الكتب بباب دكالة على مشارف الإفلاس
مراكش
مراكش
حلول لجنة البحث في قضية تحرش وقضية اعتداء على طبيبة بمستشفى المحاميد
مراكش
مراكش
استئنافية مراكش ترفض قرار مجلس هيئة المحامين المتعلق برفع رسم الانخراط
مراكش
مراكش