
مجتمع
محكمة فرنسية تُوافق على تسليم جهادي مغربي إلى إسبانيا
وافقت محكمة الاستئناف في مونبلييه، الثلاثاء الماضي، على تسليم جهادي مغربي إلى إسبانيا بسبب الاشتباه في قتله ثلاثة مزراعين بإسبانيا.
وفي مارس الماضي، اعتقلت الشرطة الفرنسية، المدعو علال المرابط، الذي تمت محاكمته في عام 2018 من قبل المحكمة الوطنية بتهمة محاولة الانضمام إلى تنظيم الدولة الإسلامية في سوريا.
وتمكنت وحدة عمليات خاصة في جهاز الأمن الإسباني، بالتعاون مع الشرطة الفرنسية، من اعتقال قاتل متسلسل معروف باسم “سائق الشاحنة الجهادي”، في مدينة بيزييه الفرنسية.
وحسب جريدة "إل باييس"، فقد أبدى المرابط مقاومة شديدة للاعتقال، واضطرت الشرطة الفرنسية إلى استخدام مسدس الصعق للسيطرة عليه. وأصيب ثلاثة ضباط فرنسيين، بحسب مصادر قريبة من التحقيق.
ووصفت تقارير إسبانية المرابط بأنه أحد أخطر المجرمين الهاربين من العدالة، حيث كان قد فُقد أثره في إسبانيا بعد إزالة سوار المراقبة الإلكتروني في شتنبر 2023، بعدما كان مطلوبًا بتهمة قتل ثلاثة مزارعين في المناطق الريفية في نافارا ولييدا بين نوفمبر 2023 ويناير 2024.
وقد حاول مرتين، في عامي 2014 و2016، الانضمام إلى داعش، ومن أجل ذلك سافر إلى تركيا، بحسب مصادر في مكافحة الإرهاب. وكان المتهم البالغ من العمر 48 عامًا، ملتزمًا بإدارة العديد من الملفات الشخصية والقنوات على شبكات التواصل الاجتماعي، مع التركيز على تبرير الهجمات الانتحارية كوسيلة مشروعة للقتال ضد الغرب.
وافقت محكمة الاستئناف في مونبلييه، الثلاثاء الماضي، على تسليم جهادي مغربي إلى إسبانيا بسبب الاشتباه في قتله ثلاثة مزراعين بإسبانيا.
وفي مارس الماضي، اعتقلت الشرطة الفرنسية، المدعو علال المرابط، الذي تمت محاكمته في عام 2018 من قبل المحكمة الوطنية بتهمة محاولة الانضمام إلى تنظيم الدولة الإسلامية في سوريا.
وتمكنت وحدة عمليات خاصة في جهاز الأمن الإسباني، بالتعاون مع الشرطة الفرنسية، من اعتقال قاتل متسلسل معروف باسم “سائق الشاحنة الجهادي”، في مدينة بيزييه الفرنسية.
وحسب جريدة "إل باييس"، فقد أبدى المرابط مقاومة شديدة للاعتقال، واضطرت الشرطة الفرنسية إلى استخدام مسدس الصعق للسيطرة عليه. وأصيب ثلاثة ضباط فرنسيين، بحسب مصادر قريبة من التحقيق.
ووصفت تقارير إسبانية المرابط بأنه أحد أخطر المجرمين الهاربين من العدالة، حيث كان قد فُقد أثره في إسبانيا بعد إزالة سوار المراقبة الإلكتروني في شتنبر 2023، بعدما كان مطلوبًا بتهمة قتل ثلاثة مزارعين في المناطق الريفية في نافارا ولييدا بين نوفمبر 2023 ويناير 2024.
وقد حاول مرتين، في عامي 2014 و2016، الانضمام إلى داعش، ومن أجل ذلك سافر إلى تركيا، بحسب مصادر في مكافحة الإرهاب. وكان المتهم البالغ من العمر 48 عامًا، ملتزمًا بإدارة العديد من الملفات الشخصية والقنوات على شبكات التواصل الاجتماعي، مع التركيز على تبرير الهجمات الانتحارية كوسيلة مشروعة للقتال ضد الغرب.
ملصقات
مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع
